اقتباسات من كتاب الطاقة المذهلة للنية المتعمدة: عيش فن السماح

اِبحث عن أفضل ما في المكان الذي تقف فيه، ثمّ قم بتضخيمه قدر استطاعتك انطلاقاً من مكانك، ثمّ لاحِظ أنَّ تلك الأمور سوف تُصبح أفضل بصورة واضحة، وعلى الفور، ثمَّ قُم بذلك مجدداً. ثمَّ مجدداً. ثمَّ مجدداً. ثمَّ مجدداً.

يقوم قانون الجذب بمحبة بتبليغ كلّ من يسأل، الإجابة الدقيقة التي يملك القدرة على سماعها. هكذا، إياك أن تشعر بالمعاناة تجاه أولئك الذين لا يفهمون إجاباتك، لأنَّك لا تستطيع حتّى أن تُغذّيهم قسراً

عندما تتوصّل إلى اختيار كيف تُركّز، تتوصّل بالتالي إلى اختيار كيف تشعر.

نعتقد أنَّها فكرة جيدة إذا توقّفتَ عن التدخّل في شؤون الآخرين، واهتممتَ بشؤونك وحدك. حسب ما نراه، فإنَّ شأنك الوحيد هو انسجام طاقتك، وشغلك الوحيد هو إدارة الطريقة التي تشعر بها.

قُل لنفسك كلَّ يوم: لا شيء أكثر أهمية من أن أشعر أنَّني في حالة جيدة. كلَّما كان شعوري أفضل، زاد سماحي للأمور الرائعة في الحياة بأن تتدفّق نحوي.

هناك فارق كبير بين كلمات «آمن بأحلامك» وأن تكون منسجماً فعلياً مع أحلامك. إنَّ اهتزازك وليس كلماتك هو نقطة جذبك.

قُم بالتركيز على رحلتك العاطفية وابحَث عن التحسين هناك، وسوف تتبع الرحلة المادية خطاك. إنَّه قانون! ولا استثناء فيه!

لا تستطيع الاستمرار بعرض الاهتزاز نفسه الذي أدى بك إلى حيث أنت، والوصول الآن إلى مكان مُختلف. يجب عليك فعل شيء مُختلف باهتمامك وتركيزك واهتزازك.

إنَّ مفتاح الخلق المُتعمّد الفرح هو أن تختار موضوعاً لأفكارك على نحو مقصود فيما تُولي اهتماماً عميقاً بكيفية الإحساس بكلّ فكرة، لأنَّه ما لم تكن مُدركاً للإحساس الذي تمنحك إيَّاه الفكرة، فلن تستطيع فهم موقعك على المقياس المتدرج للإمكانيات الاهتزازية.