تاريخ آلهة مصر > مراجعات رواية تاريخ آلهة مصر

مراجعات رواية تاريخ آلهة مصر

ماذا كان رأي القرّاء برواية تاريخ آلهة مصر؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

تاريخ آلهة مصر - محمد ربيع
تحميل الكتاب

تاريخ آلهة مصر

تأليف (تأليف) 3.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    أعجبتني الرواية عمومًا. اختص بالذكر أنه رغم احتواءها على العديد من الشخصيات إلا أن الكاتب استطاع أن يرسم ملامحهم الرئيسة دون إطناب، وترك لخيال القارئ العنان ليُكمل صورهم في مخيلته كما يحلو له. في نفس السياق، استطاعت تلك الشخصيات التجول بسلاسة بين حيزات زمنية متقاربة تارة، وشاسعة تارة أخرى، وهو ما وجدته أحد أسباب استمتاعي بمتابعة الأحداث، والربط بينها، على الرغم من أنه لم يكن بالأمر الهين. قرارات الكاتب بخصوص هيكل الرواية وترتيب أقسامها موفقة، وأجدها غير مسبوقة فيما قرأته من روايات أخرى.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    في مشهد عبثي فانتزي في البداية اسقط خيزو الأول 300 طائرة مقاتلة في ثلاث دقائق ثم 3000 طائرة مقاتلة في ثلاث دقائق. ثم قتل 300 حارس في ثلاث دقائق. ثم 3000 حارس في ثلاث دقائق. ثم دمر 300 مبني في ثلاث دقائق ثم 3000 مبني في ثلاث دقائق ثم ثلاث ملايين مبنى في ثلاث دقائق.

    قبل قراءة هذه الفقرة كنت أظن أن ما يمكن أن نفعله في ثلاث دقائق هو: أشوفك أقابلك إيديك تلمس إيديا أو في قول أخر: أشوفك أقابلك برضو عنيك تيجي في عنيا حسب يعني علاقتك باللي قدامك و جنسك و نوعك و مدى تأثير حمرة الخجل على تصرفاتك و ايمانك ببهاء سلطان. و لكن مفهومي للدقائق تغير بعد تلك الفقرة التي جعلت قلبي دق ثلاث دقات دون أن تلعب الطبلة أصلا.

    لا شك أن خيزو الأول و هو إله يعلن عن ألوهيته لأول مرة لم يكن يحتاج كل هذه التلاتات التي تذكرنا بتتليتات أصدقائنا المسيحيين في وجوهنا لدفع الشر أو اتقاء للحسد.

    القراءة الأولى لربيع و هي ليست الأخيرة حتما. رغم أن الرواية لم تعجبني لأن الفكرة عبقرية و التنفيذ لم يرق لمستوى الفكرة أبدا إلا أن له اسلوبا متميزا يدفعك للقراءة دفعا مهما كان مستوى رضاك عن ما تقرأ.

    في الثلث الأول من الرواية قلت: ما هذا الهراء؟ أهو كتاب للأطفال؟ فالاسلوب كان مغرق في الفانتازيا الفجة و الاسقاطات المباشرة جدا جدا. و تعشمت أن تحدث تويست تقلب الأحداث رأسا على عقب و هذا ما حدث بالفعل في بداية النصف الثاني من الرواية. و لكن هل كان هذا كافيا ليصلح الحال؟ للأسف لا. أغرقنا الكاتب في تفاصيل بين الماضي و الحاضر لبطل الرواية و أهله و اللي يتشدد له. كانت طريقة التبديل بين التفاصيل غير موفقة أيضا و مشتته و تفتقد للترابط المتين و كأنه أعاد اختزال ما كتب ربما لتقليل الحجم أو لاعتبارات النشر أو انه كتبها هكذا و هو راض عنها. لا أعلم و لكني افتقدت شيئا ما ضائع لا يمكن ادراكه بين السطور. ثم جاءت التويستايه الثانية قبل النهاية بقليل ربما لتبرير الفكرة الجريئة للرواية أمام الرقيب رغم أن فكرة الرواية هي الأمر الأكثر متانة و مدعاة للتقدير في العمل كله. جاءت تلك الانقلابة الثانية لحماية ظهر الكاتب من الخوض في فكرة حساسة كهذه بتصوير أن الموضوع كله جنان في جنان و أحلام و أوهام ليس أكثر و كأن هذا هو ما حدث فعلا على أرض الواقع لمصر و المصريين .. أضغاث أحلام.

    يختلط الجد بالهزل و العقل بالجنان في رواية لم تمسني شخصيا و لكنها مست أخرين أثق تماما في ذائقتهم و أعلم أن الخيال دوما كما الواقع يحتمل التأويل و الخلاف و الاختلاف.

    سنكون حريصين على أن تكون الصراعات أعنف و الأحلام أجمل و خيبات الأمل أقل. كما سنحرص على أن تكون المعاناة أشد. فكلما ازدادت معاناة المصريين ازدادت قدرتهم على احتمالها.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    لطيف والحمد لله مش لنفس سواد عطارد مع انه يعتبر تكملة له.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2
المؤلف
كل المؤلفون