زززس🔵🔵🟣🟣🟣🟣🟣�
�🟤🔊📣📣📣🔕🔕 🔕🔔🔔🔔🔔📢📢� �📢📢📢🔔🔔📢📢 🗯🗯🎴🕒🕓🕒🀄 ️⚪️⚪️⚪️🔺🔺⚫️⚫️🔺⚪️⚫️⚫️⚪️⚫️⚫️🔵⚪️⚪️💿💽💿💿⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️🫒👩👩👧👩👩👦👦👩👩👧👧👩👩👧👧👩👩👦👦👨👨👧👨👨👧👨👨👧👨👨👧👨👨👧👦👨👨👧👦👨👨👦👦👨👧👨👧👨👧👧👨👧👧🧵🧶🧥🧶🧶🧥� �🧵🧶🧶🧶👚👚🧎 ♂️🧎👨👩👦👨❤️💋👨👨👩👦👨👩👧👨👩👦🥼🧥🧥🩲🩲🎲� � ️🚣🏾♂️🚣🏾♂️🚣🏾♂️🤽🏾♂️🚣🏾♂️🤽🏾♂️🚣🏾♂️🤽🏾♂️🚣🏾♂️🚣🏾♂️🤽🏾♂️🚣🏾♂️🚣🏾♂️🤽🏾♂️🤽🏾♂️🤽🏾♂️🤽🏾♂️🤽🏾♂️👩👩👦👨👨👧👩👩👧🤩🥳🤩🥳🥸😞� �😞🥳😫😖😖😖😖 🥺😤😤😤😤😭😝� �😜🧐
الحارس الأخير للقاهرة القديمة
نبذة عن الرواية
مايكل ديفيد لوكاس روائي أمريكي يهودي يعمل في مركز دراسات الشرق الأوسط بجامعة كاليفورنيا في بركلي. وقد أتى للقاهرة للدراسة في الجامعة الأمريكية عام 2000 عندما كان طالبا في السنة الأولى في جامعة براون. فازت روايته الثانية "الحارس الأخير للقاهرة القديمة" بالجائزة القومية للكتاب اليهودي لعام 2018، وبجائزة سامي رور للأدب اليهودي عام 2019، بالإضافة إلى جائزة صوفي برودي الممنوحة من جمعية المكتبات الأمريكية لعام 2019. في الرواية أصوات عدة، حيث تقدم العلاقة الممتدة لعدة قرون بين أسرة مسلمة وبين يهود القاهرة من خلال ثلاث وجهات نظر مختلفة تتبدل بين فصول الرواية. في الرواية لمسة من الواقعية السحرية، إلى جانب الجو التاريخي السائد بها.فتمتزج أحداث القاهرة في العصر الحاضر مع تاريخها العتيق، ويتخلل الأحداث تفاصيل اكتشاف وثائق الجنيزة في معبد بن عزرا على يد البروفيسور سولومون شيختر والشقيقتان التوأمتان مارجريت جيبسون وأجنيس لويسالتصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2020
- 320 صفحة
- [ردمك 13] 9789777652513
- آفاق للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاباقتباسات من رواية الحارس الأخير للقاهرة القديمة
مشاركة من لبنى ابو الرب
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
إبراهيم عادل
من يذكر الآن يهود القاهرة؟ كيف يمكن أن يحكي عنهم الآن كاتب مصري؟! أتذكر عددًا من الروايات التي تناولت اليهود في بلدان عربية مختلفة، وكانت بأقلام أصحابها (ربما يحضرني الآن أيضًا يهود الإسكندرية لمصطفى نصر) ..
ولكن أن يكتب روائي أمريكي يهودي عن القاهرة القديمة، فإن لذلك الأمر وقع خاص، لا يقتصر على فكرة الاستشراق والنظرة الغربية لمصر والمصريين، بل لكونه في الأساس أكاديمي متخصص في دراسة الشرق الأوسط من جهة، كما أن روايته فازت بالجازة القومية للكتاب اليهودي عام 2018.
ولكن ماذا سيقول هذا الكاتب عن مصر، ولماذا يعود بالتاريخ آلاف السنوات؟ وهل سينجح بالفعل في نقلنا إلى ذلك العالم البعيد عنّا ومانيًا وبعيد عنه مكانيًا، ويستطيع بالفعل أنينقل لنا هذه الأجواء العربية المصرية الخالصة؟! ربما كانت هذه الأسئلة وغيرها قبل أن أمسك بالرواية، حينما سمعت عنها وتعرفت على موضوعها، ولكن ما إن تشرع في قراءة الصفحة الأولى ومع الحادثة التي تجري في البداية حتى تجد نفسك متورطًا بالكامل في عالم الرواية، الذي ستكتشف بعد صفحات أنه مقسّم إلى ثلاث فترات زمنية، بثلاث رواة مختلفين، ومع كل حكاية من الحكايات يكتمل نسيج الرواية.
لا نعلم يقينا حتى الآن أين يقبع السر؟ ما الذي يجذبنا إلى حكاية وينفرنا من أخرى، كيف تكون رواية ما سلسلة وشيقة، لا يمكنك أن تتركها حتى تعود إليها، كنت أحسب في البداية أن هذا الأمر يحدث فقط مع الروايات العربية، بدافع من غواية اللغة مثلاً، ولكن ثم روايات أخرى مترجمة يتقن كاتبها صياغتها، وتأتي ترجمتها يسيرة واضحة، فيحدث معها هذا الاندماج التام مع الحكاية والأبطال والشخصيات، حتى إنك لا تود لها أن تنتهي فعلاً!
من أيام الحاكم الفاطمي "المستنصر بالله" تبدأ الرحلة مع أول حارس/رقيب لمعبد بن عزرا اليهودي في القاهرة القديمة الشاب الصغير "علي المرواني" الذي يحمل على عاتقه هم حماية المعبد وما فيه، إلى السيدتان "أجنيس ومارجريت" اللتان يحضران إلى مصر في عهد الاحتلال الإنجليزي في مهمة رسمية لإنقاذ وثائق الجنيزة في معبد بن عزرا من أيدي العابثين. وصولاً إلى جوزيف الراقب الذي تعيده وفاة والده أحد أحفاد علي المرواني إلى معبد بن عزرا والقاهرة في عصرها الحديث ليجمع أشلاء هذه الحكايات ويعرضها أمامنا.
استطاع الكاتب أن ينقل لنا بشفافية وذكاء مشاعر أبطاله وحيرتهم وأفكارهم، وجعلنا نتعاطف مع كل خطوةٍ يخطونها وكل حركةٍ يقومون بها ويدورن حولها، ولعل "الحيرة" هي أكثر المعاني التي جمعت أبطال هذه الرواية، ليس فقط الحيرة فيما يقومون به، بل في جدوى هذا الذي يؤخذون إليه، لم يتجاهل واحدٍ منهم الدور المنوط به، بل وربما بالمصادفة أحيانًا قام به على أكمل وجه، إلا أنهم ظلوا مسكونين بهذه الحيرة التي تبدو هم وجودي دائم، لم يختلف مع اختلاف الزمان والمكان والشخصيات!
يحسب للكاتب أيضًا وهو المتورط في رحلة طويلة للبحث عن وثائق تاريخية، أن تلك الوثائق والمخطوطات والرسائل لم تسحب البساط من سرد الرواية وتفاصيلها، وبقي حضورها في حدود الضرورة، وكم كان جميلاً الجزء الخاص بالرسائل التي تبادلها الحبيبان أحمد الراقب وصديقته التي ستصبح أم ابنه يوسف، ورغم ذلك لم يستغرق عرضها إلا ما احتاجت إليه الرواية لكي تكشف لنا تفاصيل هذه العلاقة الغريبة والجميلة في الوقت.
رحلة طويلة وشاقة، وانتقالات في الزمان والمكان، ومع كل ذلك استطاع الكاتب أن يربط الخيوط الثلاثة، وأن ينقل لنا عوالم كل جانبٍ منهم باقتدار، فعشنا مع علي الصبي الصغير حيرته وبحثه عن حبيبته، كما راقبنا تردد الأختين وسعيهم الحثيث للوصول إلى الكنز المخبوء في المعبد، ودرنا مع يوسف في شوارع القاهرة بحثًا عن شارع جمال الدين، حتى يجد الرجل الذي سيدله على بقية الحكاية.
في النهاية يبقى أن الرواية استطاعت أن تنقل لنا هذا العالم بكل ثراءه وزخمه، وربما يبدو غريبًا أن الراوي كان قادرًا على وصف القاهر بعين المقيم فيها، وليس بعين غريبة، بل إنه يصف مرور يوسف الراقب على المقابر وساكنيها كأنه يراهم اليوم، ليس من شكٍ أن حضوره للقاهرة أثناء دراسته الجامعية عام 2000 تركت لديه أثرًا كبيرًا، وليس من شكٍ أيضًا أنه يتابع ما يحدث في مصر بكثب.
يجب أن نشير أيضًا إلى أن موضوع وثائق الجنيزة اليهودية، بتفاصيله التي وردت في الرواية مثبت في كتاب نشر في المجلس القومي للترجمة عام 2017 بترجمة سعيد العكش، هنا عرض موجز له:
****
((جاء اكتشاف شختر لجنيزا القاهرة بالمصادفة حيث عرضت عليه سيدتان من اسكتلندا أوراق مخطوط قديم حصلتا عليه من بائع عاديات فى القاهرة أثناء تواجدهما بمصر ، وفحص شختر الأوراق وعرف أنهما من مخطوط عبرى قديم مفقود لكتاب الحكمة “لابن سيرا”. وحرص شختر على الحصول عليه فحضر إلى القاهرة بتأييد ودعم مادى من شارلز تيلور الأستاذ بكلية سان جونز فى كمبريدج. وبخطاب توصية من الحاخام الأكبر ليهود بريطانيا إلى ممثل الحكومة الإنجليزية فى مصر والحاخام الأكبر بمصر “أهارون بن شمعون” ولرئيس الجالية اليهودية فى مصر آنذاك “يوسف قطاوى باشا” لتسهيل مهمته حيث قام بدخول الحجرة ونقل محتوياتها إلى جامعة كمبريدج بإنجلترا، وقد شكلت محتوياتها وثائق مهمة فى المؤسسات العلمية والأكاديمية ببعض الدول الأوربية والولايات المتحدة الأمريكية. وبذلك لم يكن شختر هو المكتشف الحقيقى للجنيزا كما يدعى اليهود ولكن كان المخطط والمنفذ الحقيقى لعملية نقل هذه الوثائق المهمة وخروجها من أرض مصر بمباركة القائمين على الجالية اليهودية، وبمعاونة سلطات الاحتلال الإنجليزى))
يبقى أن نشكر الصديقة العزيزة إيناس التركي على ترجمتها المتقنة للرواية، وحماسها للرواية وموضوعها الذي انتقل إلي، وجعلني أشعر بكل هذه المتعة.
وشكرًا لدار آفاق أيضًا
-
Khaled Zaki
يصعب حقآ علي ربما إعطاء مراجعة سطحية للروايه قد اكتب تلخيص موجذ لاحداثعا كما قرأت بمراجعة أحدهم هنا
لكن انا قرأت بشكل مختلف ووجدت انها من الصعب تصنيفها كروايه ولضورة إعطاء مراجعة عميقه يتختم الوقوف علي خلفيات الكاتب السياسيه والعقائديه
ذلك ان الكاتب وكما ينضح العرق من رجل بحر الهاجره ينضح الكتاب بالتوحه السياسي نحو محاربة الفرقه والاحقاد بين مواطنين اسرائلين والمصرين التي اورثتها حروب دامت لعقود ولم تنتهي بعد
فضلآ عن ذلك
رابني بشكل كبير أن الرجل حين عرض للفاتحه فاتحة الكتاب القرأن في معرض الحديث عن عقد قران علي حارس معبد عزرا وفوزية وقف عند قول الله اهدنا السراط المستقيم ولم يكمل ألايات وهو متعمد ذلك وكأن التقريب بين ألأديان لايمر برأيه ألا عبر الحزف والأختزال في كلام صاحب الاديان جميعها أن استقام فكر الرجل كاتب ذلك الكتاب ومن شاكله
لذا لا يمكنني أن انصح به أو ابدي رايآ موضوعيآ دون الوقوف علي علي حقائق كثيره ربما مكنت من صحة ما قرأت من تجديف ومهاترات وغمط للحق وقفز فوق الحقائق وتميع لها وابداء الزئب في ثوب الحمل بدعوي التقريب بين ألاديان التي لا ترتكن الي حقائق ثابته بذهن وفكر هذا الكاتب المهترء المهلهل