"لم يخطر على بال قط ان يكون الشعور الاخير هو الحسد الذي شعرت به نحوك. الطمع في موتك، طمعت في موتك لانك تركتني هنا، في وحدة مطبقة، لأول مرة"
رواية في قصيدة وقصيدة في رواية. الفقد والشعر واللغة في هذه التحفة من اول سطر لاخره مع ترجمة رائعة. بداية مثلى ٢٠٢٤👍