اليتيم والذباب > مراجعات رواية اليتيم والذباب

مراجعات رواية اليتيم والذباب

ماذا كان رأي القرّاء برواية اليتيم والذباب؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

اليتيم والذباب - تشاد لوتركي, ترنيم سمير, أمجد حنا
تحميل الكتاب

اليتيم والذباب

تأليف (تأليف) (ترجمة) (ترجمة) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    "لا أحد يجب أن يعيش هكذا، مع أحد الوالدين الذي يُحب زجاجة الخمر أكثر مما يُحب طفله."

    رباه، رواية وعلى الرغم من قصرها، ولكنها آثرت فيَ تآثيراً بالغاً، رواية مؤلمة، ومُرعبة ومكتوبة بلغة حريصة على جعلك تتألم وإن كانت ترجمتها ليست في أحسن أحوالها!

    الصغير "ديني" ماتت والدته، أصبح وحيداً يواجه العالم.. ولكن لا يهم كُل ذلك.. هو يُريد أن يحضر مسابقة التهجئة تلك، أن يُثبت جدارته لأمه ولنفسه.. أن يُثبت أنه لا يستحق الإجهاض.. أن يُثبت أنه يستحق أن يُحب.. كما رآينا كيف فعلت فيه بعض الكلمات البسيطة، جعلته مُمتناً لأبسط حقوقه كطفل تلومه أمه السكيرة على ما لا ذنب له! لماذا تلوميني يا أمي على خطأك؟ لماذا أحضرتيني لعالم لم أجدك فيه حاضرة من أجلي؟ أحقاً تقصدي تلك الكلمات التي خطتيها؟ أحقاً كُنتي تريدي التخلص مني؟ إذاً لماذا لم تفعلي ذلك؟ قبل أن تصبحي ملفوفة بالبلاستيك؟

    الكاتب بارع في سرده، جعلني أتوتر في مُسابقة تهجئة وكأنها أخطر ما يُمكن أن يحدث.. أعصابي تأكلت، وتوترت لتوتر صبينا.. الفكرة غريبة، ومُريبة أيضاً.. ولكنها تحمل رسالة مُهمة واضحة.. اهتموا بأطفالكم، أجعلوهم نصب أعينكم، أغمروهم باهتمامكم، احرصوا على اختيار كلامكم لهم، كلمة واحدة قد تجرحهم حياة طويلة، فما بالك لو صرخت في وجههم بأنهم عديموا النفع؟ دمرت حياتهم يا أبله لأنك تُعاني من ضغوطات لا دخل لهم بها.. وأفرغتها عليهم لأنك لم تتحملها فهل من المتوقع أن يتحملوها هم؟

    تآسرني هذه القصص وتنال تعاطفي بسرعة، وهذه قصة تستحق أن تُقرأ.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    اعشق الكتابات التي تكون علي لسان الاطفال تكون مليئة بالمشاعر والأحاسيس الحقيقية وايضا الامل والرغبة في تحقيق البطولة كما حدث مع بطلنا ديني الطفل ذو الثانية عشر سنة الذي يعيش مع أمه السكيرة غريبة الأطوار ، الام سيئة الطباع تسئ معاملة ابنها لا تهتم به ، تقضي أيامها بين الشرب أو اللهو مع صديقاتها

    ديني طفل لايريد أكثر من أن يعيش حياة هادئة وان يشعر بالحنان من تجاه الأم بعد أن فقد والده

    طفل يريد حياة طبيعة كباقي الاطفال يومه بسيط الاستيقاظ باكرا و الذهاب لمدرسته ثم الرجوع لمنزله ويقضي يوما هادئ مع أمه وحيوانه الاليف

    ولكن هنا تاتي الأحداث السوداء الحزينة لتغير حياة ديني

    يقع حادث مرعب في حياة ديني يقرر من بعده مواجهه ذلك الحادث وأنه لم يعد طفلا ويستطيع الاعتماد على ذاته في تحقيق مايريد

    وماذا يريد طفل في تلك السن فهي احلام بسيطة الفوز في مسابقة التهجئة المشترك بها في مدرسته ، الاستمرار في صداقته الوحيدة لكارتر وزيارته المتكرره لمنزله ، الرجوع الي اليوم الذي قابل فيه سام تلك الفتاة التي قابلها صدفه وقضي معاها يوما تحت ظل الشجرة واهدته رواية المعبد الذهبي

    رواية مهمة عن فترة الطفولة وفقدان البراءة حتي بلوغ سن الرشد

    رواية مرعبة ومربكة في الكثير من الأحداث ولكن لبساطة اسلوب الكاتب

    مع سهولة الترجمه ستتأثر وتبكي وتتعاطف مع ما سيمر به ديني

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من رواياتي المفضلة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2