اقتباسات من رواية الجزار

اذا انتصر عقلي على ضميري فأنا لا استحقه

عندما كنت في معهد أمناء الشرطة تعلمت قانونًا واحدًا: (الناس نوعان؛ ظالم أو مظلوم، وعليك أن تختار نوعك، كن ظالمـًا كي لا تكن مظلومًا).

لا وجود للخير.. لا وجود للشر.. لم ينتصر أحدٌ.. لم ينهزم أحدٌ.

‫ هذه هي النهاية التي أحبُّها.. نهايتي الرمادية..

حان الوقت لأموت، وآخذك معي للعالم الآخر، حيث نحاسب نحن الاثنين على جرائمنا بحق

(النهاية هي أمتع جزء في القصة، ونهايتي هي اللون الرمادي، ألا تراه معي؟!)

كشخص ميت وعاد للحياة مرة أخرى مثلًا».

❞ النهاية هي أمتع جزء في القصة، ونهايتي أنا هي اللون الرمادي.. ألا تراه معي؟!! ❝

«أنا من أتيت من أعماق عقلي.. أنا الرغبة مُجسَّدة.. أنا من أردت أن أكونه، وأخاف أن أكونه.. أنا المسخ الذي عادَ لَكُم».

‫(إنه الطريق الذي نختاره بإرادتنا، وعندما نسير فيه نفقد تلك الإرادة)

❞ العـــذاب

‫(يمكنني في خلال ساعة واحدة أن أرغمك على أن تكفر بوجود الله ببساطة، أو أجعلك تقبِّل قدمي، كي تعترف بأي جريمة أطلبها). ❝

‫ «أنا من أتيت من أعماق عقلي.. أنا الرغبة مُجسَّدة.. أنا من أردت أن أكونه، وأخاف أن أكونه.. أنا المسخ الذي عادَ لَكُم».

‫ - «اعذرني.. وددتُ لو تشاركني في تذوق هذا اللحم اللذيذ، ولكن أعرف أنك ستمانع قليلًا لأسباب شخصية».

الانتقام وجبة يُفضَّل أن تقدم باردة..

‫(النهاية هي أمتع جزء في القصة، ونهايتي هي اللون الرمادي، ألا تراه معي؟!)

أنا من أتيت من أعماق عقلي أنا الرغبه المجسده انا من أردت ان أكونه واخاف أن اكونه أنا المسخ الذي عاد لكم

لست قارئة ولكن هذا الكاتب وهذه الرواية الممزوجة بالواقع وحب الإنتقام، جعلتني ارغب بقرائة كل أعمال هذا الكاتب أخاف ان لا احد كتابات كهذه مجددا من افضل ما قرأت في حياتي بعد القرآن الكريم.. وحفزني للقرائة وكتابة روايات ايضا✨🍁❤🫧

الانتقام وجبة يُفضَّل أن تقدم باردة..

«كل الأفلام التي شاهدتها، وكل الأساطير التي سمعتها عما يحدث هنا لا تُظهر سوى 1% مما يمكننا فعله يا صديقي. يمكنني في خلال ساعة واحدة أن أرغمك على أن تكفر بوجود الله ببساطة، أو أجعلك تُقبِّل قدمي كي تعترف بأي جريمة أطلبها».

هنا بدأ تفكيره يقوده إلى أن أي فتاة قابلها من الممكن أن تُسلِّم له نفسها طواعية، فماذا سيحدث لو تزوَّج، وجاء رجل آخر وسلمت زوجته نفسها له طواعية؟

لقد رأى نفسه لا يرتدي سروالًا، وقدماه مبتورتان من عند الركبة، وفخذاه مُقطَّعان، وأجزاء من لحمهما غير موجودة، وعظام الفخذ يظهر جزء منها له!!!