عشيق الليدي تشاترلي - د.ه.لورنس, عبد المقصود عبد الكريم
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

عشيق الليدي تشاترلي

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

"تزوجت كونستنس ضابطاً عندما قفل راجعاً من ميدان القتال ليقضي شهراً في الراحة والاستجمام، فأمضيا شهر العسل هذا في متعة وهناء ولذة. ثم عاد الزوج أدراجه إلى ساح الوغى ليصاب بعد ستة أشهر وينقل إلى منزله ممزق الجسد! وكانت كونستنس في ذلك الحين امرأة يافعة لا تتعدى الثالثة والعشرين. تمسك الزوج المحطم بالحياة.. فلم يمت.. وتراءى أن الأشلاء الممزقة قد تجمعت ثانية في جسد متماسك. ولبث الطبيب يعالجه ويشرف عليه، حتى إذا مرت سنتان جهر برأيه وقراره وأعلن للجميع أن الخطر زال ولكن الجسد شل قسمه الأسفل. هكذا قوضت الحرب دعائم بيت كونستنس فسقط على رأسها، وأيقنت بعد أن جرفها تيار المصائب أن على المرء أن يحيا وأن يتعلم.. كيف عاشت.. وماذا تعلمت هذه الزوجة الشابة!؟ تصور رواية ""عشيق الليدى تشاترلى"" علاقة حب جنسى بين حواجز الطبقة والزواج، العشيق حارس عند زوج العشيقة، أى أنه بتعبير لورانس – كما يوضح المترجم – على لسان السير كلفورد تشاترلى زوج الليدى تشاترلى ينتمى للطبقة الخادمة، والعشيقة تنتمى للطبقة الحاكمة.تعكس رواية ""عشيق الليدى تشاترلى"" إيمانه بأن على الرجال والنساء التغلب على القيود المميتة للمجتمع الصناعى وإتباع الغرائز الطبيعية التى تقودهم إلى الحب العاطفى، وحظيت الرواية بشهرتها نتيجة وصفها الصريح للعلاقة الجنسية، وما يبقى قويًا جدًا واستثنائيًا جدًا بشأن هذه الرواية ليس فقط صدقها فى تصوير العلاقة الجنسية بين الرجل والمرأة – بحسب المترجم – بل فى حقيقة أنها مازالت واحدة من أهم الروايات القليلة فى تاريخ الأدب الإنجليزى التى تعالج الرغبة الجنسية للمرأة، وتصور تجربة المرأة ومتعتها فى علاقة جنسية مرضية، وخيبة أملها فى علاقة جنسية غير مرضية."
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.4 9 تقييم
120 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية عشيق الليدي تشاترلي

    11

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    ثنائية المال و الحب. قصة عمرها مائة عام. عفوا القصة أقدم من ذلك بكثير ربما عمرها من عمر المال فالحب أقدم من المال بل و أقدم من الوجود و لكن الرواية عمرها حوالي المائة عام و ما زالت تتكرر و لن تنتهي مثيلاتها أبدا طالما بقي المال. من الملام إذا؟

    زوجة وجدت زوجها يعود من الحرب بإصابة أقعدته و أفقدته ذكورته و زوج أخر يعود من الحرب فيجد زوجته قد هربت مع أخرين. أما الزوجة المفجوعة بزوجها فتبقى على اخلاصها له حتى تذبل و يحرضها أبيها على اتخاذ عشيق لكى تعيش حياتها بصورة طبيعية أما زوجها فلا يجد مانع على أن تنجب له وريثا يملأ عليهم البيت و يرثه و لا يلزم أن تقول له من هو أبو الولد و لا يلزم أيضا ان اتخذت عشيقا ما دام ذلك بغرض الجنس و التسلية فقط مع كتمان ما يحدث عنه شخصيا.

    تقع الزوجة في قبضة عاشق تلو الأخر و لكنها في النهاية تجد نفسها في قصة حب من نوع غريب يحتم عليها مواجهة المجتمع و الاختيار بين الأرستقراطية و المال أو الحب.

    قد تبدو لك قصة تقليدية لمجتمع منحل و لكن تحليل الكاتب للدوافع و غوصه في نفسيات أبطال الرواية و وجود البعد الاجتماعي المتمثل في المقارنة الدائمة بين زحف المادية الرأسمالية من جهة و الشيوعية من الجهة الأخري في مقابل السعادة الحقيقية التي قد تكون لحظات من عمر الإنسان .. كل ذلك جعل من الرواية إحدى تلك الروايات التي لا تمر مرور الكرام

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    الحوار ليس بالفصحى، بل بالعامية، لماذا؟!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    جميل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق