ان الانتقال من عالم التعلم القياسي (التناظري) المحلي المقيد بالزمان والمكان إلى التعلم في زمان وأي مكان
توظيف التقنية في التدريس الصفي الناجح
نبذة عن الكتاب
ما أفضل الطرق لدمج التقنية في المناهج؟ ما أفضل الطرق التي تجعل التقنية جزءاً من المناهج الدراسية؟ ما أنواع التقنية التي تدعم مهمات وأهداف تعلّم معيّنة؟ وكيف يضمن المدرس أن استخدام التكنولوجيا سوف يعزز عملية التدريس، ولن يصرف الانتباه عنها؟ تأتي هذه الطبعة المنقحة والمحدثة لأفضل الكتب مبيعاً بأجوبة جديدة عن هذه الأسئلة المهمة، آخذة في الحسبان التطورات التكنولوجية الهائلة بما في ذلك الانتشار السريع للشبكات الاجتماعية وأجهزة الهاتف الجوّال والأدوات متعددة الوسائط على شبكة الإنترنت، ومستفيدة أيضاً من آخر البحوث وأطر التخطيط المتبعة في عملية التدريس الصفية الناجحة التي يقترحها المؤلفون، فضلاً على تلخيص يبين أكثر المصادر والتطبيقات التكنولوجية ملاءمة للإستراتيجيات التعليمية الفعالة، وهي: -وضع أهداف محددة ومرنة. -وضع مخططات مسبقة وعروض غير لغوية. -مساعدة الطلاب على كتابة الملاحظات والتلخيص وإجراء المقارنات. -مشاركة الطلاب في التعلّم التعاوني -مساعدة الطلاب على وضع الفرضيات واختبارها. -دعم الطلاب في ممارسة مهارات جديدة وحل الواجبات المنزلية. -تعزيز جهود الطلاب من خلال التقويم البنائي والتغذية الراجعة والتقدير. يركز كل فصل من فصول الكتاب على واحدة من هذه الإستراتيجيات، ويتضمن أمثلة من المستويات التعليمية والمقررات التدريسية مستمدة من خطط ومشروعات في دروس حقيقية لمدرسين يستخدمون التكنولوجيا داخل قاعة الدروس بطرق جذابة وملهمة للطلاب. ويوصي مؤلفو الكتاب أيضاً بعشرات من تطبيقات معالجة النصوص وإنشاء برامج الجدولة والألعاب التعليمية وأدوات جمع البيانات والمصادر على شبكة الإنترنت التي يمكن أن تساعد على جعل الدروس أكثر تسلية وتحديًا، والأهم أكثر فاعلية.عن الطبعة
- نشر سنة 2018
- 294 صفحة
- [ردمك 13] 9786035036320
- العبيكان للنشر
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
54 مشاركة