أطياف كاميليا - نورا ناجي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

أطياف كاميليا

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

تتمسك كاميليا بروايتها فلا يصدقها أحد ، لقد رأت عمتها تذوب أمامها فى المرآه، بينما يتمسك الأهل بقصتهم؛ هربت العمة من المنزل لتتخلص من حياة مثقلة بالخطايا. وحين تعثر كاميليا على أوراق العمة ومذكراتها، تنكشف أمامها حقيقة ما جرى ، تتجلى جذور الأوجاع التى أدت لإختفائها الغامض، هي المرأة التى كانت تنضج بالحياة والأحلام الكبرى ، حتى وقعت فى الحب. رواية تتحرى العلاقات الإنسانية المتشابكة، دون أن تقع فى فخاخ الإدانة أو صك البراءة لأبطالها ، تستعيد فترة سنوات التسعينيات الحقيقية، لا تلك التى تطل علينا عبر انعكاسات المرآة .
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4 146 تقييم
808 مشاركة

اقتباسات من رواية أطياف كاميليا

لا شيء أقسى من الفقد سوى الفقد غير المكتمل، سوى الأثر الذي يبقى بعد رحيل الأحباء، رائحة عطرهم، ملابسهم، ساعة اليد والنظارات، طقم الأسنان في كوب زجاجي، والبقايا التي تتبقى في جيوب المعاطف وزوايا الأدراج

مشاركة من coffee_with_khokha
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية أطياف كاميليا

    145

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    ❞ الضوء كالحلم. تمد يدها لتمسك ذرات الغبار السابحة في شعاع الشمس الداخل من بين ضلفتي الشيش المواربتين ❝

    استهلال رائع وبسيط ولكن العبقرية تكمن في كتابة جملة بسيطة تسحبك معها لتتخيل فعل اعتدت على فعله صغيرا، فتجعلك تتوحد مباشرة مع المكان والزمان والشخصية ببساطة ..

    ورطتني نورا ناجي بالعودة لأكثر من عشرين عاما إلى مدينتي طنطا حيث تدور أحداث روايتها الرائعة أطياف كاميليا.

    ثم ورطتني بالبحث عن كاميليا، عن عنوانها القريب من بيتي، وأصدقائها، والأهم عن عمرها..

    تساءلت كثيرا أي كاميليا كانت زميلتي في الدروس الخصوصية أو المدرسة؟ كاميليا الكبيرة أم كاميليا الصغيرة؟

    أي كاميليا رأيتها عندما كانت تجمع لقاءات اتحاد الطلاب بين مدرستينا الأحمدية الثانوية وطنطا الثانوية بنات؟

    أي جميلة ترتدي الزي المدرسي البيج والبني ممن كنا نراقبهم من شباك مدرستنا ونكتب لهم جوابات الغرام هي كاميليا؟

    هل كانت في مدرسة السيدة عائشة الإعدادية أم كانت بمدرسة أخرى؟

    هل تشاركنا أغنية عودوني ونور العين أم اننا عاكسناها بالصفارة المميزه لأغنية الحب الحقيقي في أثناء وقوفنا بعد المدرسة على كشك شرائط الكاسيت المضروبة في شارع عثمان محمد بينما نتصفح المجلات القديمة الملقاه على الأرصفة.

    أنا أعرف كاميليا، وأعرف أهلها واعرف بيتها، وأكاد أجزم اننا التقينا مرارا فجمعنا ميكروباص أو تاكسي أخذناه من شارع البحر أو النحاس لمنطقتنا السكنية في بلاد ما وراء المحطة كما نطلق عليها

    جعلتني نورا ناجي أعود لطنطا.. محطة القطار وميدان الساعه والسيد البدوي وشارع النحاس ومقاهي شارع سعيد، حتى رائحة الخضرة على الأرصفة في الصباح الباكر، ورائحة بسكويت الآيس كريم في عبد الفتاح مرزوق، والسير تحت البواكي في طريق العودة.

    ورطتني نورا ناجي للعودة لذكريات كثيرة كنت قد نسيتها أو تناسيتها، حتى تلك الفتاة التي كنت أراقبها بينما تستند على العمود الكبير داخل عبد الفتاح مرزوق وتأكل الآيس كريم وحدها عدت لتذكرها وتذكر ملامحها.

    والمدرسة الجميلة التي كنا نحبها كثيرا في المدرسة ونعشق حصصها، ربما لم تكن لغة عربية مثل كاميليا وسأترك الأمر لأصدقائي فهم يعرفونها ويعرفون اسمها حتى قصة حبها بأستاذ مادة أخرى وزواجهم يعرفونها. كنت احب هذا الثنائي لدرجة الجنون واحب حصصهم، كانا سببا من أسباب تفوقي.

    أعرف ناصر وجمال. بالتأكيد درسوني في أثناء تواجدي في الأحمدية الثانوية، وربما كان أحدهم مشرفا لأحد الأنشطة التي تميزت بها – بالتأكيد ليس أستاذ جمال المنطو الذي كنا نكرهه ونكره مادته – ولكني أعرف كل شخصيات الرواية. حتى كريم ومحمد شباب السايبر عرفتهم وكنت أكرههم، وتشاجرنا كثيرا.

    ونادية أعرفها جيدا وأعرف ما فعلته بكاميليا بل الأكثر من ذلك أعرف ما يدينها وما فعلته في حق كاميليا ولم تروه لنا نورا.

    هذه الرواية بكل علاقتها حدثت بالفعل. في التسعينيات وفي الثمانينيات وربما لو بدلنا بعض الاحداث وطورناها قليلا لوجدناها تحدث الآن.

    أنا أعرف كاميليا، واعرف مآستها وعشت كل تفاصيل حياتها سمعت مشاكلها قبل قراءة الرواية فشوارع طنطا تجمع مليون كاميليا ومصر بها ملايين الشوارع،

    في كل شارع بمصر توجد كاميليا ونادية وصفاء ويوجد جمال وناصر. هذا ما أرادت لنا نورا معرفته.

    كل العلاقات الابوية والاخوية المعقدة. كل التعاملات بين الإباء وبناتهم وبين البنات وبعضهن. ماهية العلاقات ومن يقودها ودور المجتمع في إحباطها وفي توجيهها والسيطرة عليها.

    أجابت على الأسئلة التي راودت الأسر المصرية في التسعينيات وهي الفاصل في مرحلة تحرر المرأة. كيف نربي بناتنا هل نربط الحبل أم نرخيه؟ علاقات الحب داخل المنازل الضيقة والحارات التي لا تدخلها الشمس؟ الهروب من الضيق إلى البراح؟ من طنطا الصغيرة الجميلة الهادئة إلى صخب القاهرة وابهارها،

    لم أكتب مراجعة للرواية واعتقد أن هناك مئات المراجعات كتبت لتلك الرواية، ولكني أردت تسجيل حبي لرواية دارت احداثها في شارعي ومدينتي ومدرستي، أردت أن أشكر نورا لأعادتي إلى فترة زمنية عشقتها واشتقت اليها، إلى الأماكن التي انتمي اليها،

    هذه الرواية ممتعة لكل الطنطاوية، يجب على كل طنطاوي تجاوز عمره الثلاثين قرائتها.

    Facebook Twitter Link .
    6 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    #ريفيوهات

    "أطياف كاميليا.....رؤى وأفكار كثيرة"

    Spoiler alert

    1- واقع ليس ممهدا بالورود

    -في البداية-وتقريبا ما حفزني لقراءة العمل- لاحظت رأيا ينقص من الرواية ويعيب فيها لا لشيء إلا لكونها تدافع -من وجهة نظره- على امرأة تهوى عمتها رغم ما تكشف لها من أخطاء صغيرها وكبيرها، أيا يكن، ولكن عندما أنهيت قسما بسيطا منها-نصفها تقريبا- تردد على ذهني "عبد الرحمن آل رشي" بصوته العميق- في مسلسل صلاح الدين الأيوبي- متهكما "أرني أناس مثل الصحابة كي أعاملهم مثل الخلفاء الراشدين".

    صحيح أن العلاقة بين العبارة وقصدي منها ضعيف قليلا، إلا أنني أرى أن اختزال فكرة الرواية هنا يعتبر إنقاصا منها، حيث لم تقف الكاتبة بموقف الدفاع أو المحاباة لشخصية على أخرى، بقدر أنها بسطت تفاعلهم وتخبطهم بين الريف وما به واحتفاظه بعاداته من جهه وسطوة المدينة وتحللها من تلك العادات من جهة أخرى.

    2- مذنب وغير مذنب

    -بين ذلك التخبط، نرى على لسان الشخصيات تناولا لحقيقة واحدة مثلما رآها وشعر بها، بين الندم أو التشفي أو الشغف ثم الحسرة تتغير الدوافع ويصير ملاك قصة أحدهم لشي.طان آخر وهكذا، فنرى أن كلا منهم يحمل نصيبه من الذنب من أول محور قصصهم "العمة كاميليا" إلى شخصية "الجد"، ومن ناحية أخرى نستشعر علاقاتهم شديدة الهشاشة فنجد التعاطف يتجلى بينهم بسهولة.

    3- الزمن المحبوس بين الأصل والصورة

    - لوحظ تكرر كلمتي الاكتمال وحبس الزمن مرات عديدة، فنجد الاكتمال المقصود يكون ومضة صغيرة تنطفئ سريعا، وبما أنه نادر فضلا عن سرعة حلوله وترحاله في واقعنا المجنون في تسارعه، فنجد بطلة القصة "العمة كاميليا" وكأنها تبحث عنها بكاميرا صغيرة تحبس تلك اللحظة فتمتص ما به من شعور صافٍ-مثل إستلهامها اسم الله الأعظم- فيعينها على حياتها الراكدة

    - ربما لا يكون-من وجهة نظري- حبس الزمن يقتصر على صورة ساكنة، فربما نرى كاميليا الصغيرة كتلة من الشعور والحركات كانت تخص عمتها سلفا، فتصير صورة متحركة تحاول فك شيفرة اللحظة بطرق ربما عجز عنها الأصل المثقل بالعادات وبتخبطات الحياة، أو تكمل ما توقف عنه الأصل فتحول الصور الساكنة في عينيها لدفقة حية لها نفس الشعور وقت التقاطها سواء فيها من الألفة أو الغموض كالنفق

    الخلاصة: عمل اجتماعي خفيف يحمل أفكار فلسفية قوية تم توظيفها بشكل رائع

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    أطياف كاميليا

    (رواية تتحرى العلاقات الإنسانية المتشابكة دون أن تقع في فخاخ الإدانة أو صك البراءة لأبطالها)...

    هذا الوصف هو ما عرفت به نورا ناجى روايتها الصادرة عن دار الشروق وهذا ما سأتناوله بدورى بمعزل عن اختلافي أو تعاطفي مع كاميليا العمة من عدمه.

    بدأت الرواية بمشهد أسطوري للمرآة نجح في جذب انتباه القاريء حتى نهاية الرواية بنفس المرآة لكن شتان بين مرآة البداية ومرآة الختام..

    اسمها كاميليا..سماها أبوها تيمنا باسم أخته الحبيبة فهل كان الاسم فأل خير أم شؤم على كاميليا الصغيرة؟؟ تشابهت كاميليا الصغيرة مع كاميليا الكبيرة في كثير من الصفات ومجريات أحداث حياتها...كانت كاميليا الصغيرة على شفا الوقوع في براثن الخداع باسم الحب كما وقعت فيه كاميليا الكبيرة عندما زين لها الحب سوء عملها فأضاعت عمرها في وهم حب شخص مستغل وأضاعت حبا حقيقيا حمله له زوجها التي لم تر فيه سوى أنه(يرتعش بجانب فمه).

    كاميليا الصغيرة ورثت مع اسمها رغبات عمتها وجنوحها أحيانا ووداعتها وحبها للتصوير واستكشاف العالم من حولها والبحث عن الحب أينما كان وكيفما كان أحيانا أخرى. تحملت صفعات الأب كما تحملت كاميليا صفعات أبيها من قبلها وبكت على قبره رغم تصريحها بكرهه كما تمنت العمة(لو يعود الزمن ويتوقف ولو عند هذه اللحظة..سأتحمل الصفعات وأقبل يده كلما مست وجهي مقابل أن أراه مرة أخرى أمامي).

    تتصالح كاميليا الصغيرة مع نفسها ومع أمها(تلتمس لها الأعذار فجأة)بعدما كشفت لها الأم مكنون صدرها..

    تأخذنا الأحداث والحبكة الفريدة بسلاسة بين ماض وحاضر ..بين أطياف كاميليا الكبيرة تلاحق كاميليا الصغيرة فتكون على شفا تكرار مأساتها لكن الأقدار تنقذ الصغيرة بعدما تختفى العمة بعد أن أدركت أن وجودها(مؤذ لكل من حولي).

    اختفت كاميليا الكبيرة(تحمل أثقال خطاياها) بعدما دمرت حياتها وأدركت فداحة ما ارتكبته وأن ما ظنته أكثر بهجة على الجانب الآخر كان وهما ابتلع أحلى سنوات عمرها وقضى على قدراتها ومواهبها وتركت كاميليا الصغيرة أمام نفس المرآة التى بدأت بها الرواية لكن كاميليا الصغيرة الآن أكثر وعيا واستقلالا( اكتشفت أنه لا يوجد سوى عالم واحد؛ حياة واحدة يجب أن نعيشها).

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    المرة الأولى التي اقرأ فيها للكاتبة نورا ناجي 💞💞 رواية رائعة جداً 😍 أحببتها

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    يمكن القول إن أول إنطباع بعد الانتهاء من الرواية كان "كلنا أطياف ملونة تتدافر في حياة بعضنا، كلنا نحمل أطياف بعضنا البعض"

    ومع نهاية صفحات الرواية نستطيع بوضوح رؤية روح الكاتبة محلقة في كل عبارة وفي كل كلمة والحقيقة أنه لا يمكن أبدا تجاهل التشابه ما بين رواية أطياف الكاميليا وبين رواية بانا.

    وهو الأمر الذي كان واضحا في مشهد الولادة وتدخل العمة هنا أو آليف في رواية بانا من أجل دفع الدماء وبث الحياة في عروق الطفلة الوليدة يتكرر.

    ولا فرق كبير بين الشرفة المغلقة والنافذة هنا والباب المسحور في عالم بانا.

    وكذلك لا يمكن تجاهل التشابه خد التطابق ما بين نمط الشخصية الرئيسية أو المحورية مع شخصية نانا في رواية سنوات الجري في المكان.

    يمكن القول بكل أريحية أنه في الأعمال الثلاثة التي قرأتها للكاتبة قد وجدت نفس الشخصية مع اختلافات طفيفة وكأننا في عالم موازي وهو الأمر الذي جعلني استشعر الآلفة مع الشخصية وعدم الغربة عن الشخصيات

    أطياف كاميليا رواية متوقعة الأحداث للغاية ولا يوجد أي غريب او جديد هنا فنحن ندور في فلك ابنة طنطا صاحبة الخيال الخصب والروح الحرة والعلاقات الأسرية النمطية المعتادة ولكن تكمن العبقرية هنا في تقديم حكاية نمطية بطريقة غير معتادة مع احترافية عالية وغموض وإثارة يجعلك تلتهم الكلمات التهاما حتى تصل للنهاية.

    لقد حافظت الكاتبة على شد انتباهي والطرق على أعصابي وخيالي ونفسي وتخللت داخل أطياف كل شخصية في الرواية واستعرضت جوانب عقله وروحه دون اتهام أو تجريح.

    فجميع الشخصيات بريئة وجميعهم مذنبون..

    وللمرة الثالثة أقول أن الكاتبة نورا ناجي ساحرة بالفعل في التعبير عن المشاعر والأحاسيس ويمكنها التلاعب بالكلمات لدرجة التمكن في التأثير على النفس البشرية او التعبير عنها ببراعة.

    من الواضح هنا أنني قد بالغت في المقدمة والحديث عن الانطباع الشخصي والآن وبدون فلسفة كثيرة هيا بنا نبدأ المراجعة مع الغلاف الرقيق الجميل والألوان الجذابة وما تحمله من دلالات مع كلمة الغلاف الجذابة والتي كانت اقتباس من اول فصول الرواية.

    ومباشرة ندخل إلى أحداث الرواية ومع مشهد البداية غير التقليدي الذي يدخل بنا إلى عالم كامليا تلك الفتاة التي حملت اسم عمتها التي اختفت داخل مرآة وقد تركت أطيافها وذكرياتها مؤثرة في حياة كل من عرفها.

    السرد والحوار والوصف كان بلغة عربية فصحى مع إقحام بعض العامية المصرية البسيطة في مواضع محددة لتكتمل الصورة البلاغية.

    راق لي اعتماد الكاتبة على الوصف والشرح وتشريح الشخصيات دون إفراط في الوصف أو ملل وجاء الحوار في مواضع بسيطة بنسبة قليلة جدا لدرجة أنه كان غير محسوس، أما عن السرد فكان عميق ملهم في كثير من الأحيان ويمكن استخلاص الكثير من الاقتباسات.

    أما عن الشخصيات فهي قليلة العدد مركزية ومؤثرة ورائعة في البناء والتصميم، أحببت بعض منهم وكرهت بعضهم وتعايشت مع الجميع.

    وعند الحديث عن الشخصيات لابد من التطرق لنفس الملاحظة وهي أن عالم الرواية محدود للغاية في نفس الفئة المتوسطة وبالتالي لم تتعرض لفئات كثيرة من المجتمع.

    أما عن الحبكة والقصة فهي كما أوضحت سابقا تقليدية بسيطة تم تناولها بتقنية سرد جعلت مثيرة للخيال والروح.

    وختاما حول السلبيات يمكن القول مع تحفظ شديد إن الرواية مناسبة للفتيات والسيدات بشكل أكبر من الرجال وهي غير مناسبة إطلاقا للباحثين عن المغامرة أو الأحداث المثيرة والغموض والتشويق فالرواية رحلة بسيطة بين أطياف فتاة قامت بالتاثير حد التشكيل في حياة كل من حولها.

    #أحمدمجدي

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    #الريڤيو_العاشر.

    "عن رواية أطياف كاميليا لنورا ناجي"

    اسم العمل: أطياف كاميليا.

    العنوان الفرعي: لا يوجد.

    اسم الكاتب: نورا ناجي.

    نوع القصة: رواية.

    تصميم الغُلاف: غير معروف.

    تدقيق لُغويّ: مُدقَّق.

    اللّغة: العربيّة.

    نوع الرَّاوي: راوي عليم.

    عدد الصفحات: ١٤٥.

    ********************

    _نبذة عن العمل "ملخصه":

    يدور حول "كاميليا" الفتاة الطائشة التي عاشت دور الضحية، ونسختها الصغيرة؛ ابنة أخيها، في إطار اجتماعي، بعضه يدور في الوقت الحالي، والبعض الآخر من مذكرات "كاميليا الكبيرة".

    ********************

    الاسم:

    أتى مناسبًا للعمل.

    _الفكرة:

    عاديّة.

    _اللغة:

    جيدة.

    _السَّرد:

    شبه متقن، لكنه ممل.

    _الحوار:

    شبه منعدم على مدار العمل.

    _الحبكة:

    أراها غير متقنة.

    _الشخصيات:

    تمحور العمل حول شخصية "كاميليا الصغيرة" التي كانت نسخة عن عمتها التي اختفت في ظروف غامضة، لتكسب سوء معاملة الجميع بسبب رؤيتهم لـ "كاميليا الكبيرة" فيها، وأسرتها غريبة الأطوار، مرورًا بـ"جمال" زوج عمتها الذي لم أقتنع أبدًا بردة فعله على تصرفات زوجته، كما"كريم" عديم النخوة، وصولًا لـ "محمد" الذي لا أعلم لِمَ قررت "كاميليا الصغيرة" كسر قلبه!

    _التدقيق:

    مدقق بشكل جيد.

    _النهاية:

    أتت هادئة كما لو أنها حدث بسيط ضمن أحداث العمل، وليست نهاية تستحق الاهتمام بها.

    مميزات العمل "الإيجابيات":

    ١- جودة اللغة.

    ٢- صياغة أحداث العمل بسلاسة.

    المآخذ على العمل "السلبيات/ العيوب":

    ١- عدم الموازنة بين السرد والخوار؛ حيث احتل السرد لعمل مع أنه رواية وليس قصة قصيرة.

    ٢- عدم منطقية ردود أفعال الشخصيات؛ سواء جمال على كاميليا الكبيرة، أو كاميليا الصغيرة على محمد.

    ٣- عدم تفسير اختفاء كامليا الكبيرة.

    الآراء المهنية "وجهة نظري الشخصية":

    العمل ينم عن كاتبة ذات علم، لديها لغة قوية، لكن الأسلوب يشكل فارقًا.

    إجمالًا: إنما كان العمل تجربة جديدة طالعتها على مدار يومين، تمنيت أن لو استمتعت فيهما أكثر💙!

    لينك الريڤيو الأول:

    https://m.facebook.com/groups/553604142177480/permalink/1125379811666574/

    لينك الريڤيو الثاني:

    https://m.facebook.com/groups/553604142177480/permalink/1125567751647780/

    لينك الريڤيو الثالث:

    https://www.facebook.com/groups/553604142177480/permalink/1126484531556102/

    لينك الريڤيو الرابع:

    https://www.facebook.com/groups/553604142177480/permalink/1127280368143185/

    لينك الريڤيو الخامس:

    https://www.facebook.com/groups/553604142177480/permalink/1127750984762790

    لينك الريڤيو السادس:

    https://m.facebook.com/groups/553604142177480/permalink/1128209534716935/

    لينك الريڤيو السابع:

    https://www.facebook.com/groups/553604142177480/permalink/1128335911370964/

    لينك الريڤيو الثامن:

    https://www.facebook.com/groups/553604142177480/permalink/1129513344586554/

    لينك الريڤيو التاسع:

    https://www.facebook.com/groups/553604142177480/permalink/1130767691127786/

    #دار_العين.

    #دار_ابييدي.

    #دار_الراوي.

    #دار_كتوبيا.

    #دار_إشراقة.

    #دار_السراج.

    #دار_تشكيل.

    #دار_مختلف.

    #دار_إضاءات.

    #دار_نوڤا_بلس.

    #دار_مدينة_الكتب.

    #دارك_للنشر_والتوزيع.

    #دار_الرسم_بالكلمات.

    #فنجان_قهوة_وكتاب.

    #شغف_الكتب_مع_فنجان_قهوة_وكتاب_الموسم_الثاني.

    #مجرد_وجهة_نظر.

    #زينب_إسماعيل.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    "الزمن يغير كل شيء، يضيف طبقات من الاعتياد على قلوبنا، ويعيد تكوين الحياة أمام أعيننا، القرب يجعل الصورة تبدو أكثر وضوحاً، نرى النغبشات الدقيقة عليها، التي لا نراها بسبب الافتتان في البدايات"

    منذ أن بدأت مطالعة الكتاب وأنا أتوقع أني سأقيمها تقييماً ضعيفاً بنجمة واحدة .. ولم أتوقع أن يزيد عدد النجمات كلما استمررت بالقراءة..

    اختفت السيدة "كاميليا" بضروف غامضة.. ولم يستطع أن يجدها أحد.. حتى وقعت مذكراتها بيد ابنة أخيها وسميتها "كاميليا" وأكثرهم شبها بها.. وعندما شرعت بالقراءة بدأت تتكشف لها بعض الأسرار..

    "عندما اختفت عمتها، كان عمرها 12 عاماً، أخبرتهم أنها ذابت أمامها في المرآة، جزت شعرها بالمقص، وتلاشت"

    سمعت حكاية عمتها من أربع أطراف مختلفة.. الأب والأم والزوج والعمة نفسها من خلال مذكراتها..

    "لاتصدقي الصور ولا تأخذي الحياة من على السطح، خلف كل صورة قصة لم تروَ، وصراعات لا تنتهي"

    كل طرف يحاول أن يبرر أخطاءه.. وأن يكون في مقام الضحية..

    "كيف تتغير ملامح الناس عندما يكشفون عن أعماق روحهم، عن مكنون قلوبهم؟"

    بالبداية أحسست بأن الموضوع قد عفا عليه الزمن.. الحياة من منظور مراهقة.. والعنف الأسري والجفاف العاطفي.. لكنها هنا كتبت بطريقة جعلتها أكثر تشويقاً.. والأحداث تتطور بسلاسة خصوصا عندما بدأت الأسرار بالظهور..

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    هل يمكن أن تتوارث الطباع والأفكار والعادات ؟

    منذ اختفاء كاميليا والجميع يريد أن يعرف الي اين ذهبت !

    لكن تغيرت الوجهه حينما عاد طيفها يظهر في ابنة أخيها التي لم تحمل اسمها فقط ، ولكن حملت أفكارها ونظرتها للحياه.

    في رحلة البحث عن النفس تتقلب بين مجتمعات الحياه حتي تجد مجتمعاً تطمئن إليه نفسك وتسكن فيه روحك ، هنا تجد ذاتك وتشعر بأنك حيّ بكل ما فيك ، لكن هل من المسموح لك أن تمارس حريتك في أسره تعلمت فيها منذ نشأتك أن الحريه مُقيده ولها أحكام وضوابط!

    حكاية كاميليا ليست خاصّه بصاحبة القصه ولا بكون الفتيات وحدهن من يتعرضن لتقييد أحلامهن ، هي حكاية النفس حينما ترفض الانسياق وتأبي التبعيه حتي وان كان في هذا مخالفه للواقع.

    حينما تمر الأيام نتذكر ماضينا ، ومن أحببناه غدا وعلقنا عليه الحياه والآمال بعد مرور الوقت نراه شخصاً عادياً بعد زوال بريق هذا الحب.

    * القصه يُمكن أن تكون عاديه لكنها مكتوبه بلغه سلسه معبره عن المعاني التي أرادت الكاتبه إيصالها.

    * بعض التفاصيل تم ذكرها أكثر من مره علي لسان الرواه.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    وأخيراً استحوذ علي سحر نورا ناجي بقلمها الخلاب وسحبت الرواية المؤجلة من رف المكتبة وقرأت لها أطياف كاميليا في ثاني لقاء لي معها وما أجمل اللقاء، رواية بالرغم من حجمها الصغير الا أنها وجبة دسمة تشبع عاطفتنا وتغنينا عن الجوع وتجيب عن تساولات عديدة قد يمر طيفها في بالنا.

    رحلة مع كاميليا الأخت و الابنة بشعورهم بعدم الانتماء والتمرد على الواقع سعياً للهرب من طنطا للقاهرة المزدحمة علها تجد السعادة المفقودة والحرية أو بمعنى اصح التحرر الذي تنشده لتقنع بالنهاية بواقعها الجميل.

    عندما تضيق بنا الأمكنة نرحل بعيداً بحثاً عن ذاتنا التي تاهت منا في مفترق الطريق..

    علنا نجد أنفسنا وننتمي لمكان مختلف..

    علنا نبدأ حكايتنا من جديد بحياة مختلفة..

    لنكتشف أننا تهنا من جديد ولا مكان لنا بعيداً عن الأهل والبلد.

    أنصح بقراءتها 👌.

    .

    .

    .

    .

    .

    25-03-2022

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الرواية مُخيبة للآمال بالنسبالى ؛يمكن لأن الريفيوز والكلام اللي سمعته عنها خلاني عليت سقف التوقعات للأسف..

    الحبكة وبناء الشخصيات ضعيف لأقصي درجة ؛مافيش حد بيروح يحكي لحد كل دوافعه و بيكون قادر يحط إيديه علي سبب مشاكله ياريت الأمور كانت بالسلاسة والسهولة دي..

    لا منطقية في أحداث كتير وملل في بعض الوصف والفقرات..

    .. ولكن ما يُحسب للكاتبة لغتها البسيطة والعذبة ،و يُحسب للرواية طرحها للعديد من الأسئلة داخل فكر ونفس القارئ وأجوائها الشاعرية سؤاء الحالمة منها أو الحزينة..

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    💚💚

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون