نهاية مؤلمة جدا للطفلة إيمان، وهذا الجزء الثاني من الرواية موجع إلى حد لا يصدق، تمنيت أن تعود لأهلها وأن تنتهي معاناتها، لكن معاناتها انتهت فعلا لأنها انتقلت بجوار رب رحيم لا يظلم عنده أحد، من هذه الرواية زدت اقتناعا ببشاعة هذا العالم وأكاد أفقد الأمل أن ينتصر الخير على الشر
ألف رحمة عليك يا إيمان وصبرا لمن لا يزالون يعانون بصمت مثلك