اقتباسات من كتاب 154 طريقة لقول أفتقدك

بابتسامتي المتوترة

‫ بتوهاني العظيم

‫ بأنفاسي الضيقة

‫ بقلبي المتسع

‫ بتناقضي

إن أجمل أمانينا، تلك الصغيرة التي تتحقق ونحن كبار، فنعود بالنزق صغارًا، لأنه لا أوان للحب.

الصباح يشبهني

‫ والمساء يشبهك

‫ نتعاقب ولا نتلاقى

جذبتني هالتك الدافئة،

‫ كنا في كل لقاء صديقين، إلا خمس دقائق:

‫ دقيقة لمسة وارتباك.

‫ دقيقة تسليم.

‫ دقيقة شجاعة وإقرار.

‫ دقيقة تمرد وقرار.

‫ دقيقة تردد وخوف.

‫ ثم نعود صديقين طيبين مهذبين، مغفلين.

من الحماقة أن تُحب امرأة مثلي، ولا تدرك من أين تأتي السمفونية.

سآخذ قيلولتي في قلبك؛ أُحذِّرك أن توقظني.

سأزرع على ذقنك قُبلة؛ أُحذِّرك أن تبتسم.

إن أجمل أمانينا، تلك الصغيرة التي تتحقق ونحن كبار،

لا أريد أن أعود إلى البيت

‫ أريد أن أهرب فيك

لكني أحببت رجلًا لا يُضيع عمره، ولا يتمسك به! يجيد التخلي، ويشاهد الأفلام التسجيلية والوثائقية كل يوم.

ثم تتركني على الرف.

‫ الكتاب يذوب.

‫ الكتاب يتلاشى

أنا كتاب جيد، أُسليك بعض الوقت، أُضحكك،

‫ له ابتسامة أكبر من ابتسامة

‫ أُحب الصغيرة؛ لأنها الأصدق

‫ له ابتسامة أكبر من ابتسامة

‫ أُحب الصغيرة؛ لأنها الأصدق

الصيام عنك يجعلني أخف وأجمل وأكثر قدسية،

كأنني أستعد لرقصة

الطعام جميل وأم كلثوم مصرَّة: «ولا شاف القلب قبلك فرحة ولا داق في الدنيا غير طَعم الجراح» أطالع الهاتف كل دقيقة أستغيث بكذب العالم من قسوة الحقيقة كم مرَّة قلت لنفسي: «ابتديت دلوقتِ بس أَحب عمري»؟ كم مرَّة كذبت؟ كم مرة انسحبت؟

‫ نحن النساء وُلدنا بألم شهري بالبطن، وألم دائم بالظهر. ومع ذلك نطبخ ونعمل ونرقص. نقاوم ألم القلب ببذل المزيد من الجهد، وكلما كُسر لنا ضلع نبت مكانه جناح. يزيدنا الألم نجاحًا، في حين تهزمنا كلمة.

الصيام عنك يجعلني أخف وأجمل وأكثر قدسية، يمنحني هالة في وجهي ورشاقة في قلبي، يُنسيني ألم الإفراط في حبك، ويُجنبني تخمة اشتياقي إليك. لكن لكل صوم نهاية،

‫ وأنا ترعبني لحظة الإفطار.