عشاء برفقة عائشة - محمد المنسي قنديل
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

عشاء برفقة عائشة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

إنه ليس عشاءً عاديًّا، موعد أوّل بين شاب خجول وفتاة مقتحمة، لا ينتهي كأي موعد غرامي، ولكن يتحول إلى تجربة غريبة تقع على الحد الفاصل بين الواقع والكابوس. هي واحدة من حكايات كثيرة يحتويها هذا الكتاب، كل واحدة منها تجربة مختلفة في الكتابة وفي درجة الإحساس بالواقع وما فيه من ألم إنساني، هناك لحظات من العشق الحزين ومن الفرح بالحياة، وهناك شعور بالحنين وافتقاد الأحباب. لا تكفّ القصص عن التجوُّل في المكان، من أقصى القرى في صعيد مصر حيث يختبئ المطالبون بالثأر، إلى قلب آسيا حيث تمارس طقوس بالغة القسوة لتنشيط القوى الجنسية، والتجوُّل عبر الزمان حيث تتواصل الأحداث من مصر الفرعونية، إلى مخاوف الواقع المعاصر، وتتشارك كل القصص في أسلوب سردي، تتجلى فيها نصاعة اللغة وسحر الكلمات، يُقدِّمها كاتب يمتلك واحدًا من أعذب الأساليب في السرد العربي.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.2 25 تقييم
191 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية عشاء برفقة عائشة

    25

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    مجموعة قصصية! إنها إشارات قويه من عالم شارد شديد العفونه بعيد نشعر به أحيانا ولا نراه أبدا. مبتدىء "العشاء برفقة عائشة" في ذلك المطعم العجيب ورواده الأعجب، وهل عائشه حقيقة ام خيال علمي إلى "مقهى المنظر الجميل" ومباراة في الشطرنج ورهان غريب بعض الشيء ومن هو الرجل ذو النظره الميته اهو واقع ام خيال، إلى تلك البنت التي تبحث عن رجلها في تلك الجزيرة البعيدة "عند أطراف السماء"وعند ظهور الجزيره والخط الفاصل الواصل بين حافه الماء واطراف السماء مدت يدها وغيرت اتجاه القارب وواصلت الابتعاد ، إلى "حارس الموتى" الذي يسهر ليلته الثقيلة في زمنه الثقيل وكانت غير مفهومه بالنسبة لي......، إلى "لحظة انتقام" الانتقام من المدرسه فى صوره الجرو الذى تمتلكه وكان الانتقام متعجل قليلا هكذا اكتشف بعد فوات الاوان، إلى "حالة طواريء" رمزيه لدرجه لم افهمها... إلى "المنزل على منحدر النهر" وأسراره التي لها رائحة العطن واحسست كما لو كنت قرأتها من قبل في روايه طبيب أرياف، إلى "غابة بلقيس" التي تتحد فيها الحدود بين الحيوان والبشر، حدود الروح، ولكن هذه المرة في "مكان للمحبة". المنسي قنديل ليس مجرد كاتب وفقط هو يقرأ ويكتب عن السحر بتفاصيل تزعجك احيانا. هو أيضا رجل كثير التفاصيل الحسيه بالتفاصيل المحرجة أحياناً كثيره. لمسته او قل مسته تلك الإشارات القوية، من ذلك العالم الباهت البعيد.أشعرني بمعاناة الأنسانية جمعاء التي خدعتها المدنية المزيفه و سلبت منهم الرغبه والروح ...و الذين فقدوا الامل فقتلوا أحلامهم ورضوا بالواقع وأناس صنعوا وحوشا ليحموهم من البشر فقتلهم خوفهم الزائد فكانوا كمن احضر العفريت ولم يستطع صرفه ورغمحرصهم المستميت

    قتلهم هذا الحرص قبل أن يقتلهم الاعداء والارواح التي تباع من أجل حفنات من النقود كما في ( زبيده) ما هذا ....لقد ادمي قلبي وادمع عيني............ هو فن قصصى ولكنه يرعبك انسانيا..

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    عشاء برفقة عائشه

    محمد المنسي قنديل

    مجموعه قصصيه اشتملت علي ١٣ قصه قصيره تجول فيها الكاتب بين العقل و القلب و بين الروح و الجسد و بين الأماكن و المدن لتجد انه دائما هناك المنتصر و هناك المهزوم فهو صراع أبدي …

    الروح أنتصرت علي الجسد حين قرر الابتعاد عن بلده و ناسه فعاش وحيدا تعيسا …

    الطبيعه هزمت مدينه حين أرسلت اليها عاصفه ترابيه ….

    الفقر هزم ناس قرروا بيع بناتهم خادمات و آخريات باعوا اجسادهن ..

    البؤس هزم رجال ارتضوا أن يكونوا وسيله نقل يحملون أناس علي اكتافهم لتوصيلهم …

    الحب هزم الوفاء و العهد حين قررت التخلي عن الحبيب المنتظر من اجل آخر استعانت به لتوصيلها اليه …

    الانتقام هزم الخوف حين قرر الحارس فتح التابوت ليشاهد غريمه محنطا في صندوق …

    صراع لا ينتهي …

    روايه شديده الاهميه و المتعه

    تحيه تقدير و احترام للكاتب الكبير

    محمد المنسي قنديل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    نفس الشيء و لكنكم تحبون موراكامي

    إحدي عشرة حكاية ممتعة مشبعة بالأجواء الغرائبية و اللمحات الفلسفية بإبداع المنسي قنديل ترسم خطى البشر على ذلك الكوكب المشبع بخطايا ساكنيه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    مقبول

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون