عرَّاف القرية > مراجعات رواية عرَّاف القرية

مراجعات رواية عرَّاف القرية

ماذا كان رأي القرّاء برواية عرَّاف القرية؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

عرَّاف القرية - محمد سيد
تحميل الكتاب

عرَّاف القرية

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    اسم العمل: عراف القرية

    للكاتب: محمد سيد

    دار النشر: دارك

    عدد الصفحات: 157ورقي

    ابجد: 236

    التقييم:5/4

    التصنيف: ادب رعب

    الطبعة الاولي: 2021

    نبذة عن الرواية:

    لا سبيل للتحرر سوى التضحية والدماء والكذب والنفاق؛ لم يعد للمشاعر وجود بعد الان ولايوجد مكان للشفقة؛ الآن ليس لديك حرية الاختيار فأنت في مستقر أسياد الأرض وسلاطين الظلام.

    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    تدور أحداث الرواية في قرية بالصعيد حين يُقتل أحد أشهر الدجالين بالقرية بطريقة بشعة بعد تقطيع جسده بالسكين ثم إحراقه، و معرفة الإبن ذو اربعة عشر عام الأحداث بطريقة قاسية..فيقرر أن ينتقم بطريقة تروع أهل القرية التي طُرد منها و هو صغيرًا و كأن اللعنة الحقيقية تبدأ حيث علم الحقيقة. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    بعض الاقتباسات:

    «يقولون إن الإثم قادر على تحويل حياتك لجحيم،ويقولون ان بداية الفجور واللعنات تبدأ بخطوة واحدة يعتاد عليها المرء حتى تصبح جزءا لا ينفصل عنه،ولكن النتيجة دائما تظل واحده هي الهلاك والدمار»

    «لا تدخل فيما لا تعلمه ولا يعنيك أمره.....وما يحدث لك الآن هو ثمار تحصدها لما فعلته»

    «الموت هو الحقيقة الوحيدة المطلقة... حياتنا مجرد حلم ،هذه هي عقدة مشكلتنا!حلم سريع وخاطف ،نحن لا نخاف الموت بل نخاف هذا الحلم أن يتخلل في رقاد الموت»

    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    السرد:افتقر الكاتب اللغة في السرد فقد كان يستخدم نفس الكلمات

    النهاية: المفتوحة والغير مقنعة بالنسبالي

    الحبكة:كانت جيدة فا الأحداث متناسقة ومرتبة

    اللغة :استخدم الكاتب العربيه الفصحى في السرد والحوار

    #عراف_القرية

    #محمد_السيد

    #مراجعة_ريهام_عبداللطيف

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الاعظم من قبل ما اقرأ❤❤❤❤🥰

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    بالنسبة لي الروايه من اولها الى نهايتها عمل مبدع!

    ناهيك عن عدد المرات التي ذرفت فيها الدموع ..

    ارى ان هذه الروايه تثبيت لكل مسلم ومسلمه تثبيتاً على الدين ..اشعر ان الكاتب لم يبدع فقط في تقديم قصه بعناصر متكامله بسرد رائع بحاوارت ادهشتني بفكرة جميله جدا! ولكنه ابدع ايضاً بجانب آخر جعلني ابكي حرفياً في بعض المواضع الذي تحدث فيها عن عظمة الله

    لا اعلم لكنني استمتعت حقاً بكل كلمه وجعلتني هذه الروايه بكل صدق اشعر براحه شديده بعد الانتهاء منها مرضيه لابعد درجه بالنسبة لي .

    ولا يهمني اذا كانت هناك بعض الاخطاء وبكل صراحه لا ارى اي اخطاء فيها .

    وبالنسبه ان النهايه مفتوحه كما قرأت هنا احب ان ارد على هذا

    بأن النهايه ليست مفتوحه اشعر انها كانت واضحه تماماً كما اخبرنا الكاتب في النهايه

    واخيراً شكراً (محمد السيد)على المجهود المبذول في كل رواياتك مع تمنياتي بالتوفيق والنجاح.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الفكرة ليست جديدة... لكن الأستاذ محمد سيد تناولها ببراعة... السرد والحبكة ممتازان... العيب الوحيد في هذه الرواية هو عدم مراجعتها لغويا وإملائيا... تحياتي للمؤلف

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    عراق

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3 4 5 6