يشكر للكاتب حسه البياني والمساحات الخيالية التي تم توظيفها لخدمة هذا البيان، مع توضيح أني في الغالب لا أعلم أين كانت تفلت مني الحبكة ! فأعود للبيان اشواطا بعد المضي قدما، تكرر ذلك أمد قرأ تي
جدير بالذكر أن للقراءة الأدبية المرفقة دور كبير في ترجمة هذا السرد ،راقت لي تلك القراءة وانصح بالابتداء بها كمدخل حتى لاتفلت منك المتعة
مودتي
١١ يونيو /غرة. ذو القعدة ٢٤٤٢