ياكوب فون غونتن - روبرت فالزر, نبيل الحفار
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

ياكوب فون غونتن

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

"هذه هي الحرية .. إنها أمر شتائي لا يُحتمل طويلًا. ويجب على الإنسان فيه أن يتحرك باستمرار، مثلما نفعل نحن الآن. في الحرية على المرء أن يرقص، فهي باردة وجميلة. ولكن إياك أن تقع في غرامها، لأن هذا سيحزنك جدًا لاحقًا، فالمرء لا يتواجد في مناطق الحرية إلا طوال لحظات، لا أكثر. ونحن قد تجاوزنا الحد الآن. انظر إلى المسرب الرائع الذي نتزلج عليه، كيف يذوب ببطء. الآن بوسعك رؤية الحرية وهي تموت، عندما تفتح عينيك. في مستقبل أيامك سيكون هذا المشهد الذي يقبض القلب من نصيبك مرات كثيرة."
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.4 5 تقييم
92 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية ياكوب فون غونتن

    5

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    ❞ أنا الموقع أدناه، ياكوب فون غونتن، ابن والدين صالحين، ولدتُ في يوم كذا من شهر كذا في سنة كذا، مسقط رأسي ومكان نشأتي في كذا، انتسبت متدربًا إلى معهد بنيامنتا، لأحصل على المعارف الضرورية والمؤهِلة للالتحاق بخدمة سيد ما. وأنا شخصيًا ليست لدي أية آمال من الحياة. أرغب في أن أعامَل بحزم، كي أختبر معنى أن يشد المرء عزيمته. ياكوب فون غونتن لا يَعد بالكثير، لكنه ينوي أن يسلك على نحو مهذب ومستقيم. ❝

    ياكوب فون غونتن ابن لعائلة غنية ومرموقة قرر ترك كل ذاك وراءه والتحق بمعهد بنيامنتا لتدريب الخدم..

    ❞ لكي أربي نفسي بنفسي، أو بغية تحضير نفسي لتربية ذاتية مستقبلًا، صرت متدربًا في معهد بنيامنتا، فهنا يتأهب المرء لشيء ما ثقيلٍ وداكن سيأتي من مكان ما. ❝

    ❞ إنهم يريدون أن يربونا نحن التلاميذ ويشكِّلونا، حسبما ألاحظ، وليس أن يحشونا بالعلوم. إنهم يربونا، وذلك بإرغامنا على معرفة طبيعة أرواحنا وأجسامنا حق المعرفة.❝

    ❞ هنا في معهد بنيامنتا يتعلم التلاميذ الإحساس بالفقدان وتحمله ❝

    هذه ليست رواية بالمعنى التقليدي للرواية وإنما جاءت على صورة مذكرات مليئة بالأفكار والخواطر وفقيرة بالأحداث..

    فون غونتن له فلسفته الخاصة، يفكر كثيراً بأفكار تذهب به بعيداً..

    ❞ ماذا يستفيد المرء من الأفكار والخواطر، إذا كان كما في حالتي، لا يعرف نهائياً ما يفعل بها؟ ❝

    ❞ يا للتصورات التي تخطر في بالي أحيانًا! إنها تقترب من حدود اللامعقول بين الحين والآخر ❝

    عن العلاقات والبشر والأخلاق والمجتمع والحياة عموماً..

    ياكوب كان شخصاً متشاءماً إلا انه دائما ما يجد الجميل في أصحابه فلم يذكر احداً منهم بسوء، أو أنه وجد الجمال بطبائعهم السيئة .. أراد كسر كبريائه بدخوله للمعهد وحصل له ما أراد..

    اللغة جميلة لكن الوصف كثير جداً وهذا ما أزعجني بالرواية..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون