أحببتُ لاجئة > مراجعات رواية أحببتُ لاجئة
مراجعات رواية أحببتُ لاجئة
ماذا كان رأي القرّاء برواية أحببتُ لاجئة؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.
أحببتُ لاجئة
مراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Eman
رواية “أحببت لاجئة” بقلم محمد المشد
تدور الرواية حول علاقة حب معقدة بين نوح، شاب مصري طموح، وفيروز، لاجئة سورية وصلت إلى مصر هربًا من الحرب. الرواية تمزج بين الأبعاد الرومانسية والسياسية، حيث يعاني نوح وفيروز من ضغوط اجتماعية وسياسية تؤثر على حياتهما وحبهما.
ايجابيات الرواية:
1. تجسيد مشاعر إنسانية واقعية: تتميز الرواية بقدرتها على تصوير مشاعر الحب والألم بشكل واقعي، مما يجعل الشخصيات تبدو حية وقريبة من القارئ.
2. اللغة البسيطة: استخدام الكاتب للغة بسيطة وشعبية يعكس الثقافة المصرية بشكل جيد.
3. الجوانب السياسية والاجتماعية: تطرح الرواية موضوعات سياسية واجتماعية مهمة مثل الهجرة، اللجوء، والظروف الاقتصادية الصعبة، مما يضيف بعدًا واقعيًا للقصة.
السلبيات:
1. على الرغم من تناولها لموضوعات مهمة، تفتقر الرواية إلى العمق الأدبي … القصة تبدو في بعض الأحيان سطحية وتعتمد بشكل كبير على السرد البسيط.
2. بالرغم من وجود أحداث متتالية، إلا أن الحبكة تبدو في بعض الأحيان مفككة وضعيفة.
في المجمل، تعد رواية “أحببت لاجئة” بقراءة ممتعة لمن يبحث عن قصة حب بسيطة وسهلة، لكنها قد لا تكون الخيار الأفضل لمن يبحث عن عمق أدبي وتطور معقد للشخصيات والحبكة. إذا كنت تبحث عن عمل أدبي غني بالتفاصيل والتحليل النفسي، فقد تجد هذه الرواية دون مستوى توقعاتك.
تقييمي⭐️⭐️/5
صفحتي عالانستجرام للكتب والتعليق الصوتي …@****
-
ايمن نجيب
القصه حلوه وتبين لنا امرا نكاد نجهله عن التهريب البحري لدول اخرى
حيث يبين الكاتب سوال ربما سالته في نفسك
لما يهرب الشباب من بلدهم الان الى بلد اخرى ويصبحوا لاجئين
اه انما بسبب الاوضاع المزريه التي نفرت الشباب من بلدهم
اما بالنسبه للاحداث فسببت لي ربشه ومغص كلوي
ومن وجهه نضري كان يمكن استغلالها بطريقه افضل
ولكن على اي حال شكرا للكاتب
-
Zeinab Trad
للأسف لم أستطع اكمال القراءة
الحبكة ليست مُقنعة كفاية بالنسبة لي، الأحداث لم تجذبني للمتابعة وشعرت بالملل معظم الوقت
لم أتفهّم الشخصيات ومشاعرهم ولم أتعاطف مع أحد منهم
ربما القصة جيّدة، ولكن المستوى الأدبي ركيك بعض الشيء
-
Victorinus
(سوى، يتمنى) تُكتب بالألف المقصورة وليس بالياء يا محمد المشد! لم أستطع إكمال العمل.
اشتغِل على تحسين أدواتك اللغوية قبل أن تشرع في كتابة رواية.
بالتوفيق.
السابق | 1 | التالي |