الطاقة المذهلة للنية المتعمدة: عيش فن السماح > مراجعات كتاب الطاقة المذهلة للنية المتعمدة: عيش فن السماح

مراجعات كتاب الطاقة المذهلة للنية المتعمدة: عيش فن السماح

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب الطاقة المذهلة للنية المتعمدة: عيش فن السماح؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

الطاقة المذهلة للنية المتعمدة: عيش فن السماح - أستر هيكس, جيري هيكس, نورس حمزة, محمد ياسر حسكي
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    # ماذا نقول عن هذا الكتاب ؟

    كتاب رائع و مميز و لا يمكن الاكتفاء بقراءته مرة واحدة.

    #حول أي موضوع يدور الكتاب ؟

    عنوان الكتاب ( عيش فن السماح ) بمعنى السماح لما تريده / تطلبه أن يحدث .

    # هل نمنع أنفسنا من الحصول على ما نريد ؟

    نعم بالتأكيد - وفقا للكتاب - و ذلك لوجود مقاومة داخلك تمنع حصولك عليك.

    # أي مقاومة ، نحن نرغب و نريد و نطلب الحصول على الكثير من الأشياء ؟

    المقاومة ليست الامتناع عن الرغبة أو الطلب بل شعورك تجاههما .

    # ما علاقة الشعور بما أريده / أطلبه ؟

    في الحقيقة كل العلاقة - وفقا للكتاب - لايمكنك أن ترغب بشيء أو تطلبه و لديك شعور معاكس له في داخلك و هذا ما يسمى المقاومة و تحرير المقاومة يعني السماح.

    # هل يعني ذلك أن الشعور يأتي قبل الطلب ؟

    من الأفضل لكن ليس بالضرورة فما إن ترغب بشيء أو تطلبه ستكون شعورا تجاهه و هنا عليك التأكد من أن شعورك يسمح لك بالحصول على ما تريد لا أن يقاومه.

    # كيف أعرف ذلك ؟

    الأمر بسيط و ليس بهذه البساطة في الوقت ذاته - رأيي الشخصي - حيث تحدث الكتاب عن مقياس التوجيه العاطفي لديك ( شعورك ) و كيف يمكنك التعرف عليه و تحديد فيما إذا كان يسمح لك أو يخلق مقاومة داخلك ثم أورد أمثلة و تطبيقات عملية ترشدك للطريقة التي يمكنك من خلالها توجيه شعورك نحو ما تريده / ترغبه بدلا من مقاومته .

    # كيف يعرف الكتاب هذه الرحلة ؟

    مقياس التوجيه العاطفي يعطيك خريطة - إن صح التعبير - بين شعورك الحالي ( واقعك ) و بين ما تريد أن تكونه ( رغبتك / طلبك ) و على أساسها يمكنك البدء بتطبيق أي طريقة تناسبك

    باختصار ، يخبرنا الكتاب بأن تركيزك يخلق اهتزاز ( شعور) أيًا كان نوعه ، سلبيا او إيجابيا ،كنت واعيا به أو لا ،ليقوده لتكوين واقعك ، فعليك الانتباه إلى ما تولي تركيزك في جميع الأوقات .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1