CPR للعلاقات : فرصة أخيرة من أجل إنعاش علاقاتك - آمال عطية
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

CPR للعلاقات : فرصة أخيرة من أجل إنعاش علاقاتك

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

"في هذا الكتاب قررتُ أن أتمتَّع ببعض الشجاعة وأتبنَّى تلك الصرخات، وأبعث بها رسائل ‏وجب إيصالها منذ زمن لأصحابها بلا مواربة، وأترك الآخر يرى من آلامه وجهةَ نظره علَّنا ‏نغفر ما فعلناه ببعضنا بعضًا، أو نُرِي أنفسنا تفسيرًا فيما فعلناه في أنفسنا أو في الآخر ‏فنتخفف من مظالم العباد.‏"
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.3 22 تقييم
267 مشاركة

اقتباسات من كتاب CPR للعلاقات : فرصة أخيرة من أجل إنعاش علاقاتك

ورحمتنا لأنفسنا لن نصل إليها إلا عندما نؤمن أننا لا نُحاسَب على ما بداخل نفوسنا، بل نُحاسَب على ما نفعله ونؤذي به غيرنا، إلا عندما نقلل وطأة لومنا عليها عندما تخطئ وتتوب عن خطئها، إلا عندما نؤمن بأن مِن حقها

مشاركة من Esraa Ashmawy
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب CPR للعلاقات : فرصة أخيرة من أجل إنعاش علاقاتك

    23

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    💫اسم الكتاب:CPR للعلاقات (فرصة اخيرة من أجل إنعاش العلاقات)

    💫اسم الكاتبة: آمال عطية

    💫دار النشر: عصير الكتب للنشر والتوزيع

    💫سنة الاصدار: 2021

    💫عدد الصفحات: 128 صفحة

    💫التقييم: ⭐⭐⭐

    يجمع لنا الكتاب مجموعة من الرسائل التبادلية او الصرخات الافتراضية كما ذكرت يوضح لنا فيها كل طرف كم المعاناه التي يعانيها من الطرف الاخر

    💫هل استطاعت من قرائتها استكشاف كم المعاناه التي يعانيها الكثير بسبب اشياء سميتها بسيطة في شركاء الحياة وهي في الحقيقة اشياء فارقة؟

    توضح لنا الرسائل حجم الاذي النفسي الذي توصل له معظم العلاقات من معاناه وضغوط وتراكمات بسبب التعامل الخاطئ وهذه المعاناة تزداد سوءً وتتراكم عندما لم نعطيها اهمية وتعتبر تمردا علي نعمة الله دون مناقشة ذلك معا ف يصبح كل ما معانيه او نطلبه من رفاهية لا تصح فنقرر الاستسلام للمعاناه وعندما نختلي بأنفسنا فنتفاجأ أنها تستغيث وتخبرنا بأنها متعطشة لرفيق الروح، رفيق يشاركها حتي ولو كلمة حب ولو علي فترات متباعدة او حتي بسمة صادقة تطمئننا ونستقوي بها علي معركة الحياة التي لا مفر من مواجهتها

    الغرض من الرسائل والذي يحث عليها الكتاب ضرورة التواصل بين الشريكين والتعبير عن المشاعر للحفاظ علي المشاعر وتجنب التراكمات التي تنهي كل شئ في لحظة .

    💫💫💫اقتباسات 💫💫💫

    💫متي ستنقذني من نفسي؟ فأنا اخاف أن تصبح الحياة معاك من أجل أشياء اخري اخشي فقدانها، وليس من أجلك أنت.

    💫لماذا نحرم علي أنفسنا مشاعر رائعة وصادقة لمجرد أن غيرنا شوعو معني التعبير، بوضوح عن مشاعرنا؟

    💫بالمناسبة هل تعلم ما معني الشريك؟

    سأخبرك بالمعني الذي اريده كي اسهل عليك طريق الحل

    شريك بالنسبة لي يعني يشاركني همي..

    يعني ألا اخشي أن أحكي له أي شئ....

    يعني ألا اخشي أن أسأله عن وقت قدومه ومكان قدومه...

    يعني ألا اتلون أمامه وأظهر عكس ما أبطن خوفا من وابل الاساءات او الوجه العبوس الذي قد يستمر معنا شهور..

    شريك يعني أنه يعبر عما يغضبه قبل أن يغضب، ولا يفاجئني أنه غاضب ، والنفروض أن اعرف السبب دون سؤال..

    💫لم يخبرني أحد بأن الإفرات في تلك الصفات سيجعل من حولي ينتقصون من رجولتي، وأن كلما زاد ضعفي زادت آلامي ، وكلما زادت قوتي حتي لو كنت باطلا ً سيعلو شأني ، لم اكن مدركاً أن قواعد الزمن عكسية لهذا الحد، لم أكن أدرك أن البشر بهذا الجحود.

    💫الحياة ياصغيرتي لم تعد تحتمل كل هذا العبء، الحياة اصبحت تحتاج الي المشاركة والصداقة والتجاوز أكثر من ذي قبل.

    #آمال_عطية

    #cpr_للعلاقات

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    كتاب يحوي معلومات قيمة، ولكنه يحتاج إلى إعادة صياغة، ومراجعة لغوية كذلك... شكرا ا. آمال عطية فقد تعلمت منك الكثير حقا من موضوعاتك المرئية والمقروءة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    🙅🤷

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق