غرفة المسافرين > اقتباسات من كتاب غرفة المسافرين

اقتباسات من كتاب غرفة المسافرين

اقتباسات ومقتطفات من كتاب غرفة المسافرين أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

غرفة المسافرين - عزت القمحاوي
تحميل الكتاب

غرفة المسافرين

تأليف (تأليف) 3.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • أحد تعريفات الحرية عندي هو «امتلاك فرشاة ومعجون أسنان».

    مشاركة من Nadeem
  • لا يحتاج الإنسان إلى المزيد من الممتلكات، بل إلى تعميق علاقته بما لديه بالفعل.‏

    ‫ ‏هذا ما أدركته في لحظة إعداد أول حقيبة سفر. وهذه عبرة بالغة، لكنها لا تجدي؛ فالناس لا يكترثون ـ حتى ـ لعبرة الموت!‏

    مشاركة من Nadeem
  • لأن مبدأ القوة يسري على علاقة الإنسان بالمكان الذي يزوره.

    مشاركة من Nadeem
  • لم أكن أول من اكتشف أن روما تجبر زائرها على السير مرفوع الرأس؛ لكن هذه الوضعية لا تعني تفاخر الزائر وغروره، بل مجرد انتصاب للقامة تجبره عليه المدينة، لا ليزهو بنفسه، بل ليتأمل جمالها الذي ينثر بهجة سريعة الزوال ويُخلِّفُ

    مشاركة من Nadeem
  • إذا لم يكن اللطف طبعك فتكلفه في المدن الحزينة، لأن السائق بوسعه أن يحملك إلى إقامات أفضل مما تأخذك إليها شبكة العنكبوت، بشرط أن تختار من بين الفنادق التي يعرضها عليك الأسماء الأكثر حيادًا، تجنب كازينو السعادة، ومطعم الأمل، وأي

    مشاركة من Nadeem
  • فطاقة الصور محدودة، لا تستطيع أن تنقل درجة الحرارة ورائحة الهواء ولطف أو سُخف العاملين.

    مشاركة من Nadeem
  • وإذا كانت هناك ضرورة تجبرك على تجاهل نصائحي الملحة هذه، فارتد أفضل ما لديك، لتبدو سيدًا حقيقيًّا، لأن جلادي المطارات الحزينة يخشون كل السادة؛ فهم يتوهمون أنهم جميعًا أقرباء.

    مشاركة من Nadeem
  • والسفر مجاز العُمر.

    مشاركة من Nadeem
  • العتمة مجاز الاستبداد

    مشاركة من Nadeem
  • فالمطار مقياس للبلد وحال سكانه، ومقياس لما ينتظر المسافر فيه من سعادة وحزن، اطمئنان وخوف ولا يمكن لخضرة المهبط ولا فخامة الصالات أو اتساعها أو حداثتها أن تضلل المسافر، لأن رائحة الحرية ورائحة الاستبداد في صالة الوصول لا تخطئها أنف

    مشاركة من Nadeem
  • وجميعنا مهما تعلم أو تثقف أو تمجرم (أتقن الإجرام) يتشبث بأرض أساطيره ويتذكر التفاؤل والتشاؤم وقت الخطر. والأهم أن الكل يصبح طيبًا وبسيطًا. ولا أدري لماذا لا تعقد محادثات السلام على متون الطائرات؟!

    مشاركة من Nadeem
  • كنا نعزف؛ لأن المحيط شاسع ومخيف، كنا نعزف كي لا يشعر الناس بمرور الوقت، وكي ينسوا أين كانوا ومن يكونون. كنا نعزف ليرقصوا؛ فإذا رقصت لا تموت؛ تشعر بأنك إله

    مشاركة من Nadeem
  • تبقى الفضيلة الكبرى للسفر أنه يصالحنا على أماكن عيشنا الأصلية، لأننا نعود منه مشتاقين إلى سريرنا الأصلي، عملنا الذي نستمد منه المعنى، وطعم قهوتنا المعتاد.

    مشاركة من عزة مازن
  • يركض الناس في الحياة لاكتناز النفيس والرخيص، لكنهم، عند الاستعداد للسفر يكتشفون أنهم أجهدوا أنفسهم للحصول على ما يفوق حاجتهم، فكل ما يحتاجونه يمكن أن تحتويه حقيبة أو اثنتان.

    مشاركة من عزة مازن
  • الفرار من الموت، أحد أهداف السفر، سواء وعاه المسافر أو كان مخفيًا في عمق لاوعيه، لكن المصير محتوم، كما نرى في العديد من رحلات الهروب من الموت الميثيولوجية والأدبية على السواء.

    مشاركة من عزة مازن
  • إذا كان الهروب من الموت مستحيلًا؛ فالسفر، بنظرة أخرى، محاولة لاستئناس ذلك العدو. الرحلة عرض لطيف نقوم فيه بأدوار الموتى، ثم نخرج منه سالمين سعداء، مثلما يغادر الممثل المسرح عائدًا إلى بيته بعد أن رأيناه يسقط مقتولاً.

    مشاركة من عزة مازن
1 2 3
المؤلف
كل المؤلفون