❞ في البداية كنت خائفة ومحبطة
ظللت أفكر أنني
لن أستطيع الحياة من دون أن تكون بجانبي
لكني أمضيت ليالي عديدة
أفكر كيف أن ما فعلته معي كان خطأ ❝
العنصر التاسع
نبذة عن الرواية
كل شيء كان كقطع دومينو، تُسقط بعضها الواحدة تلو الأخرى.. جريمة قتل وقعت في شقة هادئة، في حي هادئ بالقاهرة، كُلّف ضابط شرطة صارم واسع الاتصالات بحلّها، ليُخرج طبيبًا شرعيًا عجوزًا من عزلته، ويستعين هذا بصحفي غاضب، والذي يطلب بدوره من ضابط آخر أن يساعده. كل ما حدث كان تقليديًا حالمًا خاليًا من أي تعقيدات، جريمة مثل مئات الجرائم، وستُحل في يوم من الأيام.. فما علاقة هذا إذن بالعنصر التاسع؟! هذا ما سيحاولون جميعًا معرفته.. فقط علينا أن نتذكر أن المعرفة سلعة.. وأنها لم تكن أبدًا زهيدة الثمن!عن الطبعة
- نشر سنة 2018
- 268 صفحة
- [ردمك 13] 9789778240146
- الرواق للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاباقتباسات من رواية العنصر التاسع
مشاركة من Basant Elsemary
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
سارة يحيي (SoU)
كتاب بوليسي تشويقي سسبنسي.. الكتاب زي اي كتاب بوليسي بيحترم نفسه بيبتدي بي ايه؟ بجريمة قتل طبعاً وانوار وسرينة وبوليس وتحقيقات وكله تمام.. انا كملت الكتاب وانا مهيأه نفسي اني هقرا كتاب من عينة من القاتل او ما شابة ولحد نص الكتاب كده انا كنت مصدقاني لكن الموضوع طلع كبير.. خلونا نتكلم بالتفصيل..
الشخصيات: الشخصيات مكتوبة كالعادة بحرفية وتوصيف مدقق يخليك متخيل كل شخصية قدامك بشكلها بطريقه كلامها وحتي المشروبات الي بتشربها وديه حاجة الكاتب دايماً بيستعملها بصياعة وبيطلع منها انه بيربط القارئ بالشخصيات فتبتدي يبقي عندك شخصيتك المفضلة الي بتحبها او بتعجب بيها او بتخاف عليها او كل ما سبق وديه حاجة انا بحبها وبتساعدني وانا بقرا لأني شخصية فيجول يعني لازم اتخيل الي بقراه او اشوفه في دماغي عشان استمتع بيه..وهنا الكاتب عمل شغل بريمو..
تطور الأحداث ورتمها: الحقيقة الكاتب شاطر انه بينقل احداث متلاحقة وسريعة من غير ملل وبينقلك من زمن للزمن من غير ما يقولك لكنه بيديك إيحاءات معينة تخليك تعرف انت لوحدك هو بيتكلم عن حاجات في الحاضر ولا الماضي ودي حاجة عجبتني لأنها مفيهاش فجاجة موضوع *قبل الأحداث مبيعرفش كام سنة* ويه حاجة فصيلة جدا بالنسبة لي.. لكن طريقة الكاتب فيها حتة بتعتمد علي ان القارئ لماح والحدق يفهم..
حل اللغز: ديه بقي اكتر حاجة عجبتني في الكتاب، الحقيقة القفلة او حل الجريمة بتاعت الكتاب معمولة بطريقة اعذروني في اللفظ البصلة.. الي كل ما تفتكر انك قشرنها وجبت قلبها تلاقي لسه في طبقة بتتقشر وتحتها حاجة تانية.. حاجة كده صايعة الصايعة ومعمولة بطريقة طبيعية من غير حذلقة ولا حداقة فأنتها بيها الأمر انها بقيت قفلة شيك وتسيبك مبتسم وعلي وشك ابستامة بلهاء وانت بتقول "يا أبن اللعيبة"
انا عجبني الكتاب لو ليك في السسبنس وجرايم القتل والمؤمرات يبقي اتكل علي الله وخش برجلك اليمين واقرا..
انا كسارة استكنيست