لا تصدقوا الكُتَّاب فكُل ما يكتبونه إما لا يقصدونه أو فاقدوه!
وفاقد الشيء يطريه.
وإني سميتها مريم
نبذة عن الكتاب
تلك الكلمات في هذه الصفحات كانت نتاج سنوات من الوحدة بمختلف أشكالها.. ممتنة لها كثير الامتنان لما صقلتني عليه؛ لذلك كان من الجدير مشاركتها مع كل قارئ مهتم قد يجد سلوته فيها..التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2020
- 104 صفحة
- [ردمك 13] 9789948348825
- أوستن ماكولي بابليشرز
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
120 مشاركة