انچبو بس تردون تشوهون بسمعة الشيعة هيه كوه بدال هالكلام روحو شوفو مصايب عمر وعائشة بكتبكم😒
أثر الفكر اليهودي على غلاة الشيعة
نبذة عن الكتاب
بعد نشر كتابي (جذور التشيع) وجدت مادة علمية كثيرة لا يحتمل الكتاب السالف أن أضمنها فيه، وهذه المادة تخص العلاقة بين اليهود والتشيع عقيدة وفكرًا، حملها رجال من قبائل عربية قديمًا؛ لظروف سياسية مرت بها المنطقة، ولتجاور الشعوب السامية في المنطقة العربية، وتوارث تراثها الفكري بين الأجيال والأقوام. وفي أثناء قراءتي لمصادر الشيعة القديمة هالني التشابه بين الأفكار الواردة في المصادر اليهودية ومصادر الشيعة القديمة، في بعض الأحيان تلمحها بوضوح، وفي أحيان كثيرة يجرون عليها بعض التحوير والتغيير المناسب للاحتجاج الزمني، وجميعها موضوعة على شكل أحاديث منسوبة إلى الأئمة. ولهذا رأيت من المناسب أن أعرض ما توصلت إليه بشكل محايد، لا غرض فيه غير العرض العلمي البحت الخالي من التجني أو التشنيع، مستعملاً في الأساس المصادر الإسرائيلية والمصادر الشيعية الموثقة عندهم، وإني إن أشرت إلى مصادر أخرى، فإنما ترد على سبيل الإضافة والتعضيد لما يذكر. إن رجال الشيعة ابتلوا كغيرهم بنقل الإسرائيليات في التفسير والحديث، ونسبوها أقوالًا لأئمتهم طالبين في ذلك إعلاء شأن الأئمة، وإنهم عالمون بعلم أهل الكتاب، فمن هذا الطريق أيضًا دخلت البلايا والخرافات والأقوال المبتكرة من اليهودية إلى التشيع، وسنلقي الضوء على هذا الموضوع؛ لأهميته. والسؤال المهم هنا هو: هل علماء الشيعة يعرفون هذه الحقيقة؟ وإن كانوا لا يجهلونها، فلماذا سكتوا عنها منذ القدم على الرغم من وضوحها؟ هذا السؤال وغيره كثير تجد جوابه بين ثنايا هذا الكتاب،،، المؤلفالتصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2014
- 566 صفحة
- [ردمك 13] 9786035035248
- العبيكان للنشر
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
69 مشاركة