1984 > مراجعات رواية 1984

مراجعات رواية 1984

ماذا كان رأي القرّاء برواية 1984؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

1984 - جورج أورويل, عبد الحميد محبوب, شفيق فريد
تحميل الكتاب

1984

تأليف (تأليف) (ترجمة) (ترجمة) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    الأخ الكبير الذى يعرف كل شىء و لا يسمح لنا بخطيئة التفكير فهو يفكر بالنيابة عنا و يعرف مصلحتنا أكثر مما نعرفها نحن

    01

    إننا ندرك أنه ما من أحد يمسك بزمام السلطة وهو ينتوي التخلي عنها.

    إن السلطة ليست وسيلة بل غاية , فالمرء لا يقيم حكما أستبداديا لحماية الثورة , وإنما يشعل الثورة لإقامة حكم استبدادي.

    إن الهدف من الأضطهاد هو الأضطهاد, والهدف من التعذيب هو التعذيب وغاية السلطة هي السلطة, هل بدأت تفهم ما أقول الآن ؟

    02

    إذ لم يكن من المرغوب فيه أن يكون لدى عامة الشعب وعي سياسي قوي , فكل ما هو مطلوب منهم وطنية بدائية يمكن اللجوء إليها حينما يستلزم الأمر

    03

    أن تعرف وأن لا تعرف ، أن تعي الحقيقة كاملة ، ومع ذلك لا تفتأ تقص الأكاذيب المحكمة البناء ، أن تؤمن برأيين في آن وأنت تعرف أنهما لا يجتمعان ومع ذلك تصدق بهما .

    أن تجهض المنطق بالمنطق ، أن ترفض الالتزام بالأخلاق فيما أنت واحد من الداعين إليها ، أن تعتقد أن الديمقراطية ضرب من المستحيل ، وأن الحزب وصي عليها ، أن تنسى كل ما يتعين عليك نسيانه ثم تستحضره في الذاكرة حينما تمس الحاجة إليه ثم تنساه مرة ثانية فوراً ذلك هو الدهاء الكامل ، أن تفقد الوعي عن عمد ووعي ثم تصبح ثانية غير واع بعملية التنويم الذاتي التي مارستها على نفسك .

    04

    اوبراين: "كيف يؤكد إنسان سلطته على إنسان آخر يا وينستون ؟"

    قال وينستون بعد تفكير: "يجعله يقاسي الألم"

    رد أوبراين: "أصبت فيما تقول. بتعريضه للألم , فالطاعة وحدها ليست كافية , وما لم يعانِ الإنسان الألم كيف يمكنك أن تتحقق من انه ينصاع لإرادتك لا لإرادته هو ؟

    إن السلطة هي إذلاله و إنزال الألم به , وهي أيضا تمزيق العقول البشرية إلى أشلاء ثم جمعها ثانية وصياغتها في قوالب جديدة من اختيارنا.

    هل بدأت تفهم أي نوع من العالم نقوم بخلقه الآن ؟ إنه النقيض التام ليوتوبيا المدينة الفاضلة التي تصورها المصلحون الأقدمون, إنه عالم الخوف و الغدر والتعذيب, عالم يدوس الناس فيه بعضهم بعضا.

    عالم يزداد قسوة كلما أزداد نقاء , إذ التقدم في عالمنا هو التقدم باتجاه المزيد من الألم.

    لقد زعمت الحضارات الغابرة أنها قامت على الحب والعدالة أما حضارتنا فهي قائمة على الكراهية, ففي عالمنا لا مكان لعواطف غير الخوف و الغضب والإنتشاء بالنصر وإذلال الذات, واي شيء خلاف ذلك سندمره تدميراً..

    05

    ليس هنالك غير أربع طرق لإزاحة فئة حاكمة عن سدة الحكم ، فإما يتم قهرها من قبل عدو خارجي ، أو أن تحكم بطريقة تعوزها الكفاءة وهو ما يدفع الجماهير للثورة ، أو تسمح لمجموعة من الطبقة الوسطى القوية والساخطة بالتشكل والظهور أو تتزعزع ثقتها بذاتها وتفقد الإرادة في الحكم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1
المؤلف
كل المؤلفون