فئة تستحق القتل > مراجعات رواية فئة تستحق القتل

مراجعات رواية فئة تستحق القتل

ماذا كان رأي القرّاء برواية فئة تستحق القتل؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

فئة تستحق القتل - بيتر سوانسون, نهى بهمن
تحميل الكتاب

فئة تستحق القتل

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4.3
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    ممتع جدا وشيق جدا حافظ على فضولي واستمتاعي حتى الصفحة الأخيرة وإن كنت لا أدري هل تعاطف مع لي لي ورجوت لها النجاة أم لا! أحب الروايات التي تحيرني ولا تجيب عني كل الأسئلة.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ** spoiler alert **

    "كُل إنسان يموت، ولكن ليس على كُل إنسان أن يرى من يحبهم في أحضان شخص آخر.."

    رواية "فئة تستحق القتل" للروائي الأمريكي "يبتر سوانسون" هي تقريباً تجسيد مادي لنوع الرواية التشويقية التي أُحب. أحداث مُتماسكة، شخصيات سيكوباتية لأبعد الحدود، دوافع الشخصيات موجودة وبقوة، خلفياتهم واضحة ومبنية جيداً من الماضي حتى المُستقبل، والأهم من كُل ذلك كاتب يمتلك القدرة على جعلك تتقافز على السطور تنهل منها، ويظل يُفاجئك طوال أحداث الرواية؛ وليس فقط في آخر فصل، ويمتلك الشجاعة والجرأة في إتخاذ القرارات.. كُل ذلك كان موجوداً بالرواية.. التي تميزت بالترجمة الأمينة والجيدة من "نهى بهمن".

    تبدأ قصتنا بـ"تيد" في أحد بارات المطار يجلس لتتقاطع جلسته مع "ليلي" التي سُرعان ما يُخبرها أنه يُريد أن يقتل زوجته لأنها تخونه.. هُناك العديد من الأسباب التي جعلته يفعل ذلك، رُبما قوة الخمر.. أو قوة عيون ليلي الخضراء.. أو شعرها الأحمر أو الوصف الذي شعرت أن الكاتب يقصد به "سكارليت جوهانسون" فظللتُ طوال أحداث الرواية أتخيل أن "ليلي" هي "سكارليت" وراقني الشبه.

    فسُرعان ما نجد "تيد" و"ليلي" يُخططان سوياً لقتل "ميراندا" تلك الزوجة التسلقية، التي تزوجت "تيد" فقط من أجل ماله.. وها هي تخونه مع "براد" المقاول الذي يبني لهم بيتاً خُرافياً من أموال "تيد".. يبدو أن المقولة التي تقول أن النساء يُمكن شراءهم بالأموال لا تُجدي نفعاً هُنا.. فهي وباعترافها قام "تيد" بتلبية جميع طلباتها مهما بلغ غلاؤها وسعرها.. ورغم ذلك خانته.. فليحترس الرجال إذاً من النساء.. ولكن أكثر ما يجب أن نحترس منه -معشر الرجال- ما قد شعرته من خلال نفور "تيد" من زوجته "ميراندا" بعدما أكتشف خيانتها وتلك الطريقة التي كانت تكذب بتلقائية وبساطة شديدة عليه.. ذلك ما آثار حنقه وبشدة.. تلك القدرة على الخداع.. بدون أن تُظهر أي تردد أو خوف أو حتى إرتباك.. تلك الطريقة البارعة القذرة التي تكلمه بها وكأنها أوفى زوجة في العالم. دائماً ما كُنت أرى "ميراندا" طوال أحداث الرواية أنها تشكيلة من أفخر أنواع القذارة والدناءة والحقارة ولكنهم موضوعين -للآسف- داخل قالب جيد يُجذب الرجال حولها كالذباب الملفوف حول حلوى مسمومة.

    "يُمكنني تخيل شعوره حينها، ذلك الخواء الرهيب والألم الذي يعتصر القلب حين يخذلك من تُحب."

    فهمت جيداً لماذا اختار الكاتب اسم "فئة تستحق القتل" كعنوان لروايته.. فتلك الفئة التي تستحق القتل.. هي التي تكذب في وجهك بكل وقاحة، هي التي تستمع بكسر مشاعرك وامتصاص روحك، هي التي لا تُبالي بحجم وجعك، فقط تستنزف روحك من أجل مصلحتها الخاصة، وفي الوقت التي ستشعر أن تلك الفئة فعلت كُل القذارات المُمكنة، ستجد أنها ما زالت في البداية، وأنها تُدبر لك الأسوأ وتنوي على تحويل حياتك إلى جحيم أو إرسالك إليه أيهما أقرب.

    رُبما سيتهمني البعض بأنني مريض نفسي أو سيكوباتي قليلاً بعد قراءة التالي ولكن لا بأس، صراحة تعاطفت مع "ليلي" تلك الطفلة التي لم تجد لها أباً ولا أماً يوجهها، عائلة مُهملة ومُفككة لأبعد حد، عاشت طفولة بائسة، ويائسة، وتعلمت أن تكون حيواناً ضارياً يأكل ولا يؤكل. رُبما منهجها مُختل قليلاً، هي ترى أن كُل شرير يجب أن يُعاقب بالقتل، ولكن هذه ليست طبيعة العالم، ولكنها طبيعة العالم التي نشأت فيه، وذلك الاختلال الناتج عن سوء تربية عرضها للعديد من التحولات الذهنية والفكرية.. ولكنك لا تستطيع أن تُنكر أن في منطقها شيء من العدالة الشعرية.. أليس كذلك؟

    أعجبني كذلك حرص الكاتب على إنتهاز كُل الفرص المُمكنة لإبهار القارئ من التشويق الطاغي على الأحداث، السرد المُتقن والوافي.. وكذلك القرارت الجريئة.. وأبرز تلك القرارات هو قرار الفصل السادس عشر بالطبع، وقرار النهاية.. فلو كانت الشخصيات سيكوباتية فتأكد أن الكاتب على نفس المستوى، وسيتلاعب بك. أكثر من مرة.

    ختاماً..

    حاولت ألا أسهب في المراجعة ولكن يبدو أنني فعلت ذلك كالعادة عندما أتكلم عن رواية جيدة أحببتها.. وبكل تأكيد هذه رواية رائعة..

    ويُنصح بها وسأتمنى أن أراها في فيلم سينمائي.. سيكون فيلماً عظيماً وأتمنى مثلاً أن يقوم بإخراجه "إدجار رايت" مُخرج فيلم "السائق بيبي" الشهير.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    تبدأ هذه الرواية بتأخر رحلة من لندن إلى بوسطن، حيث يلتقي تيد سيفرسون مع فتاه مذهله تدعى ليلي كينتنر في حانه المطار.

    واثناء احتساء المارتيني يبدأ بينهما حوار يقودهم للعبة قول الحقيقه، يكشفان فيها تفاصيل دقيقة عن حياتهما. ولكن ما بدأ بمجرد مزحة بين تيد وليلي أخذ منعطفًا جادًا عندما اعترف تيد ذك الرجل الثري والناجح والمتزوج من ميراندا

    ان زواجه يمر بفترة اضطراب لانه اكتشف ان ميراندا تخونه مع مقاول يدعى براد داجيت الذي يقوم بالعمل في منزلهم الجديد في ولاية ماين

    يدرك تيد خيانه زوجته دون ان تعلم . يخبر ليلي كم هو غاضب لدرجة أنه يرغب بقتل زوجته.

    ليلي لا تستنكر رغبته بل على العكس تعرض عليه المساعده في قتل ميردا

    .وتبرر بقولها

    "بصراحة، لا أعتقد أن القتل بالضرورة بالسوء الذي يصوره الناس. الكل سوف يموت. ما الفرق الذي سيحدث إذا تم دفع بعض التفاحات الفاسدة في وقت أقرب قليلاً مما أراد الله؟ وزوجتك، على سبيل المثال، تبدو من النوع الذي يستحق القتل.

    ليلي لديها الكثير من الأسرار في ماضيها وقد تعاملت مع مشاكلها بطرقها الفريدة. إنها ذكية ودقيقة ومخادعه

    يستمر تيد وليلي في الالتقاء من اجل ترتيب خطتهم للتخلص من ميرندا

    عتقدت أن بقية القصة ستكون تنفيذ جريمة القتل، والتعقيدات التي تلت ذلك، وفهم دوافع ليلي كينتر وربما حبسها. اعتقدت أنني خمنت نهايه هذه الروايه،ولكن تلقيت صفعة عندما تبخر كل ما اعتقدت أنني اكتشفته بسرعة

    فالأمور لا تسير كما هو مخطط لها وما يتبع ذلك هو رحلة جامحة مع القتل والفوضى والخداع وبعض التقلبات والمنعطفات المحيرة التي لم تفشل أبدًا في مفاجأتي

    هذه هي الطريقة التي تكتب بها قصص الإثارة ، وهذه هي الطريقة التي تكتب بها المؤامرات الملتوية والجرائم المحبوكه،

    عشاق الإثارة، يجب أن تقرأوا هذه القصة المظلمة المثيرة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كلنا سمعنا عن حضن 🤗 المطارات ✈️

    اممممم واللقا بقى بعد الفراق 🥰 الله الله 😄

    سمعاكم من هنا 😁 بتقولوا هييييييييييح مع تنهيدة خفيفة☺️كده وعيون بتلمع 🤩

    استنوا بس متنشكحوش قوى كده 😃 وتبدأوا تسرحوا بخيالكم 💭

    الموضوع فى الرواية 📖ديه مختلف ❗️❗️

    طيب سمعتوا عن فضفضة ورغى المطارات طيب 🤔

    حظك وقعك أن مكانك يبقى جنب حد مليان احزان ويبدأ يدلدق زى الـ 🪣 بالكلام و بكل حاجة مضايقاه

    عادى بتحصل هو بنتسلى وبنضيع وقت لحد ما توصل الرحلة لمحطة هبوطها 🛬

    "ليس هناك ما هو أسوأ من كتاب ردىء وطائرة متأخرة عن موعد إقلاعها كثيرا"

    بس مش كل شخص ينفع يتفضفض معاه ولا ايه 🤔

    خاصة لو نصيبك تقعد جنب حد زى " ليلى" 👩🏻‍🦰اللى شايفة أن فيه ناس حلال فيها القتل 🔪😈

    "فى واقع الأمر ، أنا لا أؤمن أن القتل 🔪ليس بهذه الدرجة من السوء 😌 التى يتصورها الناس..

    *لا يا شيخة 🤔

    فكلنا سنموت فى نهاية المطاف …

    *حكيمة يا ليلى 👩🏼‍🏫

    ما المشكلة إذن إذا عجلنا من موت قلة من الأشرار عن الموعد المحدد لهم❓

    *صحيح … فين المشكلة 🤷🏼‍♀️

    ويبدو لى أن زوجتك من ذلك النوع الذى يستحق القتل.😉

    *اوبااااا …. طااااااه ليه كده … آه يا لئيمة 😁

    ياترى " تيد" هيتأثر ويسمع كلام " ليلى " ⁉️

    الرواية من وجهة نظرى مسلية جدااا ، مليانة تويستات رهيبة

    وكل ما تحس أن سير الأحداث قرب يبقى روتينى تيجى هوووب مفاجاة تقلب الاحداث ..

    مشكلتى معاها بس ان فيها رغى كتير كان ممكن يختصر لكن فكرتها و نهايتها كمان عجبتنى قوى 👏🏻👏🏻👏🏻

    #مكتبة_دنيا

    #قراءات_٢٠٢١

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    استمعت بها رغم تشابك أحداثها وبساطة فكرتها التي تكاد أن تكون غير منطقية ومبالغ بها مثل الأفلام الهندية🤭☺️.

    .

    .

    .

    .

    .

    29-12-2023

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3