أخيرا وليس آخراً لقد انتهيت من قراءة رواية ١٠ دقائق و ٣٨ ثانية .
وما اجملها من رواية وما أجمل التسلسل بداخلها ....
هل العقل البشري يبقى على قيد العمل فَطِناً لبضع دقائق وثواني.... و يصبح يتذكر اشد وأبهى الذكريات ....
وهذا ما حدث فعليا ل ليلى بعد وفاتها .... فتاة انجبتها امها وقام الوالد باعطائها لزوجته الاولى لانها لم تنجب اطفالا من ذي قبل ... وخلال نشأتها حدثت الكثير من الاحداث ... الا انها هربت بليلة زفافها والانتقال من بلدتها الى اسطنبول ... وما حدث لها باسطنبول يصعب كتابته فأنصحكم بقراءته ...