الحبكة رائعة و للرواية معى قصة
فى ٢٠١٧ كنت فى رحلة واشعر بالملل فى الحافلة فاستعرت من صاحبتى رواية قرأتها إلا آخر فصلين، حتى وصلنا لنهاية الطريق، ولم تتح لى فرصة انهائها الا منذ ثلاثة أشهر عندها سألت صديقتى عن عنوان الرواية وبحثت عنها وقرأتها .
كانت الحبكة من الجمال أن ظلت فى ذاكرتى الضعيفة منذ ٢٠١٧ حتى ٢٠٢٣ عندما أنهيتها .
اللغة بسيطة سلسة و الحبكة متصاعدة وتلك ثالث مرة امدحها ولهو لأمر لو تعلمون عظيم 😅 الشخصيات مميزة مختلفة كل له طريقة كلامه بمعنى اننى لا اشعر انه الكاتب من يتكلم
التقييم النهائي ١٠/١٠.