ظننتَ أن الحياة قد رقصت لك، وتمتعت برغدها، أخطأت.. السعادة التي تُبنى على تعاسة الآخرين تصير جحيما، وقد حان وقت إرسالك إليه...
حين تغرب الشمس
نبذة عن الرواية
في قصص «حين تغرب الشمس» واقعية نقدية، يحاول السارد معالجة القضايا المجتمعية، حيث يضع أصبعه على الجرح ويعالج تلك القضايا فنيا وجماليا، دون واقعية فجة أو نقل حرفيّ وبرؤية فنية معتمدا على سبيل المثال؛ الجمع بين المتناقضين، السخرية السوداء، والنقد اللاذع أحيانا. د. محمد أحمد أنقار – باحث وناقد «حين تغرب الشمس» عنوان اختاره «فريد الخمال» لمجموعته القصصية فكان باعثا على سؤال المتلقي ومحرضا على تساؤلاته لأنه يضمر شعورا لديه بافتقاد شمس لها دلالة ما، افتقاد شمس تحارب الليل وتنتصر للخير والحب والأمل. إن هذا الاختيار يُعبر عن ذكاء السارد الأدبي حين لم يجعله عتبة لنص من نصوص المجموعة وكأنه أراد أن تكون دلالته امتدادات في محتويات باقي النصوص، وأن يضع الشمس تحت مشرحة السؤال لكي نبحث معه عن إيحاءاتها وغروبها داخل المجموعة. د. مريم أجدور – باحثة وناقدة تعد المجموعة القصصية «حين تغرب الشمس» منجزا سرديا انطلق من مستوى تجديد الصياغات بحثا عن طرائق للترميز، قصد توليد الدهشة وإثارة قلق المتلقي/ القارئ نحو العالم الواقعي. رشيد أمديون – كاتب وناقدالتصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2024
- 100 صفحة
- دار خطوط وظلال
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
131 مشاركة