القصور الملكية هنا كانت أفخم من قصور أوروبا، الكل كان ينبهر بها، خصوصًا ملوك وأمراء العرب، أحد شماشيرجية الملك قال لي مرة، أن أحد أمراء السعودية حين دخل قصر عابدين لأول مرة، خلع حذاءه على باب القصر، ووضعه تحت إبطه، انظري الآن كيف أصبحت مصر…».
بعد النهاية
نبذة عن الرواية
"فى ليلة ممطرة تصاعد الخلاف بين غادة وزوجها بعد تناولها عدة أقراص مهدئة وتتطور الخلاف الى شجار فقتلته دون قصد بسكين.. فلم تجد ما تفعله غير أن تهرول بملابسه المتسخة بدماء زوجها إلى جارها أدهم بعد منتصف الليل ساعدها أدهم فى التخلص من جثة زوجها... وجعلها تقيم مع جارتهالعجوز حتى تهدأ أعصابها لأنها كانت تخاف من العودة لشقتها لكن جاره القاطن فى الشقة العلوية شاهده وهو يضع الجثة فى السيارة وتتبعه وعرف ما فعله وظن اانه القاتل بالاتفاق مع زوجة القتيل وهدده بفضح آمره"التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2021
- 214 صفحة
- [ردمك 13] 9789778200942
- كيان للنشر
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
90 مشاركة