ظريف الطول - نورا سليمان
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

ظريف الطول

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

شياطين تغويك، تُطلي الأبيض بالأسود فتختل الموازين، ويذوب الحقُّ في الباطل، لاعبُ ‏خفّةٍ يتلاعب على وتر الغَفلةِ، سَحْقُ هُويةٍ، تدليسُ تاريخٍ، هدمُ عقائد، نزعُ جذورٍ، محو ‏عقولٍ، يعتقدون أننا لا نعلم كيف تُدار اللعبة! لا نعرف كيف يُخبَّأُ عفن الخُدعة! الحمقى ‏يعتقدون أننا سوف نترك لهم "أندلس" أخرى.‏
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.7 28 تقييم
204 مشاركة

اقتباسات من رواية ظريف الطول

❞ نحن قوم كنعان، وُجِدنا قبل أن يُعرف التاريخ، نحن قوم نحب الحياة ما استطعنا إليها سبيلًا. ❝

مشاركة من ndjedouani
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية ظريف الطول

    28

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    من خلال الغلاف علمت أن الموضوع له علاقة بالحبيبة فلسطين والتهجير ومع كلمة الغلاف تأكدت من ذلك وتمنيت لو حصلت على توقيع الكاتبة على الرواية.

    وهنا لابد من ملاحظة أن العمل كبير الحجم "أكبر من 400 صفحة" وهو ما يعد القارئ بقراءة عميقة دسمة والآن نأتي للمراجعة بشكل مفصل ونبدأ مع القصة.

    تتناول الرواية ملحمة حب وعشق ووطن بين الجميلة "جفرا" - وما يحمله الأسم من رمزية - وهي العائدة إلى وطن والدتها بعد أن عاشت تحت مظلة الغرب طوال حياتها، وشخصية "كنان" أو "عيسى" أو "ظريف الطول" وما يمثله من كل معان المقاومة والفداء والوطنية.

    وقد تعمقت الكاتبة كثيرا في بناء الشخصيتين ومنحت كل شخص فيهم البناء الدرامي والتاريخي والجسماني وحتى العقلي المناسب.

    وهناك العديد من الشخصيات المساندة الفرعية غير الكثيرة هنا وقد راعت الكاتبة كذلك العناية والإهتمام بها.

    أما عن أسلوب الكتابة في الرواية فقد جاء مميز شاعريا في الكثير من الوصف وقد جاء السرد متينا طويلا جدا باللغة العربية الفصحى الفخمة والمصطلحات الجذلة والتشبيهات الرائعة بينما جاء الحوار بلغة فصحى كذلك إلا في بعض الأحيان تجد إقحام للحوار بلكنة فلسطينية وهو الأمر الغريب والمستنكر هنا وسوف نعود إلى تلك النقطة في السلبيات لاحقا ولكن بشكل عام قد جاءت اللغة وأسلوب الكتابة جذاب متناغم مع الموضوع والرسالة التي تريدها الكاتبة.

    وهنا نأتي إلى الموضوع والرسالة الواضحة جدا في كل صفحة، نحن نتحدث عن حرب نفسية داخل "جفرا" حول الهوية ومفهوم الوطن والاستشهاد والمقاومة والاحتلال إلا أن وضوح الرسالة والفكرة والرمزيات جعل من النهاية حتمية واضحة في أول فصل من الرواية، تفتقر الرواية إلى الغموض والإثارة وعامل التشويق وكثير من عوامل الجذب، لقد راهنت الكاتبة على الموضوع وحده واللغة في جذب القارئ وهو ما يذكرني كثيرا بكل كتابات الكاتبة التونسية "خولة حمدي" التي تضع فكرة ورسالة ومن ثم تطلق العنان للقلم للتعبير والشرح من خلال تطور الأحداث والشخصيات.

    ومن هنا ننطلق إلى تطور الحبكة الذي جاء هادئا بطيئا جدا في رأيي الشخصي واضح الإتجاه ومعلوم النهاية هناك العديد من اللحظات الطريفة ولحظات التنوير التي ساعدت الشخصية المحورية على الوصول إلى نهاية الرحلة واكتمال تطورها وسلوكها والمفاهيم والعبارات الخاصة ولكن هذا على نطاق شخصية واحدة فقط وهي "جفرا" بينما كل الشخصيات المساندة والفرعية جاءت ثابتة التكوين والأفكار وكأنها غير قابلة للتطور مع مرور الزمن مثلهم كمثل القضية نفسها.

    وأخيرا هنا نتحدث عن القضية والأجواء والوصف العام والتي صنعته الكاتبة في الرواية اعتمادا على المعلومات التي وصلت لها وهي للأمانة كثيرة والدراسة واضحة والمجهود مثمر في كل صفحة.

    لقد كان هناك اهتمام ملحوظ بالحياة الاجتماعية داخل فلسطين ومظاهر الزواج والمجالس ولكن ما نقلته الكاتبة يقتصر على حال بعض المنازل داخل القليل من القرى الفلسطينية فقط.

    كنت أود هنا بشكل شخصي أن يتم التركيز على الحياة الاجتماعية والمعيشية عند أهل المدن وأهل الضفة وبيان الخلافات الفكرية والاجتماعية والاقتصادية ما بين الشخوص على مختلف التوجهات ولكن الكاتبة قد نقلت رأيها ورؤيتها وموضوعها ورسالتها دون مكاشفة مع مختلف الآراء أو هذا ما رأيته عن نفسي وهنا نأتي للسلبيات.

    يعتبر الملل والتكرار هو أكبر السلبيات في تلك الرواية الطويلة وهذا الملل نابع من تركيز الكاتبة على الفكرة العامة وتكرار الإسهاب في ما هو غير ضروري وشرح ما هو واضح ومعلوم للجميع عموما.

    والسلبية الأخيرة هنا هي استخدام الحوار باللغة العربية الفصحى ثم التحول المفاجئ إلى اللكنة العامية الفلسطينية في بعض المواضع.

    كان الأفضل عندي أن يكون الحوار كله بالعامية مع مراعاة تعدد واختلاف اللكنات العربية ما بين الشخصيات المختلفين في الثقافة والوعي والتربية وفي رأيي كان هذا سوف يضيف إثارة وتشويق ويسمح بمزيد من المواقف وترابط وحفظ المصطلحات والعبارات الفلسطينية.

    وختاما لابد من ترشيح هذا العمل لكل قارئ يريد الإطلاع والمعرفة عن القضية الأشرف على وجه الأرض حاليا وقد استمتعت بالقراءة بها وتجديد العهد مع النفس.

    #أحمدمجدي

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    قضية لم تُحسم حتي الآن

    مزاج بين الأمل و الحب والكره والدم.

    ظريف الطول لقب كل بطل دافع عن قضية بلده.

    عجبتني الحب طالع وسط ظلام وخوف علي الأهل، وحبيت شجاعة النساء فلسطينيين في موجهة العدو.

    قصة حب بين عيسي بطل وجفرا صحفية طولت اللسان، وأيضًا الحب سبع سنوات بين أحمد وروفيد .

    "يا ربي ما خلقت علة بلا دوا، إلا علة الفراق ما إلها دوا."

    " حنان أمي وطن، ذراعا أبي وهو يهدئ روعي وطن، رائحة وقت العصاري مع قطرات المطر فوق الحجر الذي كان يزلزل كياني وأنا في المغارة معك وطن، وحبك أنت الذي يصرخ بين أضلعي هو ألف نكهة للوطن، عندما تنادين اسمي"

    " يا الله، أساحرة أنتِ ألقيتِ عليّ تعويذة خطرة؟"

    " ألم يحذرك الكبار أن داخل كل امرأة ساحرة صغيرة، فانتبه من لعنة حب تلقيها على صدرك فتأسرك للأبد."

    "لا حق لمن لا حق له."

    #ظريف_الطول

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    "كانت دولة فلسطين  وبقيت فلسطين و ستظل فلسطين "

    "من ينشأ في أرض الأحرار ويشب على سماع قصص أجدادها ينضج

    قبل الأوان."

    "تذكّري يا جفرا، وذكري العالم أجمَع عبر قلمكِ أنّنا لن ننسى، وكيفَ لنا أن نقدِر على النِسيان والمُوافقِة على التطبيع مَعهم وكُل شِبرٍ تحتَ التُراب يحوي جُثمان شَهيد، يَحمل بين جنباتِه سرّ نذالتِهم وإبادَتهم أجدادنا وآباءنا، أشقّاءنا وأعمامِنا، إن نَسينا نحن وسلّمنا بالأمر.. كيفَ لأرواحِهم الخالِدة أن ترحمنا ولا تُطاردنا حتّى نذهَب إلى قبورِنا؟"

    "ومنذ متى لم يكن الجبن سيد أخالقهم؟ لولا العتاد الذي

    ُ يحتمون به لكّنا طردناهم دون أن نرفع عليهم حجراً، فالخسة

    والخوف أهم ما يميزهم، وقصصهم مع أنبياء الله خير الأدلة."

    🇵🇸❤🇵🇸❤🇵🇸❤🇵🇸❤🇵🇸❤

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق