اقتباسات من كتاب قاعدة الثواني الخمس

54321😇😀

تذكّر أن ثقتك بنفسك تُبنى من خلال أفعال الجرأة اليومية. هذا ما كان صديقي الجديد يعيشه: الابتهاج الغامر لمعرفته أنه يستطيع الاعتماد على نفسه. وكلما مارس صديقي المهندس أفعال الجرأة اليومية، كلما صار أكثر ثقة بنفسه.

‫ فلنتذكّر الآن أن الثقة بالنفس تُخلق من خلال الأشياء الصغيرة التي نفعلها كل يوم فتزيد من ثقتنا بأنفسنا.

لنتذكّر ما قاله لنا د. آرييل من أن الفترة التي تتراوح من ساعتين إلى ثلاث ساعات في بداية النهار هي فترة الساعات الأفضل التي يكون الدماغ فيها قادراً على التركيز على المهمّات أو الأهداف التي تسير بك إلى الأمام في ما يتعلّق بأهدافك الشخصية أو المهنية. وليس إشغال تلك الفترة الزمنية القصيرة بأمور لا أهمية لها إلا ضرباً من الغباء.‏

😘😘🤩

كلما ازداد اقتناعك بأنك مسيطر على حياتك وأفعالك ومستقبلك، كلما صرت أكثر سعادة ونجاحاً.

❞ لقد كنت أنا هي المشكلة. وخلال خمس ثوانٍ، صرت قادرة على دفع نفسي وعلى أن أصير حلاً للمشكلة. لقد كان سر التغير أمامي طيلة الوقت ـ إنها قرارات الثواني الخمس! ‏ ❝

‏

#أبجد

#قاعدة_الثواني_الخمس

عندما يتعلّق الأمر بالتغيير وبالأهداف والأحلام، فإن عليك أن تراهن على نفسك. يبدأ ذلك الرهان بأن تسمع صوت إحساسك الغريزي الذي يدعوك إلى التغيير وبأن تكرّم تلك الدعوة بالانتقال إلى الفعل

التغيير يتطلب قيامك بأشياء تبدو لك صعبة، وتبدو لك مخيفة. التغيير يتطلب جرأة وثقة بالنفس…

إن كل شيء يأتي بسهولة بعد أن يصدّق المرء أن لديه القدرة اللازمة لكي يدفع نفسه إلى الأمام».

اختيارت صغيرة وذكية + استمرارية + وقت = اختلاف جذري

لحظة واحدة من الجرأة قادرة على تغيير يومك. ويوم واحد من الجرأة قادر على تغيير حياتك. وحياة جريئة واحدة قادرة على تغيير العالم كله.

الكنز موجود في داخلك إذا كانت لديك الجرأة على الإصغاء أنت شبيه ببعض الأشخاص الآخرين؛ وأنت لست شبيهاً بأي أحد لديك شيء متميز لتشارك العالم كله به يبدأ الأمر بأن تصغي لما في داخلك وينتهي بالذهاب إلى حيث يقودك ‏

«قانون براكنسون» ـ يتمدّد العمل بحيث يشغل الوقت الذي تخصّصه له، مهما يكن ذلك الوقت طويلاً!

فمن أجل سعادتك أنت، ومن أجل صون الوقت الضروري للتركيز على الأمور العميقة في عملك، يجب أن تكون الساعات الأولى من اليوم في يدك أنت، ويجب أن تكون من أجلك أنت. عليك أن «تقاتل» من أجل هذه الغاية.

إما أن ‏

‫تغلب يومك‏

‫وإما أن ‏

‫يغلبك

أنت في معركة مع مشاعرك المتعلّقة بفعل أي شيء من تلك الأشياء. وأنت قادر، بل أكثر من قادر، على القيام بالعمل اللازم لتغيير كل شيء في اتجاه الأفضل… على الرغم من شعورك تجاه ذلك.

يعبر داماسيو عن هذه الفكرة بقوله إن البشر «آلات إحساس قادرة على التفكير» وليسوا «آلات تفكير قادرة على الإحساس». هكذا تقوم باتخاذ قرارات في نهاية الأمر: استناداً إلى إحساسك.

أنا أيضاً «مؤمنة بأن كل إنسان قادر على أن يأتي بشيء جديد أصيل إلى العالم الذي نعيش فيه». إن إمكانية العظمة والروعة موجودة في داخل كل فرد منا.

إن كنز حياتك مدفون في داخلك. وهو ليس موجوداً داخل أي شخص آخر.

إننا مذنبون جميعاً بالتفكير في المشاركة في أمر ما، لكن من غير أن نفعله حقاً. ونحن ننتظر جميعاً تلك «اللحظة الصحيحة» أو «الوقت المناسب». هذا غباء تام.