روعه بجد روووووعه ❤❤❤❤❤❤
تحميل الكتاب
مجّانًا
الفراشة
نبذة عن الرواية
"منذ طفولتها، كان حُلم يسرى مارديني أنْ تصبح سبّاحةً محترفةً تمثّل سوريا في البطولات الرياضيّة الأولمبيّة، إلّا أنّ اشتداد وتيرة المعارك في دمشق، في عام 2015 قلّص حُلمها ليتحوّل إلى البقاء على قيد الحياة فقط. وكحال عشرات الآلاف من السوريّين الحالمين بالعيش بسلام، انطلقت يسرى مع أختها سارة، وبعض أقاربهما، في رحلة الّلجوء المهولة إلى أوروبّا، حاملتين معهما أحلامهما بحياةٍ آمنةٍ، ومعاودة احتراف السباحة من جديد، لكنْ في منتصف الرحلة بين تركيا واليونان، توقّف محرّك القارب المطّاطيّ عن العمل، وبدأ القارب المُحمّل بالركّاب يغرق، وعلى الرغم من محاولاتهم العديدة للاستغاثة إلّا أنّ أحداً لمْ يستجب لهم؛ فقفزتْ يسرى ذات السبعة عشر عاماً، وأختها، وبعض الركّاب الآخرين عن القارب؛ لتخفيف الوزن عنه، والسباحة به إلى أنْ وصلوا إلى اليونان، لتكمل بعدها الأختان رحلتهما الخطيرة برّاً إلى ألمانيا. من السباحة كي تنقذ حياتها وحياة أصدقائها، إلى السباحة حُلماً بالميداليّة الأولمبيّة، تروي يسرى قصّتها الاستثنائيّة من لاجئةٍ هاربةٍ من بلدٍ مزّقته الحرب إلى أولمبيّةٍ في دورة الألعاب الأولمبيّة الصيفيّة لعام 2016 في البرازيل. ***** يسرى، لا يمكننا أنْ نكون أكثر فخراً بكِ على شجاعتكِ، وقدرتكِ على مقاومة الصعاب، وعلى المثال الرائع الذي قدّمتِه للأطفال في كلّ مكان. الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما "التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2020
- 515 صفحة
- [ردمك 13] 9789933641184
- دار ممدوح عدوان للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب مجّانًامراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
هادية
لا أدري هل حقا قامت بطلة القصة بكتابتها بنفسها أم شخص آخر أين هي من الأحداث ما دامت قد عاشت في المعضمية وفي بداية الأحداق كما ادعت فهي أدرى بمن قتل من
جماعيات إرهابية!! ألم تشعري بالخجل عند الكتابة لماذا خرجت من سوريا وأقمت بوطن آخر ما دمت تدعين حبه
لا أنكر أن ما مررنا به مؤلم وأصدق مشاعرك لكن أن تغيري الأدوار في من الظالم والمظلوم فهذا كلام ستسألين عنه أمام الله
-
بدور الثبيتي
سيرة ذاتية ملهمة للسباحة يسرى، التي استعانت بالرياضة المفضلة لديها، للنجاة من موجات البحر والوصول لبر الأمان وبدأت حياتها من جديد بعد ما تحطمت بسبب الحروب.
سرد الكتاب بسيط وسهل، يبدو أن يسرى أقفلت على قلبها وأبعدت عواطفها بعيداً وكتبت الكتاب بصورة جامدة، مليء بالوصف وبعيد جدًا عن إيصال الشعور للقارئ.
