المصلب، أكثر الكلمات صدقا وألما، حيت تصف المكان الذي من المفترض أن يكون مكان رتحتم وليس مكان صلبك كأنك مسيح تصعد علي آلامك لا لتموت ولا لتحيا، لكن لتظل هكذا مصلوباً في مكانك بين شبه الحياة وشبه الموت.
تجربة إنسانية مريرة يحكيها الكاتب الصحفي أحمد ناجي عن أيامه في السجن ، جراء تهمة خدش الحياء العام.
لا أفهم أنا ك آية الباز ..ما لو خدَشَنا نحن الأشخاص العادية الحياء العام نفسه، يتم اتهامنا جميعا بتهمة الخدش، ولا مرة واحدة اتُهم الحياء بخدشنا؛ لماذا؟ ألا يستحي؟