اقتباسات من كتاب نظرية برما

❞ يقول «سبريتي لوريانو»: كل القصص العظيمة في التاريخ تقوم على تفصيلة درامية واحدة فقط وهي أن البطل لم يستسلم أبدًا‎‏‏ .‏ ❝

❞ ولكن «روزفلت» يقول إن الكوكب لن يمنحك الشعور بالفشل بدون موافقتك. إقرارك بالفشل هو الفشل بعينه، ❝

❞ يقول «مارك توين» إن السعادة تتحرك باتجاهك في اللحظة التي تبدأ فيها ضخ السعادة باتجاه الآخرين ❝

❞ فلا أنت مرحت كابن بلد، ولا أنت حافظت على شياكتك كابن اللي ماسكين البلد ❝

❞ الرجل هو السبب في انجراف النساء باتجاه عمليات التجميل باختزالهن في الشكل قبل المضمون، ❝

❞ لماذا تعتمد التأجيل كأسلوب حياة؟ طالما اتخذت قرارًا فلا تتردد. من يريد أن يتعلم العوم، فعليه أن يلقي بنفسه في البحر، السير بمحاذاة الشاطئ يصنع فلاسفة، لكن الإبحار هو الذي يصنع قصة حياتك‎‏‏ . ❝

❞ ليس هناك مكان ينام فيه الشخص بأمان مثل غرفة أبيه‎‏‏ .‏ ❝

❞ الأسود يعبر عن الأيام اللي عايشينها، بينما الأبيض يعبر عن مستوى العقول التي تسيطر على البلد، بينما الأحمر يعبر عن أن الأهلي فوق الجميع. ❝

❞ أرجو أن تصدقني عندما أقول إن بلدنا يحظى بأكبر عدد من المشاهير، وأقل عدد من الناجحين. ❝

❞ فبلدنا يفخر بوجود هيئة متخصصة في تشجير الشوارع بغض النظر عن أن عدد الموظفين في هيئة التشجير في عاصمتها أضعاف عدد الأشجار الموجود في العاصمة‎‏‏ .‏ ❝

لم يفطن أحد يومًا ما أن عراك مصارين البطن هو إشارة لحدوث تسمم

ألَّا يرتاح الواحد لأفكاره بسهولة

ويجب أن تعرف أنه ممنوع أن تدخل على لجنة (اللجنة تجمُّع بوليسي الهدف الأساسي منه تعطيل المرور للبحث عن المشتبه فيهم.. نجح الجزء الأول فقط من مهمتها.. وهي مكان يتواجد فيه ضابط شرطة حصل على ترتيب متأخر في دفعته بكلية

‎سألته: «هل يوجد جبابرة بدون عاهات؟‎‏‏ ».‏

‫‎فقال لي: «الستات طبعًا‎‏‏ ».‏

لكن لأن الله جميل فهو يرى الجمال في كل شيء حتى ما تعجز أنت عن رؤيته، لأنك لست جميلًا بالقدر الكافي‎‏‏ ».‏

ولا أعرف لماذا يستهبل أصحاب الموائد في السحور، بالرغم من أن هذا البلد يعيش منذ وعيت عليه بالبركة فقط، وفي حماية بعض من يقولون «لا إله إلا الله» وهم يعنونها بالفعل‎‏‏ ‏‎المهم، لا يعي الناس عندنا الفرق بين النجاح والشهرة.

«هل يوجد جبابرة بدون عاهات؟‎‏‏ ».‏

‫‎فقال لي: «الستات طبعًا‎‏‏ ».‏

«خُلقت القهوة لنستمتع بمرارتها، مثلما خلقت الفاكهة لنستمتع بحلاوتها، لو كانت الحكمة تقضي أن نشرب القهوة محلاة لخُلِقت حلوة.

«هل يستيقظ فيفتح عينيه أم يفتح عينيه فيستيقظ؟»

كانت الضوضاء محكمة، والفرقة في أوج نشازها بقيادة مطرب كان نسخة من الكابتن سيد معوض.