جثة في بيت طائر الدودو - منى سلامة
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

جثة في بيت طائر الدودو

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

"هل تشعر أن العالم مكان خانق؟ وأن اليد التي تمدها له بالوِد يصفعها بالخذلان؟ هل تشعر أن العالم بهشاشة عجوز بلغ الستين، وبقسوة مطرقة تسقط فوق رأسك بوتيرة ثابتة؟ ""لوط"" أيضًا يرى العالم من النافذة ذاتها التي تنظر أنت منها، ظل واقفًا أمامها يُقلِّبه الزمن، حتى استيقظ ذات مساء متفاجئًا بجثة في فراشه. لم يكن عثوره على الجثة سوى الحدث الأول من سلسلة أحداث غرائبية ستقع له في تلك الليلة، وبخاصة عندما تطرُق بابه ليلًا ضيفة عجيبة تحمل حقيبة قماشية تسَع العالم."
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4 76 تقييم
939 مشاركة

اقتباسات من رواية جثة في بيت طائر الدودو

❞ لكن المعركة الأشد هي معركتك مع نفسك؛ كيف تُحافظ على قلبكَ نظيفًا وسط الدَنَس؟ كيف تُبقيه طاهرًا بلا نقط سوداء تُفسد رائحته وتشوه جدرانه؟ كيف تُبقيه محميًّا من فيروسات التفكير، وبكتيريا الشعور، وفطريات العلاقات؟ ❝

مشاركة من Emily Amy
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية جثة في بيت طائر الدودو

    77

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    2

    للأسف لغة جيدة جدآ وان كانت تتصنع استعراض العضلات.

    تأثر شديد بأسلوب أحمد خالد توفيق و بالتحديد طريقة رفعت إسماعيل في الكلام.

    الكاتبة لديها ما تقوله، لكن للأسف طغت الرمزية و الفلسفة الزائدة علي حبكة الرواية، فظهرت بطيئة مملة بلا أحداث تقريبآ.

    واصبحت رواية قتلها التفلسف.

    للمزيد من التفاصيل مراجعة مرئية للعمل بدون حرق للأحداث في مراجعة رواية #جثة_في_بيت_طائر_الدودو

    تأليف#مني_سلامة

    #كوكب_الكتب 🌍

    #العراف 😎

    ****

    Facebook Twitter Link .
    6 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لا يزال هناك الكثير من الأشلاء التي أحتاج إلى دفنها كي أتخلص من رائحة العفونة، ما زلت بحاجة إلى اقتلاع الوحش الذي يتغذى على روحي، ما زلت بحاجة إلى تعلم ألا أخاف من الخوف، ستساعديني كي لا أتحول لطائر دودو آخر، ستفعلين كل ذلك بأن تروي لي الكثير من الحكايات عن البلاد التي زرتها. فلتبدئي بحكاية البلد الذي لأهله وجوه الجراد، أو البلد الذي يأكل الخميس أو الأفضل حدثيني عن البلد الذي يمنع النطق بالحاء.

    لا تخافي، لن اتهمك بالجنون مثلهم، أعدكِ، هذه المرة سأفهمك وأتقبل اختلافكِ كما لم يفعل أحد من قبل، الآن، في هذه اللحظة، تصغي إليك كل آذان قلبي، قلبكِ، قلبينا..

    اسم الكاتب: منى سلامة

    اسم العمل: جثة في بيت طائر الدودو

    نوع العمل: إثارة/ غموض عن عصير الكتب

    عدد الصفحات: 254

    الغلاف:

    الغلاف وألوانه وطائر الدودو اللي يعتبر المحور الأساسي فيهم كلهم جذابين جدا، وفيهم قدر كبير من الغموض عن المضمون لكن فعليا مش مرتبطين بالأحداث سوى بشكل رمزي نسبيا، لكن دا ميقللش من جمال الغلاف بشكل عام..

    ملخص القصة:

    بتدور الحبكة حول شخصية لوط التشاؤمي محب العزلة كاره الناس والوجود، المريض بالوسواس القهري، وهو بيصحى في يوم يلاقي جثة على سريره، ومش فاهم وصلت عنده إزاي بالتزامن مع الاختفاء الكامل لسكان مدينته، وظهور بنت غريبة على أعتاب باب بيته بتقوله أنه الوحيد اللي يقدر ينقذها من رصاصة اخترقت راسها!

    الحبكة والسرد:

    كتير بنقرأ أعمال وتعجبنا الحبكة، تكون غير تقليدية أو مميزة بشكل ما لكن أعمال معدودة جدا اللي بتسيب بصمة حقيقة بداخلنا، ومع كل سطر بنستشعر جزء من كياننا وهويتنا المطموسة فيها، هل هكون ببالغ لو قولت أن بقرأتي للمرة الأولى للاقتباس الموجود فوق انتابتني حالة تأثر شديدة قد تقارب البكاء.. هو دا التأثير النهائي للحبكة –من منظوري- بشكل عام..

    فالأحداث في البداية قد تبدو مبهمة وفي غاية الغموض، لكن بتعاقب الأحداث –برتم تصاعدي ممتاز- بنوصل لحبكة في غاية الجمال والإبداع، من خلال جرعة من التضارب النفسي، الإسقاطات والرمزيات التي بتأكد على عبقرية فذة للكاتبة..

    السرد واللغة من أعظم ما يكون ومن أعظم ما قرأت، بتشبيهات واقتباسات أجزم أن القارئ لازم هيستشعر نفسه ووجدانه كلياً في إحداها، الموضوع أقرب كما لو أن الكاتبة على اطلاع تام بالخفايا الساكنة للأفئدة، وعبرت عن كل دا بتفصيل وحرفية منقطعة النظير..

    الشخصيات:

    مقدرش أنكر أن شخصية رفعت إسماعيل من سلسلة ما وراء الطبيعة للراحل د/أحمد خالد توفيق –رحمه الله- كانت من أوائل الشخصيات في الأعمال الروائية اللي ظلت محفورة بذهني حتى بمرور السنين؛ ودا بسبب استثنائيته كبطل وواقعيته وتشاؤميته، وسخريته المنافية للصورة النمطية للأبطال بشكل عام، وفي جثة في بيت طائر الدودو: شخصية لوط –البطل الرئيسي- دخلتني في حالة نوستالجيا جميلة جدا بسبب: تشابهه الكبيرة مع شخصية رفعت إسماعيل بل تشاؤميته وقتامته بصورة أكبر، حسه الساخر بل وحالة الوسواس القهري المزمنة اللي بيعاني منها كلها خلقت شخصية في غاية الاستثنائية، شديدة الواقعية والسوداوية، لكن رغم دا مقدرتش اكرهه للحظة بل كنت دايما متعاطفة معاه، تفاعله مع شخصية البنت المختلفة كلياً عنه كان أقرب لمفهوم الين واليانغ فكان كاللوحة الفنية المتكاملة..

    الملخص:

    جثة في بيت طائر الدودو هي رواية فلسفية من العيار التقيل بقدر من الإسقاطات والرمزية شديدة الحرفية، كل دا تضافر لإنتاج حبكة غاية في الروعة من خلال أحداث برتم تصاعدي لا يتخلله الملل للحظة واحدة، ولغة شديدة القوة مشبعة بإقتباسات في قمة الواقعية كما لو أن روح القارئ نفسه هي اللي بتتكلم فيها ومش الأبطال، من أعظم ما قرأت مؤخرا إن لم تكن الأعظم بالفعل، وواثقة أن الريفيو دا غير كافي بالمرة للتعبير عن مدى روعة وجمال هذه التحفة الفنية المتكاملة، وبرشحها بكل قوة..

    #جثة_في_بيت_طائر_الدودو

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    مليئة بالحشو والتشبيهات العجيية كأن الكاتبة لم يكن لديها من الخيال والاحداث لكتابتها فاستعانت بكثيييييييير من التشبيهات لملئ صفحات

    لم استطع ان استمر فى قراءتها ابدا

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    لم أستطع إكمال قرأتها..... مملة.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    هذه اول قراءة لي للكاتبة حبيت الرواية جداً وفهمت منذو نصف الرواية مغزاها ولكني كنت مستمتعة جدًا بالقراءة في التفاصيل والسرد والتشبيهات والحوارات بين لوط والفتاة المجهولة

    لامستني الرواية بشكل غير واضح لي فعلًا ولكني أحببتها جداً

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    مثيره للأهتمام و رائعه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    من اجمل ما قرأت

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون