أثر المخلدين - عبد الرحمن جاويش
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

أثر المخلدين

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

"انسَ كُلّ ما رأيته مِن قَبل؛ فهذَا العَالم لَا أثر له في دفَاتر التَّارِيخ.. هُنا ممَلكة تحكُّمها قواعِد غرِيبة، سِحر أسْود ولعَنة سَائِدة، مُعتقدات خرِفة، أفكَار عتِيقة، انخِراط في الملذَاتِ دُون رَادع، مُؤامرَات تُحَاك في الظَّلامِ، ثوْرة وتَمرّد ضِدّ الحُكم، جرَائم قَتل بلَا فَاعِل مَعرُوف، أسرَار خَلف كُلّ بَاب، فإِن حاوَلت الاقتِرَاب وجَدت الهَلاك كامنًا. وضُيوف هذَا العَالم أغرَاب خمْسَة، لَا يُدرِكون للعوْدةِ سبِيلًا، لَن ينجُو مِنهُم إلَّا مَن يسْتَحقّ؛ فالجمِيع فِي ""ممَلكة المُخلّدين"" أسْرى، والفنَاء مصِير حتمِيّ."
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.1 16 تقييم
255 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية أثر المخلدين

    16

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    #الريڤيو_التاسع.

    "عن رواية أثر المخلدين لعبد الرحمن جاويش"

    اسم العمل: أثر المخلدين.

    العنوان الفرعي: لا يوجد.

    اسم الكاتب: عبد الرحمن جاويش.

    نوع القصة: رواية.

    تصميم الغُلاف: غير معروف.

    تدقيق لُغويّ: مُدقَّق.

    اللّغة: العربيّة.

    نوع الرَّاوي: راوي عليم.

    عدد الصفحات: ٢٥٢.

    عدد الفصول: اثنان وثلاثون.

    ********************

    _نبذة عن العمل "ملخصه":

    يدور حول "مملكة المخلدين"؛ البلدة الخيالية غير الموجودة جغرافيًا، وغير المروِيّة تاريخيًّا!

    أرض مقسمة لأربعة أجزاء؛ الحكام، الزهاد، الكاملين، والنواقص، بقصصهم وقوانينهم المختلفة،والتي سقط فيها ياسين بدافع الفضول ليدخلها رغمًا عنه، هو ومن معه!

    ********************

    الاسم:

    أتى مناسبًا للعمل.

    _الفكرة:

    عبقرية؛ وقد اعتدت هذا من الكاتب، خاصة بعد أن وصلت لآخر عمل نشره!

    _اللغة:

    جيدة جدًا.

    _السَّرد:

    بليغ سلس، لم يهمله الكاتب على حساب أي شيء من العمل، رغم قوة تفاصيله، ويبدو لي أنه استغرق الكثير من المجهود ليخرج بهذه الحرفية.

    _الحوار:

    أتى بالعامية المصرية حين كان يدور بين أهل القاهرة، وبالعربية الفصحى حين كان يدور بين أهل مملكة المخلدين، وقد بدا هذا مقنعًا.

    _الحبكة:

    شبه متقنة؛ وقد تمكن الكاتب من تقديمها بأسلوب أكثر من رائع.

    _الشخصيات:

    ظهر البطل "ياسين" الطموح الذي يحيا بين أهلٍ ليسوا أهلا، والذي ضاع كل ما خطط له من أجل مستقبله هباءً بسبب صديق سوء، حتى أنقذه الفصول وهو على شفا خطوة من الانتحار، ليودي به في حياة غير الحياة!

    لتظهر من بعده "نادين" الباحثة عن الكفة الراجحة على الدوام، ولطالما استحقرتها، هي و"خيري" صديق السوء السابق ذكره!

    وعلى مر العمل يظهر العم "ياقوت" الذي لم أحبه أبدًا، بصحبة "بركة" الذي لم يلمس قلبي بالعمل سواه..

    حتى نصل لمملكة المخلدين؛ فنرى ملكها "الناصر" وحاشيته وساكني بقية القطاعات "أنسي"، و"جعفر" و"سليمان" و"يزن" و "غالية" و"دانية" و"عامرة"، وجميعهم بالنسبة لي _عدا سليمان_ أقذار، لا يهمهم سوى مصالحهم الشخصية، بخلاف "العطاء" الرجل الصالح.

    كلها شخصيات إدت أدوارعا بإتقان وإن لم تكن محبوبة!

    _التدقيق:

    مدقق بشكل جيد.

    _النهاية:

    مفتوحة!

    وكم كانت مستفزة، لأن الألغاز لم تُحل بتاتًا!

    مميزات العمل "الإيجابيات":

    ١- التوازن بين السرد والحوار.

    ٢- إتقان الحبكة.

    ٣- تميز الفكرة.

    ٤- روعة الأسلوب.

    ٥- قوة اللغة.

    المآخذ على العمل "السلبيات/ العيوب":

    ١- فصاحة الحوار الأخير بين ياسين ونادين رغم وجوب كونه عاميًا كما كانت حواراتهما منذ بداية العمل.

    ٢-إبهام نقاط وجب أن تتضح حتى وإن كانت النهاية مفتوحة؛ كالذي حدث في القاهرة بعد اختفاء ياسين ومن معه، والذي حلّ بالأرض بعد ما تسرب ما تسرب من مفاعل "cern"، كما عقاب الحارس لياقوت، واستجابة خيري لأمر يزن، وما يترتب عليهما!

    ٣- صدمة جعفر بمعرفة والده الحقيقي، مع أنه قَتل حتى يظل سرا لا يعلمه سواه!

    الآراء المهنية "وجهة نظري الشخصية":

    العمل يستحق أن يُشاد به، ولولا سلبياته لكان أعظم من أن يصنف كعمل ضمن أعمال الكاتب، وإنما أفضلهم على الإطلاق، ومع أنني كلما قرأت له انبهرت مجددًا، إلا أن هذا العمل أسرني بصدق.

    إجمالًا:

    إنما أشعر بسعادة بالغة لأن هذا العمل الفانتازي الأول الذي لا أمل أولى صفحاته، وإنما أقحمت فيه منذ البداية، وظل على قوته طوال قراءتي له، وإن استفزتني النهاية.. يبقى رائعًا💙!

    لينك الريڤيو الأول:

    https://m.facebook.com/groups/553604142177480/permalink/1125379811666574/

    لينك الريڤيو الثاني:

    https://m.facebook.com/groups/553604142177480/permalink/1125567751647780/

    لينك الريڤيو الثالث:

    https://www.facebook.com/groups/553604142177480/permalink/1126484531556102/

    لينك الريڤيو الرابع:

    https://www.facebook.com/groups/553604142177480/permalink/1127280368143185/

    لينك الريڤيو الخامس:

    https://www.facebook.com/groups/553604142177480/permalink/1127750984762790

    لينك الريڤيو السادس:

    https://m.facebook.com/groups/553604142177480/permalink/1128209534716935/

    لينك الريڤيو السابع:

    https://www.facebook.com/groups/553604142177480/permalink/1128335911370964/

    لينك الريڤيو الثامن:

    https://www.facebook.com/groups/553604142177480/permalink/1129513344586554/

    #دار_العين.

    #دار_ابييدي.

    #دار_الراوي.

    #دار_كتوبيا.

    #دار_إشراقة.

    #دار_السراج.

    #دار_تشكيل.

    #دار_مختلف.

    #دار_إضاءات.

    #دار_نوڤا_بلس.

    #دار_مدينة_الكتب.

    #دارك_للنشر_والتوزيع.

    #دار_الرسم_بالكلمات.

    #فنجان_قهوة_وكتاب.

    #شغف_الكتب_مع_فنجان_قهوة_وكتاب_الموسم_الثاني.

    #مجرد_وجهة_نظر.

    #زينب_إسماعيل.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق