❞ المجد للكلمات، ولا قيمة للإنسان. ❝
كيميا > اقتباسات من رواية كيميا
اقتباسات من رواية كيميا
اقتباسات ومقتطفات من رواية كيميا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
كيميا
اقتباسات
-
مشاركة من Fatmad Mad
-
❞ هل قَدَرُ الإنسان أن تحكمه كلمات مُلغزة، يفسرها كل صاحب سلطة على هواه؟ كلما ضاقت العبارة وتلونت اتسعت فرصة أصحاب السلطة لإعادة تفصيلها وحياكتها على قدر أطماعهم ❝
مشاركة من Fatmad Mad -
❞ «كلما اتسعت الرؤية ضاقت العبارة» ونسيَ النفري أن يضيف: واتسع التأويل. وبات المعنى في يد الأقوى يفرضه وفق حدود شهوته وقوته وأطماعه ❝
مشاركة من Fatmad Mad -
❞ أي حقيقة تلك التي تسمح لي بإرهاب إنسان مسالم؟ الإنسان فوق كل حقيقة، ❝
مشاركة من Fatmad Mad -
❞ يجرفنا الحماس ونحن نحارب من أجل حقوق البشر فندوس بأقدامنا بشرًا آخرين لتزداد دائرة الظلم كثافة ❝
مشاركة من Fatmad Mad -
❞ قلت: لا تنسَ أن تعشق أيضًا أبناءك وأسرتك، لا هذا الآفاقي المتشرد. أشاح أبي بوجهه، صرخت ❝
مشاركة من Fatmad Mad -
❞ قال: نعم، أنا مجنون العشق، فإذا كانوا لهذا السبب يعيرونك أو يشمتون بك فلا تنزعج لأن العار لن يلتصق بأبيك وأسرتك. ❝
مشاركة من Fatmad Mad -
❞ يقول: سر البقاء سعيدًا بين الناس هو الأخذ بشيء من النفاق والخداع؟! ❝
مشاركة من Fatmad Mad -
❞ هنا في تركيا، وفي مصر كذلك، الأمر مختلف؛ وراء كل تنويعة حدوتة وتفسير ثقافي أو ديني أو حضاري. كل لون، كل انحناءة، كل ارتفاع أو انخفاض، لا بد يطوي خلفه حكاية بطعم البشر. ❝
مشاركة من Fatmad Mad -
❞ بالتساؤل؛ لأنها في العادة مجرد انعكاس لرغبات بسيطة في تنويع الأشكال المعمارية، تساعدها الوفرة المالية، أو رغبة في التميز أو المباهاة. ❝
مشاركة من Fatmad Mad -
❞ في دبي وفي أبوظبي؛ حيث أعيش منذ عشرين سنة، مساجد كثيرة متعددة الأشكال والألوان، معظمها فاره ومميز. لم أتوقف أمام أي منها ❝
مشاركة من Fatmad Mad -
❞ قباب المساجد باللون الفضي اللامع، والجدران بالأزرق الملكي والرمادي أو الرصاصي. طراز القباب ثلاثي؛ ثلاث سماوات مقلوبة متجاورة. لماذا أزرق ملكي؟ لماذا رمادي ورصاصي؟ لماذا القباب باللون الفضي؟ ❝
مشاركة من Fatmad Mad -
❞ مُحرّمة هذه الحكمة على من لا عقل له» همس الصوت ثم صرخ: «فمن يشري بضاعة اللسان سوى الآذان؟» ❝
مشاركة من Fatmad Mad -
❞ هل أفتح عيني وأشاهد؟» جال السؤال بخاطري. أجابني الصوت: «وما حاجتك للعينين؟» رقّت نغمة العود. تعالت رفرفات الدوّارين حوالي. ارتفعت هسهسات أنفاسهم وتصاعد حفيف أقدامهم، وعلت أصوات مويجات الهواء التي يصنعونها بدورانهم. ❝
مشاركة من Fatmad Mad -
❞ في السفر نتأمل ونتعجب وندرك أننا ما زلنا قادرين على الاندهاش. نخرج من قوقعتنا التي سبكتها العادة حولنا؛ ننظر ولا نرى. نشم ولا نتساءل. نلمس ولا نشعر. في السفر تعود الحواس للعمل من جديد. تتحرك الطاقات المعطلة وتصحو الغرائز الفطرية ❝
مشاركة من Fatmad Mad -
❞ السفر يعيدنا إلى دهشتنا الطفولية. تصبح كل خطوة جديدة. كل صخرة جديدة. كل شجرة جديدة. كل مبنى صالحًا لأن تطالعه بعين جديدة. ❝
مشاركة من Fatmad Mad -
❞ ذكّرني أن أحدثك ـ حين نلتقي ـ عن وجبة اللحم المشوي على الطريقة القونيوية العظيمة. أنصحك بها عندما تزور المدينة. ❝
مشاركة من Fatmad Mad -
❞ ابتلعتني السوق بزحامها وأضوائها ووجوهها المتنوعة. وقررت أن أكرر تجربة اللحم المشوي اللذيذ. أعطيت القيادة لحاسة الشم ومضيت كالأعمى وسط زحام المكان، وكان عليَّ العودة إلى الفندق لكتابة المزيد من اليوميات. ❝
مشاركة من Fatmad Mad -
❞ سقطت كيميا من ثقوب ذاكرتهم تمامًا كما سقطت من ثقوب نصوص مولانا وعباءة شمس ❝
مشاركة من Fatmad Mad
السابق | 1 | التالي |