اقتبست أشياء جميلة ورائعة
لا شيء
نبذة عن الرواية
أدرك بيير أنطون أن ليس للحياة أي معنى عندما كان في الصف السابع في المدرسة, حينها غادر الفصل إلى أقرب شجرة؛ تسلّقها وأقام فيها. لم يستطع زملاؤه ثنيهه عن ذلك. ولا حتى برميه بالحجارة. وهكذا قرروا ليثبتوا لبيير أنطون أن للحياة معنى, أن يُراكموا أمامه أعزّما يملكون: جبال يد وزوج أحذية جديد. كانا أوّل العطايا. وفيما تتراكم تلك التضحيات لتأخذ منحًا خطيرًا يتسلّل الشّك في صدور الزملاء من جدوى ما يفعلون لإنزال أنطون عن الشجرة, وكيف يُثبتون له أن للحياة -حقًا معنى. كتابٌ ممتع القراءة. حظي بتقدير عالٍ حول العالم؛ ولا يفّت! ”بين أشهر روايات الإثارة التي حظيت بشعبية في العصر الحديث الرواية التي كتبتها الدينماركية جين تيلر بعنوان “لا شيء"والتي تدور أحداثها حول طفل في الثالثة عشر من عمره يعاني من الإكتئاب, لكنه يثير تساؤلات كبيرة حول الحياة رواية مدهشة بحق.“التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2019
- 185 صفحة
- [ردمك 13] 9789921721126
- صوفيا
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتابمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
sohaib Yousef
حتى اللاشيء مخيف
العدمية مقيتة وكالحة كالموت
يصاب طفل بالثالثة عشر من العمر بالاكتئاب فيصعد على شجرة الخوخ العالية رافضاً الحياة وينادي بأن لاشيء له معنى.
فيقرر زملائه أن ينزله من الشجرة ويثبتوا له أنه في هذه الحياة يوجد معنى فيخوضوا من أجله بالكثير من الأمور ويقرروا أن يقدم كل شخص أعز ما يملك ويضحوا بأغلى ما يملكون من أجل انطوان حتى يثبتوا له أن لهذه الحياة معنى
لكن الأمور تخرج عن السيطرة وتصيبهم الحياة بمقتل وتريهم وجهها الحقيقي وتحدث الفواجع.