حكايتان مختلفتان تماما .. لا يجمع بينهما إلا بلد الكاتب .. أفغانستان .. وأثناء حكم طالبان .. تحديدًا في يوم هدم تمثالي بوذا هناك ..
قادني إلى العمل العنوان، الذي يذكرنا طبعا برواية بهاء طاهر الجميلة.
بناء الرواية ولغتها واستخدام ضمير المخاطب جعلها شيقة وجميلة .. كان عندي توقعات أكبر فيما يخص قصة الحب .. وعندي مشكلة مع الحوارات الفلسفية في النهاية
.
لكنها تجربة روائية جيدة جدا .. ويجب أن نشكر المترجم أنطون سركيس فالترجمة جاءت انسيابية جدا
.