ذات الشعر الأحمر > مراجعات رواية ذات الشعر الأحمر

مراجعات رواية ذات الشعر الأحمر

ماذا كان رأي القرّاء برواية ذات الشعر الأحمر؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

ذات الشعر الأحمر - أورهان باموق
تحميل الكتاب

ذات الشعر الأحمر

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    رواية جميلة عن الأبوة والعلاقة بين الآباء والأبناء، تحعلنا نعيد التفكير في مفهوم الأبوة، من هو الأب وما دوره في حياة الأبناء؟

    عشت أحداث الرواية وأنا أقرأها، خاصة في جزئها وجزئها الأخير. أحببت العلاقة بين الفتى ومعلمه والحوارات بينهما، والأجواء التي سادت الرواية في بلدة أونجوران. أما الجزء الأخير الصادم في الرواية فقد شدّني وشوّقني وأثارت الكثير من تعاطفي مع بطل الرواية، رغم سيئاته.

    رواية تستحق القراءة.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية مشوهة لا تتفق علي فكر واضح ومنطق تقبله العدالة الأنسانيه ولا الموروثات الثقافيه كما يطيب للبعض أن يطلق عليها تبني بالرواية علي منطق فاسد كازب مناف للعدالة ومفتقر الي المنطق لم تصدمني الأفكار الوارده بها ولا الحوارات العقيمه القائمة عليها لأني أعي جيدآ تلك الفترة التي تحولت فيها تركيا من بلد إسلامي ومقر الخلافة الأسلاميه الي علماني أوربي وذلك التشويه ألأخلاقي والخلل الأجتماعي الذي يصاحب قتل اخلاق وعادات اجتماعيه وولاده غيرها لم يكتمل تشكيلها وتبلورها بشكل تام فهي مسخ من الماضي التي تحاول الفكاك منه والجديد الذي تحاول أنتعاله فيكون المولود مشوه مسخ ليس له قوام معلوم ولا هوية واضحه

    الروايه استفاضت حول وضع الاب البيولوجي كما استقر علي تسميته الأن بعد قرن من ولادة هذا المسخ الفكري وهو ذاك الأب الذي يواقع أمرأة لمرة او مرات وهي بعلاقة مع أخر وقد يكونوا اخرين حتي لا تستطيع معرفه البزرة التي أثمرت فكم من بزور وقعت بتلك ألأرض اليباب

    والأب الذي ربي وعال وأعتني الكاتب لم ينحاذ لذاك او ذلك

    المرأة ذات الشعر ألأحمر كانت علي علاقة حميمه مع والد هذا المدعو جيم ثم انفصلت عنه لتدخل في علاقه مع أخر لكنها موثقه بعد طاب للكاتب أن يطلق عليه زواج وبرأي لا فارق يستدعيه هذا المسمي فكلها علاقه مبناها الرغبه والجنس ثم بعده علاقه ثالثه بعقد أيضآ ثم عاشرت ابن العاشق الاول بعد أن تأكد لديها أنه ابن عشيقها ألاول من أمرأة اخري ولم يراع الكاتب فارق السن بين المرأة والشاب وهي بضعف عمره ولم يراع فارق الخبرة والعلم عند المرأة بأنها تضاجع أبن عشيقها السابق وبكامل ارادتها بل وأغوائها له

    ثم نجد الشاب تحمل كامل الوزر وأستحق حتي القتل ظل الرجل يعلم أنه ضاجع أمرأة لمرة واحده وظل يجهل أن له ابن حتي بلغ الابن ثلاثون عام بينما المرأة علمت وما تحركت ألا من بعد أن داعبت الثروة غرائزها وحلم المال والغني لأبنها

    والحقيقة لا أعلم سبب يجعل ذاك الرجل يحمل وزر الأب او يتحمل مسئوليه ذلك فقط لأنه وضع رأيته في أرض وضعت فيها ألاف الرايات غيره أم لأن الأم قررت أن تحمل ابنها الي مصاف الغني والثروة

    ولما استحقت تلك المرأه لقب أم فقط لأن احد البزور من بين ألألاف التي وضعت فيها أثمرت

    ولماذا هي صاحبة علم وفكر وقلب وعاطفة معتدله واين كان كل ذلك وهي تخون رجل تعاقدت معه علي ألا تخونه (الزوج) واين كان عندما ضاجعت شاب غر عديم التجربه

    ولما الأب البيولوجي بهذا الغباء والحوار العقيم الذي قاده الي مقتله

    الروايه مسخ حاول الموائمه بين مطلب للحياة العصريه ألأوربيه هو الحرية الجنسيه التي لا يقمعها حتي العقد وبين ألأبوة التي تفرض التزامات وحقوق متبادله

    ان قيمت تلك الروايه بثلاثة نجوم فقط لأن رأيت الجمال فيها عكس القبح والتشويه الذي قدمه الكاتب مثل الذي يلعق المر ليعلم كم أن العسل طيب المزاق

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    أشعر بأني قرأت شيئًا ما يشبه خاتمة هذا العمل من قبل!

    الخاتمة لم تكن أصيلة كبدايته.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    راجعة إلى الصفحة 20

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من أجمل ما قرأت.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1
المؤلف
كل المؤلفون