عثرت على أصولها بنفسي، خلال قيامي بالتنقيب في منطقة حفائر «المرصد المصري»، الذي يرجع تاريخ إنشائه على تل المقطم، شرقيَّ مدينة حلوان القديمة، إلى عام 1903. وكانت الأصول موضوعة بداخل علبة حديدية بالغة الثقل.
قاهر الزمن
نبذة عن الرواية
"«نهاد شريف رائد أدب الخيال العلمي في الوطن العربي» - الأهرام «تنبأ نهاد شريف بالتوصل إلى إمكانية تجميد الإنسان الحي لفترة من الزمن» - البيان نبذة: في فيلَّا منعزلة في مدينة حلوان، يقوم الدكتور حليم صبرون ومساعدوه بتجارب سرِّية لا يعرف عنها العالم الخارجي شيئًا. وعندما يبدأ بعض المرضى في الاختفاء من مستشفى الدكتور حليم في ظروف غامضة، يحاول الصحفي كامل بهنسي حل اللغز، فينجح في دخول الفيلَّا، ويصبح مساعدًا للدكتور، وإذا به يكتشف أن أبحاث الدكتور وضعتهم جميعًا أمام خيارات صعبة، لن تؤثر على حياتهم فحسب، بل على مصير البشرية. «قاهر الزمن» رواية لاهثة وممتعة عن أخلاقيات العلم وجنونه، وعن أسرار النفس البشرية، وتعقيدات العلاقات الإنسانية، التي لا تتغير مهما تقدَّم العلم. صدرت هذه الرواية المثيرة، التي تُعد من أفضل روايات الخيال العلمي العربية، لأول مرَّة عام 1966، وفازت بالجائزة الأولى لنادي القصة، واقتُبست للسينما في فيلم رائع لكمال الشيخ من بطولة نور الشريف وآثار الحكيم وجميل راتب. عن المؤلف: نهاد شريف (1932-2011)، روائي مصري من مواليد الإسكندرية. درس التاريخ في كلية الآداب بجامعة القاهرة. شغل مناصب ثقافية في القطاع العام، وعمل في الصفحة العلمية في مجلة «آخر ساعة». تخصَّص في أدب الخيال العلمي، وصدرت له ثلاث روايات وخمس مجموعات قصصية ومسرحية واحدة، وعدد من المقالات والدراسات في العلم وأدب الخيال العلمي. ولأثره الكبير، وريادته في هذا المجال، لُقِّب نهاد شريف بـ«عميد كُتَّاب الخيال العلمي في الوطن العربي». سلسلة مختارات الكرمة سلسلة من إصدار دار الكرمة تُعنى بنشر المنسي والنادر من الكتب العربية، وتُركِّز بصفة خاصة على الأعمال الإبداعية والدراسات والمذكرات التي اختفت من المكتبات ولكنها ما زالت مهمة وممتعة ويبحث عنها القُرَّاء الجادون."التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2020
- 360 صفحة
- [ردمك 13] 9789776743076
- دار الكرمة
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
111 مشاركة
اقتباسات من رواية قاهر الزمن
مشاركة من عبدالسميع شاهين
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Zena Abulhakeem
أعجبتني الرواية كثيرا وفاجأتني النهاية أكثر ،سعدت بالتعرف إلى هذا الكاتب والتحليق معه إلى تلك الفيلا المشبوهة وكشف أسرار الدكتور حليم صبرون ومساعده وحتى نهايته الرواية والنوم على الأحجار الباردة عند سفح الجبل ..نهاية غريبة بها الكثير من المشاعر المختلطة مابين حب وحزن ودفء وأسى ، وقد أحببتها .