صحوة الموت - عبد العظيم حماد
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

صحوة الموت

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

"هل أثبت نظام يوليو 1952 فشله فاقدًا للشرعية؟ الكاتب الصحفي عبد العظيم حماد يقدم تحليلًا وافيًا في هذا السِؤال المثير للجدل، حيث يستعرض النظام السياسي المصري، منذ الفترة الليبرالية بعد ثورة 1919 وكيف تسببت مشكلاتها في سيطرة ضباط الجيش على السلطة عام 1952 قبل أن تسقط شرعيته فى يونيو 1967 ثم يستعيد جزءًا منها في أكتوبر 1973وصولًا إلى الفترة مابعد ثورتي 25 يناير و30 يونيو، لتظل المشكلة الأساسية هى بناء نظام سياسي جديد يتحرر من إرث نظام يوليو 1952 الذى صار باليًا . في الباب الأول ( الأساطير المؤسسة لضرورة استمرار نظام يوليو 1952)، يكشف المؤلف عن أكذوبة مقولة إن الشعب المصري لا يصلح للديمقراطية وإننا لانصلح إلا تحت حكم فرعون ! ثم يتساءل عن السر الذى يجعل البعض يصدق أن السبب الرئيسي لمشكلاتنا هى وجود أزمة أخلاق أو ضمير! وفى الباب الثانى ( الجيش والمجتمع ) يتطرق حماد إلى خصوصية العلاقة بين الجيش والشعب فى مصر، قبل أن يجيب عن السؤال الصعب: لماذا لايمكن إعادة إنتاج نظام 23 يوليو؟ يحاول المؤلف فى الفصل الثالث والأخير ( البحث عن الأخلاص)، الوصول إلى نظام سياسى يحل معضلة فشل نظام يوليو فى تأهيل مصر إلى دولة حديثة سياسيًا واجتماعيًا واقتصاديا وعلميًا وثقافيًأ حتى أصبحت مصر لاتعدو أن تكون الأن (شبه دولة)"
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.4 16 تقييم
167 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب صحوة الموت

    16

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    الكتاب تحليل عميق و مركز عن جمهورية يوليو و مظاهر تحللها و اتجاهها الي الإنتهاء في طورها الأخير.

    بدأ الكاتب بتحليل الأساطير المؤسسة لسياسات يوليو السلطوية و تفنيدها و ضحدها علي التوالي، بدءا بأسطورة لا ديمقراطية لرعايا فرعون، ثم أسطورة الشعب الكسول فأسطورة المؤامرة العالمية ، و ختمها بأسطورة أزمة الأخلاق.

    ثم فند الكاتب تاليا أكذوبة الإنجازات علي مر العصور في ظل أوهام الاستقرار و بالتوازي مع تأسيس الشعبوية الاعلامية/ السياسية بديلا للشعبية الحقيقية.

    ينتقل الكاتب في الباب الثاني إلي رصد العلاقة بين الجيش و المجتمع/ السلطة ضاربا المثل بستة حالات لدول تتشابه مع مصر في هذه الثنائية التاريخية بين الحكم و السلطة العسكرية و هي فرنسا، الصين تركيا، باكستان،الجزائر و من ثم مصر، حيث حلل الجذور و الأسباب التاريخية لتلك العلاقة و مراحل تحولاتها و حتمية إنتهائها و ذلك بإنتفاء أسبابها.

    في الباب الثالث يضع الكاتب يده علي أصل المشكله بمصر كما رصدها و حللها العلامه جمال حمدان و التي تتمثل في الاستمرارية/الاستبدادية الفرعونية، ثم يتطرق إلي سبيل الخروج من أزمتنا المزمنه و وسائل و مقترحات العلاج كما عنونها " البحث عن خلاص".

    الحل الوسط التاريخي كما عنونه الكاتب يستند إلي إقتناع الدولة العميقة بقيادة المؤسسة العسكرية بصيغة مشاركة مع قوي المجتمع الوطنية الديمقراطية المبعدة عن الفاعلية بالدولة ، ليتم من خلالها حماية المصالح الاستراتيجية للدولة العميقة مع ترك إدارة الشأن الداخلي للقوي الوطنية في فترة إنتقالية قد تمتد لعقود حتي يتهيأ المجتمع بكافة مكوناته و ادواته للديمقراطية بديلا عن السلطوية ببناء نظام سياسي يقوم علي توازن السلطات و مراقبة بعضها البعض.

    أو بالتعبير القديم الشهير "نظام يصون و لا يبدد، يحمي و لا يهدد"

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق