حرب الفاندال 101 - جهاد الترباني
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

حرب الفاندال 101

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

إعلامي فلسطيني، شاعر ينشد للحق أينما كان، كاتب كتاب مائة من عظماء أمة الإسلام
عن الطبعة
  • نشر سنة 2020
  • 329 صفحة
  • دار التقوى

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4.7 3 تقييم
21 مشاركة

اقتباسات من رواية حرب الفاندال 101

"الفشل هو ذلك الوحش الذي يحاول منعك من البدء و المسير في طريق النجاح".

مشاركة من Ayah Tayyim
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية حرب الفاندال 101

    3

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    في هذا الجزء من السلسلة، تحكي الرواية عن قصة الأريسيين والفاندال، وممالك القوط والرومان، وقسطنطين وجند يوحنا، ‏وتجول بنا بين البلدان عربها وعجمها، وتعرفنا على وقائع وحوادث تاريخية لم نسمع بها يوماً ولم ندرسها في أي منهج ‏دراسي. ‏

    تابع نضال في هذا الجزء حله للألغاز والأحاجي التي ستوصله إلى معرفة اكتشافات والدته ومصيرها، فكان أن مضى بنا ‏لحل أحجية البنود العشر وإيجاد إحداثيات الغز الجديد الممهد للجزء الأخير من السلسلة.‏

    وجدت هذا الجزء هو الأفضل والأكثرتشويقاً وإمتاعاً، وذا الحبكة الأمتن والأعقد، وهو شيء لم أجده كثيراً في الأجزاء ‏الماضية. فمن الواضح أن الكاتب استطاع تلافي أخطاء الأجزاء القديمة ليخرج لنا برائعة تاريخية تحبب لنا التاريخ وتقربه ‏إلى قلوبنا، عن طريق عرضه بأسلوب شائق يسهل فهمه والاستمتاع به والاحتفاظ به في الذاكرة. ‏

    زودتني هذه الرواية بمعلومات تاريخية جديدة كلياً عن ممالك وأزمان وأشخاص ومنظمات وأحداث لم أكن أعرفها، وشجعني ‏على القراءة والبحث أكثر، وخرجت منه بفوائد وعلاقات وروابط تاريخية كان من الجيد معرفتها وإدراك وجودها. ‏

    يستحق هذا الجزء النجوم الخمس بجدارة، وبانتظار الجزء الأخير، ولو أنني لا أريده أن يكون الأخير، نظراً لكون السلسلة ‏قمة في التشويق وقليلاً ما نجد مثلها في أدبنا الروائي المعاصر. ‏

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    استغرق مني وقتًا أكثر في قراءته عن سابقَيه، لازدحامه في منتصفه بالمعلومات التاريخية من دون أي فواصل.

    في انتظار الكتاب الرابع و الأخير بلا شك!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون