خلق الله الجن قبل خلق الكون و قبل أدام و لكن الجن لم يتحملو هذه المسؤولية الخلافة التي خلقهم الله سبحانه وتعالى لأجلها فأفسدو في الأرض و أسفكو الدماء فدمرهم الله و أنزل عليهم العذاب، ثم أعاد الله الخلق من جديد فأول من خلقه خلق القلم ثم فصل بين السماء والأرض بعد ان كنتا رتقا اي ملتصقتين ببعضهم البعض ثم قال الله للملائكة انه سيجعل خلفية في هذه الأرض كما ورد في سورة البقرة فتعجب الملائكة من الأمر و قالو ستجعل في هذه الأرض من يفسد فيها و يسفك الدماء و نحن نسبح بحمدك و نقدس لك لأنهم تذكرو ان الله قد خلق خلقا بعد فأفسدو في الأرض و لكن الله كان يعلم ما يعلمون
الرسل الأوائل : قصص الأنبياء الجزء الثاني > مراجعات كتاب الرسل الأوائل : قصص الأنبياء الجزء الثاني
مراجعات كتاب الرسل الأوائل : قصص الأنبياء الجزء الثاني
ماذا كان رأي القرّاء بكتاب الرسل الأوائل : قصص الأنبياء الجزء الثاني؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.
الرسل الأوائل : قصص الأنبياء الجزء الثاني
تحميل الكتاب
مراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
السابق | 1 | التالي |