كتاب يعري ال سعود أذناب العصر ووحشيتهم و اغتصابهم للبنات والأولاد
سمو الأميرة : حفنة أخرى من الدموع
نبذة عن الكتاب
فتاة في الثالثة عشرة تموت من اعتداء والدها عليها. وطفلة في الخامسة تُغتصب وتُقتل والفاعل واحد، لن تصدّق مَن يكون.. وشابّة تُتّهم زوراً بأنّها ساحرة ، ويحكم عليها بقطع رأسها.. وشابّة أخرى تقع ضحيّة الختان الذي لا يزال يمارس حتى يومنا هذا في بعض أنحاء المملكة... وامرأة تُعنّف وتُحرم من الطعام والرعاية وتُرمى في الشارع لمجرّد أنها أنجبت لذَكَرِها إناثاً فحسب. لا تزال الأميرة سلطانة، التي تنتمي إلى العائلة المالكة بعاهلها وأمرائها، تميط اللثام عن أحداث تلك القصص الواقعية وسِيَر حياة أولئك النسوة السعوديات بأحداثها المروّعة؛ وترفع وتيرة غضبها ومناشدتها لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من أوضاعهن، وتواكب الجهود الحثيثة التي يبذلنها لاستعادة حقوقهن السليبة. ولا تزال الكاتبة المتألّقة جين ساسون تواكبها حدثاً بحدث، لتنقل كل ذلك إلى قرّائها الذين لا ينفكّون يطالبونها بالمزيد من الوقائع، في كتاب رابع ضمن سلسلة الأميرة التي حقّقت مبيعات قياسية، وجذبت اهتمام الشرق والغرب. امرأة لا يمكنها أن تكون ولية أمرها، مهما بلغت من الوعي والإدراك والثقافة والعلم.. يتولّاها أبوها أو جدّها، وزوجها من ثم، وحتّى ابنها القاصر، إذا لم يبق ذكور بالغون!!عن الطبعة
- نشر سنة 2018
- 454 صفحة
- [ردمك 13] 9786144583654
- شركة المطبوعات للتوزيع والنشر
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
102 مشاركة
مراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
zooz
الكتاب أحتوى على أكاذيب وبهتان الجرائم متواجده في كل مكان ولكن قياسا السعودية أقل البلدان في الجرائم مايحتويه هذا الكتاب مجرد أكاذيب وإدعاءات باطلة على لسان سمو أميرة أبتكرها الكاتب وشخصية غير حقيقية ومن تكون جين ساسون حتى تترك الحقائق الموجودة بأمريكا اللتي يدعوا فيها حرية المرأة وهو كذب شاهدنا نساء امريكيات يعتدى عليهن بالشوارع ولايوجد من يساعد بل ان أمريكا صنفت بالبلد رقم واحد في العنف الأسري جلبت قصص أمريكية ونسبتها إلى السعودية من ينجرف وراء هذا الكتاب ويصدقة جاهل كتاب لايوجد به فائدة بل يزيد من حدة الإكتئاب ومليئ بالهراء والأكاذيب إلى مزبلة الكتب السخيفة