عملُه المعتاد في كلّ صباح.. يذهب ليحضرَ لهم الفول السّاخن. مدّ يدَه على عارضةٍ خشبيّة خلف بوّابة البيت الخارجية، فتح الباب ليدلُفَ إلى الدرب.
الأفندي - حكاية ريفية
نبذة عن الرواية
إلى روحِ حارس كهفِ الذّكريات الأمين.. مُلهِمِ الصّبا، وحادي القافلة.. صاحِبِ الذِّكرى والمكان.. إنّه.. العبقُ الأصيل، والطيفُ العبقري الباقي بقاءَ الخير في الإنسانية.. وفاءً لذكراه، واعترافًا بجميله. إلى ريفنا الطّاهر، منبتِ الشّرف، ومرتعِ الفضيلة، ومستوْدع الحكايا، وأثيرِ الخيال. إلى الطبيعة البكْر النّقيّة نقاءَ النّدى.عن الطبعة
- نشر سنة 2018
- 216 صفحة
- [ردمك 13] 9789772786930
- دار البشير للثقافة والعلوم
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
13 مشاركة