لم تكن قُبلةً !
كانت توقيعاً على سجلِّ العُمرِ الحائرِ
في التوقيت الخطأ والزمنِ السراب !
(227)
لا أعلم كم فاتني من الفرحِ والحبِّ،
كي أدركَ أني على قيدِ الحياة.
أما أنا
نبذة عن الكتاب
.. وأخيراً أزهرت الغاردينيا في شـرفتي، فاح عِطرها، ازدانت أوراقُها ألقاً. ربما لم أدرك.. أن ثمرَ الحياةِ ينبتُ في أوانه، لا في أواني!التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2018
- 134 صفحة
- [ردمك 13] 9789957625641
- الآن ناشرون وموزعون
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
50 مشاركة