❞ كم كنت رائعة في أداء دور الطفولة وكم أتعثّر اليوم في كون ما أنا عليه. ❝
سلاحف إلى ما لا نهاية > اقتباسات من رواية سلاحف إلى ما لا نهاية
اقتباسات من رواية سلاحف إلى ما لا نهاية
اقتباسات ومقتطفات من رواية سلاحف إلى ما لا نهاية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
سلاحف إلى ما لا نهاية
اقتباسات
-
مشاركة من Huda Khalil
-
❞ الرعب الحقيقي ليس أن تكون خائفًا؛ بل ألّا يكون لك خيار في الأمر. ❝
مشاركة من Huda Khalil -
❞ إلّا أنني لم أكن خائفة فعلًا حينها، لأن كل المشاعر وقتها كانت أشبه باللعب، وكأنها مجرّد مشاعر أختبرها دون أن تلازمني ❝
مشاركة من Huda Khalil -
❞ بإمكان أيّ شخص أن ينظر إليك، ولكن يندر أن تجد شخصًا يرى العالم نفسه الذي تراه. ❝
مشاركة من Huda Khalil -
❞ إن أحدنا لم ينظر حتى إلى الآخر، ولكنّ ذلك لم يكن مهمًا، لأننا كنا نتأمل السماء ذاتها معًا، وذلك قد يكون أكثر حميمية من التقاء العيون. ❝
مشاركة من Huda Khalil -
❞ ذلك هو شأنُ الدوّامة، إذا تتبعتها في داخلك، فلا تنتهي أبدًا. تواصل الانقباض إلى الأبد ❝
مشاركة من Huda Khalil -
❞ وفكرت، كيف يظن كلّ منا أنه بطلٌ في ملحمة شخصية، في حين أننا لسنا إلّا كائنات متشابهة ❝
مشاركة من Huda Khalil -
❞ تعتقدين أنك الرسام، لكنك لست إلّا خلفية مبهمة يُرسم عليها. ❝
مشاركة من Huda Khalil -
❞ لكنني كنت قد بدأت أدرك أن حياتَكَ قصة تُسرد عنك، لا قصة تحكيها أنت. ❝
مشاركة من Huda Khalil -
وشعرت بما دفع دايفيس إلى علم الفلك. كان هناك نوع من الراحة في رؤية صغر حجمك مجرّدًا أمامك، وأدركت شيئًا لا بد أن دايفيس كان يعرفه: الحالات اللولبية تصبح أصغر إلى ما لا نهاية كلّما تتبّعتها إلى الداخل، كما أنها
مشاركة من mona hamad -
نظرت إلى هاتفي كثيرًا، في انتظار ردّه، لكن ببطء أدركت أن كلينا سيظلّ جزءًا من ماضي الآخر. لكنني افتقدته. افتقدت أبي أيضًا. وهارولد. افتقدت الكل. أن تكون حيًا هو أن تفتقد.
مشاركة من mona hamad
السابق | 1 | التالي |