اقتباسات من رواية الأمير الصغير

السُلطة المقبولة تستند أولاً إلى العقل. فلو أمرتَ شعبك بالذهاب وإلقاء أنفسهم في البحر، ثاروا عليك. لي الحقُّ في طلب الطاعة لأن أوامري معقولة.

آنذاك لم أستطع أن أفهم شيئًا! كان يجب أن أبني حكمي طبقًا للأفعال وليس للكلمات. لقد غمرتني بعبيرها وتألقها. كان ينبغي ألا أهرب منها! كان ينبغي أن أكتشف المحبة الكامنة وراء حيلها الصغيرة البسيطة، فالأزهار متقلبة جدًّا! وقد كنت صغيرًا جدًّا، فلم أعرف كيف أحبها.

أعرف كوكبًا حيث يوجد سيد ذو وجه أحمر، لم يسبق له أن شم زهرة. لم ينظر قط إلى نجمة، لم يحب أحدًا، أمضى حياته كلها وهو يجمع الأرقام. كان يردد مثلك طوال النهار: إنني منهمك بأمور مهمة، إنني منهمك بأمور مهمة. مرارًا وتكرارًا وهو ينتفخ كبرياء. لكنه ليس رجلًا، إنه فطر.

سأنظر إلى النجوم، وستكون كل النجوم آبارًا

إن النجوم هي أزهار غزيرة.

تلك الضحكه " تشبه ينبوع ماء في صحراء نفسي

عندما تتورد وجنتا المرء، فذلك يعني نعم

إن الأعين عمياء؛ على المرء أن ينظر من خلال القلب.

إن المصابيح ينبغي حمايتها بعناية أكبر؛ إن هبة ريح يمكن أن تطفئها.

أحببت الصحراء دائمًا، يجلس الإنسان على ربوة رملية، لا يرى شيئًا ولا يسمع شيئًا، ومع ذلك يستطيع أن يشعر بإشعاع صامت

يمكن للماء أن يفيد القلب

إن ما تجعله أليفًا تصبح مسؤولًا عنه إلى الأبد، فأنت مسؤول عن وردتك…

ا يستطيع المرء أن يرى بوضوح إلا بقلبه، وما هو جوهري لا يمكن رؤيته بالعين

-  إن المرء يفهم الأشياء التي يجعلها أليفة، ليس لدى البشر المزيد من الوقت كي يفهموا أي شيء، إنهم يشترون الأشياء

وما هو الجغرافي؟

⁠‫-  الجغرافي عالم يعرف مواقع البحار والأنهار والمدن

المرء يشعر بالوحدة في الصحراء.

⁠‫-  إنه بالضبط كالشعور بالوحدة بين الناس.

إن البرد الذي أصابني ليس سيئًا جدًّا… سيفيدني هواء الليل المنعش، فأنا زهرة.

إن المرء يجازف بالبكاء قليلًا إذا ما سمح لنفسه أن يصبح أليفًا.

إن الأزهار ضعيفة. إنها ساذجة، وهي تضمن أنفسها بأفضل ما يمكن. إنها تعتقد بأن أشواكها رهيبة…

إن الوقت الذي بددته على وردتك هو ما يجعل وردتك مهمة جدًّا.