اقتباسات من رواية ليطمئن قلبي

لا شيء يجعلنا ضعفاء أكثر من الحُب، لا شيء يجعلنا أقوياء أكثر من الصداقة، الحُبّ يسلبنا إرداتنا، يخترق تلك القشرة السميكة التي نغلف بها أنفسنا، لنواجه قسوة الحياة

هذه الحافلة كالحياة نركبُ فيها معاً ولكن لكلِّ واحد منا وُجهته!

عدم اظهار المرء لانفعاله لا يعني انه لا يمتلك القدرة على الشعور به، بل يعني أنه قادر على الإمساك بزمام نفسه.🖤🥀

-الصامتون كئيبون عادة، لا يمكن التكهن بما يفكرون، كما أن الصمت لا يمكن أن يكون تعبيرًا عن السعادة ‫ -بلى يمكن، إن الإنسان لا يجب أن يرقص ويغني ليقول أنه سعيد، ليس شرطاً أن يُعبّر الجميع عن مشاعرهم بالطريقة التي

هكذا نحن في بداية حياتنا نحسبُ أنّ الألقاب ستصنعنا، إلى أن ندرك في لحظة ما أننا نحن الذين نصنع ألقابنا !🖤🖇

لا تجادلني في شخص تراه بعينيك وأراه بقلبي!

‫ ذَهَبَ الرَّازيُّ يوماً إلى نيسابور، فتراكضَ له النّاس ‫ فقالتْ امرأةٌ عجوز: من هذا ؟ ‫ فقيل لها : هذا الرَّازِيُّ الذي يحفظ ألف دليل على وجود الله! ‫ فقالتْ : لو لم يكُنْ في قلبِه ألف شكٍّ ما

فإذا كان التغافل في العلاقات الاجتماعية أمراً من العقل لتستمر الحياة، فإن التغافل في الحُبّ أمر من القلب ليستمر الهوى!

لأن الحب لو كان بصيرًا، يتفرس المحبّ فيه في عيوب حبيبه، ما استمر هذا الحب،

الضربات التي لا تقضي علينا تُقوّينا

أحيانًا لا نعرف قيمة ما يفعله الآخرون لأجلنا إلا عندما يتوقفون عن فعله!

ما أبشع أن يصبح قلبُ المرءِ قبراً لشخصٍ ما زال يمشي على الأرض

ويسرّني أن تكتشفي أنّي لم أعدْ أريدُ الاحتفاظ بكِ !

انا لٱ احاول ان اشعرك بالذنب ابدا ياوعد انا جلاد نفسي وان كان السوط بيدك وانا ذابح نفسي وان كانت سكينك لازالت تقطر م̷ـــِْن دمي. 🌹

لأنّي أعرفُ أنّ الأشياء التي نهربُ منها ستبقى تلاحقنا حتى نُقرر في لحظةٍ ما أن نستدير ونواجهها

‏الذي ينتظرون جبر قلوبهم مِن الله

لا يملّون الانتظار ولو طال أمدُه ،

لأنهم على يقين أن جبر الله آتٍ لا محالة !

- أتفق معكِ أن الوحدة التامة تتنافى مع فطرة الإنسان، ولكن الوحدة أنواع، والناس في مستويات مختلفة منها، صحيح أننا نحتاج إلى رفاق، ولكن ليس أي رفاق يمكنهم أن يبددوا ذلك الشعور، إن من الرفاق من يزيده فداحة فينا، ومنهم

من أجمل ما قرات

يُخيّل إليّ الآن أن تلك الحافلة كانت تشبه الحياة إلى حدٍّ بعيد، كُنّا نركب فيها جميعاً، ونسير معاً، ولكن لكلّ منا وجهته!

كلانا نعرفُ أنّ معارك الحُبّ ليس فيها منتصر ومهزوم، إمّا أن ينتصر الإثنان معاً، أو يُهزمان معاً !