حتى اللَّـه لن أقبل أن يسامحني على ما فعلته بها.
جيم > اقتباسات من رواية جيم
اقتباسات من رواية جيم
اقتباسات ومقتطفات من رواية جيم أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
جيم
اقتباسات
-
مشاركة من Eyad Nabel
-
حتى العاهرة تدَّعي الفضيلة، وهم يقدِّرون لها ذلك التحفُّظ في مجتمع مزدوج لا يمارسُ دعارته إلَّا سرًّا.
مشاركة من Eyad Nabel -
طلبت منِّي جيم التمهُّل قليلًا، لأنَّها تكرهُ التدافع. وكنتُ قد نسيتُ أنَّها عاشت في فرنسا، وليست معتادة على مظاهرِ التخلُّفِ في بلادنا.
مشاركة من Eyad Nabel -
ولكنَّ الزمن لا يعود، ولا من رحلوا، لذلك لن أطرحَ على نفسي سؤالًا لا فائدة منه.
مشاركة من Eyad Nabel -
لا تخدعكِ ملامحي، أنتِ لا تعرفين شيئًا عن هذا الحَجَر في صدري.
مشاركة من Eyad Nabel -
ربَّما لم أتمكَّن من حبِّها، لأنَّها لم تحرق قلبي!
مشاركة من Eyad Nabel -
نحنُ هنا نكتفي بمصدرنا اليتيم لنتبنَّى حقائق لم نتعب في الوصولِ إليها.
مشاركة من Eyad Nabel -
الطبيبُ الذي عالجني وصفَ نجاتي بالمعجزة، معجزة عليَّ أن أحمد اللَّـه عليها، ولكنْ كان ذلك الشيء الوحيد الذي لم يكن بإمكاني شكر اللَّـه عليه.
مشاركة من Eyad Nabel -
ـ هذا محزن، سيُحزنني ألَّا أقابلكِ مرَّةً أخرى!
ـ سيُسعدني ألَّا أقابلكَ مرَّةً أخرى.
مشاركة من Eyad Nabel -
«من يوم تغرّبنا وقلبي عم بيلمّ جراح/ يا ريتا بتخلص هالغربة تا قلبي يرتاح/ يا ريت منرجع نتلاقى وتفرح بِينا الدار/ وقلوب الكانت مشتاقة لا تحن ولا تغار».
مشاركة من Eyad Nabel -
«هل تريدُ أن تصبح حمارًا مثلي؟» هذهِ هيَ الجملة الوحيدة الذي أسمعها في رأسي واضحة بصوتهِ!»
مشاركة من Eyad Nabel -
ولم يحسب كلٌّ من الجيش والحزب الحاكم بأنَّ الشعب سيتجاوب مع فكرةِ الدولة الإسلاميَّة العادلة التي ستغيِّر ملامحَ البلادِ وتقمع حرِّيَّاتَ الأفرادِ عن طريقِ الإكراهِ في الدينِ.. كانت الجزائر في طريقها لارتداءِ ثوبِ أفغانستان الأسود.
مشاركة من Eyad Nabel -
عشر سنواتٍ كاملة من الحربِ الأهليَّة، نزفنا فيها دماءنا حتى ما عدنا نعرفُ مَن يقتلُ مَن.
مشاركة من Eyad Nabel -
فهمتُ بأنَّ أيَّ تصرُّفٍ تقومُ بهِ مكرهًا تحتَ تأثير الضعفِ والذلّ لن تقوم بهِ حين تُصبحُ حرًّا ومُخيَّرًا.
مشاركة من Eyad Nabel -
عمري أربعة وعشرون عامًا، ولم أعجن الحياة، بل هي التي عجنتني، وأعتقد أنَّ عمر الإنسان لا يُقاسُ بالوقتِ الذي قضاه في هذا العالم، بل بكمّ الألمِ الذي تلقَّاه فيه.
مشاركة من Eyad Nabel -
أنا يا أختي رجلٌ هاربٌ إلى مكانٍ لا حياة فيه لأُعاقبَ نفسي على خطاياي.
مشاركة من Eyad Nabel -
حركة الكتفيْن تعني بأنَّها لا تحجز المقعد لشخصٍ آخر، وأنَّها لا تكترث لأمري، أو تقول من خلالِها: «اذهب إلى الجحيم».
مشاركة من Eyad Nabel